استاذتي تتحرش بي والكل لاحظ تقربها مني

اصلا واضح المعلمة على نياتها وانتي شوي زودتيها لان مستحيل معلمة كذا تصرفاتها وتراها معلمتك ولها كل التقدير والاحترام مهما سوت تبقى مربية اجيال ومعلمة واحترميها ولا ترفعي صوتك عليها وانا ادري ان كل ذا تأليف السالفة ومافيها انها قالتلك كلمات حلوه وانتي صدقتي نفسك ب زيادهه تراها معلمتك عادي لو قالت لكك كم كلمة يمكن تشجيع لاتدخلين في نوايه الناس وبسسلام

عزيزي  لما كنت طالب ادرس في جامعة القاهرة  تعرضت  مثلك لتحرش  من استاذتي في الحامعة   وكانت جميلة جدا وعمرها  قرابة ٤٧ سنة  ولاحظت اهتمامها الكبير بي. ونظرات الاعجاب. منها  مع اني لم  اعطها اي اهتمام. وكل تركيزي في دراستي   وكنت طالب مجتهد ومتفوق بشهادة  كل معلمي  الكلية اللي درس بها  في مرة عند الانصراف.  ومنتظر احد الزملاء ياتي  اتفاجا بالاستاذة بعربيتها    واقفة على ناصية الشارع الثاني وتشير  لي بيدها. فقطعت الشارع حتى وصلت لعندها. قالت  تعال اوصلك قلت لاشكرا يافندم قالت  راح ازعل منك.  قلت طيب ولاتزعلي ركبت  وايامها كانت الستات يلبسوا. تنورة  قصيرة من فوق الركبة.  وريحة البرفان. تفوح من العربية  وراحت تولع سيجارة  وكانت جدا سعيدة  وقالت انا عزماك على الغداء  فارجوك تقبل عزومتي  قلت خليها مرة ثانية.  عايزة اخذ رايك في موضوع.  قلت موضوع ايه قالت بعدين هتعرف اثريها عايشه لحالها.  مطلقة  وماعندهاش ولاد المهم وصلنا الشقة بتاعها وكانت في منطقةراقية.  واثاث الشقة   فخم ومن الاثاث الغالي   طلبت من الشغالة تجهز الغداء  بسرعة  وقعدت في الصالون وجابت لي عصير ليمون وغابت شوي وفجاة جات  وهي قد لبست جلابية مغربي مفتوحة من الجنبين.  وضيقة جدا عليها  وقالت تفضل الغداء جاهز.  وتغدينا. سوا  وبعدها  طلبت لنا شاي. وماعرفش اي اللي حصل بعدها.  لقيت نفسي في اوطة النوم. عاري وهي بجواري نفس الحال.  قالت اهلا حبيبي  ماكنتش اعرف انك  بالشكل دا   ومش عايزة احد يعرف  ايه اللي حصل بيننا  فخرجت من عندها وانا كاره لها وقرفان من الشي عملته

حصل معي كنت شاب  وسيم الشكل ورياضي. عندي ابن اختي عمره  ٥ سنوات  كنت اذهب به صباحا لاحدى مدارس الاهلية اومايسمى الروضة للاطفالوكان هناك استاذة  تدرس الاطفال في الروضةولماراتني اعجبت بي اشد الاعجاب. وكانت تسالالولد عني من هذا الشاب اللي يوصلك فيجيبها هذا خالي وتساله كم عمره وهل هو متجوزام لا. فالولد بعفوية يقول لها الحقيقة وقد اخبرتي هو بذلك فاستغربت لما هذةالمعلمة تسال كلهذة الاسيلة عني فذات يوم  خرج كل الاطفال من الروضة وكذاالمعلمات ولم يبقى  الا ابن اختي  فانشغلت عليه لما لم يخرج كالعادة. فانتظزت قليلا فاذا به خارج ومعو تلك المعلمة ماسكة بيدهفطلبت مني ان اوصلها لبيتها  اذا مافي مانعفقلت تفضلي وركبت معنا السيارة وكنت انطر اليها وهي كذلك  نظرات الاعجاب لانها فعلا جميلة جدا وانيقة في لباسهافتعرفت عليها اكثر. وعرفت عنها كل شي فعي تعيش مع امها واختها الصغرى وابوها متوفي منوقت طويل وانها تعول اسرتها. ومتحملة كل شي. فصارحتها بحبي ومشاعري. نحوهاواني جاد في الارتباط بها.  فاخبرت اهلي عن رغبتيفي الزواج  من هذة الفتاة وخليت اختي ام الولد اللي تدرسه في الروضة  ان تزورها وتتعرف علىاهلها اكثر.  وربنا يسر الامور وحصل التفاهم والرضا من اهلي واهلها وخطبتها. وبعد فترة  عملنا الزواج.  وصارت زوجتي   ولنا قرابةخمس سنوات متزوجين وعندنا ولد وبنت ربي يحفظهما ويبارك لنا فيهما  

احذر  من هذا المراة الفاجرة   فتصرفاتها معاكتدل على فجورها وقد توقعك في الحرام. اياك والتعاطي معها مهما يحصل.  حتى تحافظ على شرفك وسمعتك وسمعة اهلك ربي يحفظك ويكفيك شرها ويبعدها عنك

من خبرتي المتواضعه في الحياه فإن القصه من وحي خيال مراهق وليست قصه حقيقيه لأن الطالب ليس يوسف ولا المعلمه زليخا،،

امامك ثواب عظيم لو اقتديت بسيدنا يوسف لا يفوتك .وامامك سبعة يظلهم الله بظله يوم لا ظل الا ظله  (انت منهم ان شاء الله )رجل دعته امرأةحسناء فقال اني اخاف الله والله شديد العقاب .اثبت وادعو بدعاء سيدنا يوسف ان يصرف عنك كيدها والله قريب مجيب 

حتى لو صحيح ممكن هي تكون مريضه وتحب توقع الناس في حبها لغايه في نفسها او لارضاء غرورها . 

سمحلي اخي مي راك مراطي اوكازيون شابة