أعاني من قلق وخوف وتأنيب الضمير

اعاني من قلق ومخاوف وتانيب ضمير ووسواس انا فهاذا النص اوضح الافكار فراسي الي عجزت عن حلها "خايف من هل انا اسوي الان شي صح او هل انا ماشي على طريق صحيح هل أنا منحرف؟ هل انا جاحد لنعم الله اشعر بذنب احس بتقصير لربي يؤنبني ضميري كم انا مبدع كيف لم اعرف هذه الاخطاء السخيفة لقد كانت تعمي على عقلي هل لمجرد اني قد وقعت في خطئها لاينبغي الخروج منها ايجب كل مااحسست بنتائج تصحيحي لهذا الخلل فيني ان احس بذنب وتقصير لما فوته على نفسي إني بشعوري هذا افوت المزيد على نفسي واستمر بالخطأ لقد ادركت خطئي فمالذي يمنعني من التحرر منه ثم اني احس برضا عن نفسي حينما اعيد شخصيتي القديمة قد سكون هذا نتاج تجنبي الوقوع في الذنب وان هذا قد يسببلي قسوة القلب بدأت افقد الثقة بنفسي بسس مااعانيه من مشاكل لاأريد ان اجعل من حولي ينفرو مني حاولت كثيرا التخلص من هذا وتحسنت لاكن خارج الصف والمدرسة وماان تاتني المادة حتى تاتيني سحابة قلق شديدة وتستمر مع نهاية الحصة الى خروجي من الفصل وتزول اعراضه وتذهب سحابة القلق الضبابية عن عقلي وارجع ذاك الطالب الحبوب خفيف ظل البشوش هل صعب علي الإستمرار هكذا ؟ الى ان ياتيني الشعور بتقصير بحق نعم الله وذنب ثم القلق وهكذا دواليك وعندما اتي افكر في حل المشكلة لاادري اثق بمن واي فكرة هل اثق بنفسي وادع الامور للمنطق ام العاطفة اظن ان في عقلي شكوك وتساؤلات شيئ من افكار متضادة قد اتوصل لشيئ المناسب لاكن لااستطيع تطبيقه فشكوك تحجزني ثم بمجرد اني اعجز عن الواقع استغرق في احلام اليقظة انا اعاني بشدة من هذا مارايكم وماهي حلولكم للمعلومية انا كنت اعاني من ضعف شخصية وقلة ثقة بنفس استطيع تحليل شخصيات من حولي واكتشف عيوبي واتعلم من غيري بمجرد نظر لاكن هذه الوساوس والافكار تحجزني وتغيب عن عقلي افيدوني جزاكم الله خيرا اعلم انها شكوك لااساس لها من صحه لاكني لااستطيع تخلص منها انها تدمرني