كان بيننا اسمى معاني الحب

السلام عليكم لوسمحت انا خائف جدا ع أبنت عمى كانت خطيبتي لمدة عامين وكان بيننا حبا كبير لدرجة كانت تفهمني بدون التحدث وتقراء عيناي وتفهم كلامي بحركة الشفاه أسمى معانى الحب كانت بيننا ودائما كنت انا ع خلاف بين عمى لانه دائما يفكر كيف يهزمنى كيف يكون الفارس امام اعين الناس هدفه ان الناس تقول هزم خطيب ابنته هذا هو كان خلفي معه كان يطلب طلبت غريبه بتشرط وانا أوفق من اجل حبيبتي وهو لم ينتهى من شروطه او طلبته دائم الكذب المهم تطورت علاقت الحب كثيرا الا كل شيء كانت تحسني ودائما كانت تواثينى بسبب ما يفعله واللدها معى وكانت تحاول ان ترضينى بشتا الطرق دائما ابوها شديد التعامل معهم جميعا لا يفرق معه اى شيء من أسرته او حتى صديق عزيز سهل جدا عليه ان يخرب بيته او يطلق زوجته مهم عنده ان يفعل ما يريد حتى لو كان هذا فيه فقد أبناءة قادر جدا ع الاقناع متكلم كثيراااااا قليلا ما كانت تشتكى من معاملات ابيها معها وحدثتنى فى مره عن ان ابوها ضايقها جدا لدرجة انه احترقت بالزيت الساخن ف المطبخ اثناء تحضير الطعام ثم اخذتها أمها وتخرج للطبيب وقف ابيها وقال لا وان خرجتى بها فأنتى طالق بعد الالحاح الشديد وتقبل يده وقدمه من الام الى الأب كي يوافق ع ذهاب الام ب خطيبتي للطبيب وافق ثم بعدها ب 3 ايام قالت لى خطيبتي عن هذا الموقف الذى حدث وقالت منا تاتى للتزوجنى ودائما ما كانت تقول لي انا زهقت من البيت متى تاتى وتاخذنى وكثير جدا ما كان يمنعها ابيها عن محادثتى لسبب انه غير مرتاح معى تسبب فى مشاكل كثيره بينى وبين أفراد عائلتي كان دائما يقع بينى وبينهم بقت قليل ما تتحدث عن معاملت ابيه القاسية وأسلوبه القاسي لعلمه بانى ع خلاف معه هى كانت لا تكره ابيها ب العكس كانت تحبه جيدا وفى اخر يوم ذهبت لزيارتها ف بيت ابيها طلب منى شروط كثيره منها الإمضاء ع بعض الشيكات ع ابيض فرفضت وقلت له لماذا قال لى حتى اضمن حق ابنتى اذا طلقتها وفى نفس الوقت يقول لابنته انه لا يحبك لو كان يحبك كان قال صوف امضي له ع حياتى ولا كنه لا يحبك ف النهايه وافقت ع الإمضاء وقلت له عند كتب الكتاب سوفامضي فقال لا الان قلت انه خطيبتى لماذا انت الان تريده نكتب الكتاب ونمضي لك كل ما تريده وبعده اغمى على وكنت فى غيبوبه ولم يكمل معى الحديث ثم بعد عمل الإسعافات ليه كى أفق اخذو بي الى السرير ونمت عندهم هذا الليله لانه انا من مدينه بعيده عنهم ونام هو ع السرير المجاور لي وأطفئ النور وجائت خطيبتى جلست بجوارى وتطبطب عليا وتبكى وتحضننى وتقبلنى كثيرا وهى جالسه جمبى وتبكى وتحضننى وتذهب وتاتى خوف من أمها وأبيها وترجع ثانيه حتى اطالت الأحضان والتقبيل والبكاء وتقول لي معلش اريد منك ان تنسي اي شيء انت ف حضن حبيبتك انت من تقول أنى انسي الدنيا بحضنك حتى قامت من جلوسها جمبي ونامت بجوارى ف نفس غرفة ابيها وحضنتنى وتقبلنى ورفعت رجلها عليا وتحضننى بقوة حتى نامت وخالدة فى نومها وانا من أيقظها خوفا عليها ثم قامت من نومها وجلست واخذتنى بحضنها وتقبلنى حتى حسّيت براحة وبدات تداعبنى واداعبها حتى الصباح ثم خرجت قبل ميعاد ابوه ثم صحى ابيها وخرج الا العمل بعدها استيقزظت من نومها بغرفتها وجائت الى ونحن نحضن بَعضُنَا ونقبل بَعضُنَا شوق وحبا وصدقا وقصت لى اظافرى فى نفس اليوم وقشرت لى لُب وكل حب وكل شوق وكل ما هو جميل ملحوظة كنّا دائما نفعل ذالك ونعلم انه حرام ونندم بعد فعل هذا انا وهى ونتفق مع بعض ع ان لا نعود لهاذا وكانت منتظمة بالصلاه والاستغفار لى ولها وانا مثلها ثم عاد ابيها من العمل وقال لى سوف تمضي الان قلت لا بعد كتب الكتب قال لا مع السلامه لا أريدك لا ابنتى ثم بعدها ب 3 ايام فجاءت بخطبتها وأنها وافقت وهذا كل العائلة فوجاءت لنهم يعلمون كم هى محبه وعاشقه لى وانا كذالك حتى الجميع اجمع منهم ع ان والدها اقنعها بحرفته العاليه او أنها مريضه مع العلم اتضح ان والد خطيبتى هو وزوجته كان مجهزين عريس وتم فى سرعه وهى بعد 3 ايام الغريب انا لا افهم أبدا التحليل الصحيح لهذا اما هى خائنه وهذا الكل اجمع انه لا خيانه انها صادقه ف مشاعرها معى او مريضه وإذا كانت مريضه فما هو مرضها وانا خائف جدا اذا كانت مريضه ان تفعل ما كنّا نفعله لانها أبنت عمى يعنى لحمى ودمى اجيبوني جزاكم الله خير