أنا لي طفل وحيد لم تنجب انا و زوجي غيره هو اليوم في ١٤ من عمره هو الحمد الله من الأوائل في المدرسة مرح جدا و اجتماعي جدا تفكيره يفوق سنه لكن في الآونة الاخيرة اصبح يرفض المراجعة وحفظ الدروس محتجا انه يفهم و يتابع في القسم و يكتف بهذا انا اخشى ان تتراجع نتاءجه ما العمل

سيدتي الكريمة يجب عليكي حاليا التعرف على السبب الحقيقي وراء عدم رغبة الطفلة في مراجعة الدروس والتغي ر المفاجئ بدون أن ننسى أن الطفل في مرحلة جديدة أي مرحلة المراهقة والتي تجعل الفرد يعيش جملة من ضغوط داخلية وخارجية حيث تؤثر هذه الأخيرة عليه بطريقة سلبية على مستوى الرغبة في الدراسة لعدم قدرته على استخدام استراتيجيات ايجابية للتعامل مع تلك الضغوط فما يجب عليكي حاليا هو - التقرب من الطفل أكثر ومحاولة مصاحبته للتعرف على ميوله واهتماماته وأهم الأحداث التي يشهدها حتى تتمكنين من التعرف على السبب - تنمية الرغربة في الدراسة عن طريق تقديم تعزيزات ايجابية - تغيير طريقة المعاملة إذا كنتي تعتمدين على الحماية المفرطة والدلال وحلال محلها الطريقة المرنة - تنظيم مواعيد الطفل للعب والدراسة - عدم الانصياع إلى رغبة الطفل في حال ما إذا تم التصريح بأن جميع الدروس مفهومة بالنسبة إليه ولا يحتاج المراجعة بل قومي بمشاركته من أجل التعرف على مستواه دائما وتقييمه لأنه قد يستخدم ذلك كآلية دفاعية من اجل عدم المراجعة حاولي الاعتماد على النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله موفقة

الصلاة في وقتها سبب من اسباب النجاح

ابنك وحيد والدلال الزائد قد يفسده يجب ان تكونى اكثر حزما فى التربية حتى تصححى اوضاعه وتسيطرى عليه

ابنك محتاج ثقة بنفسه المراهق يهتم كثيرا بنظرة الناس إليه ويحرص كثيرا على أن يكون ملفتا للنظر وأن يهتم الآخرون به وبما يقول ويعمل ولذلك يمكنكم البدء بشكل تدريجي بالثناء على الأمور الإيجابية التي يتمتع بها

عاملي برفق واعرضي عليه خيارات بدلا من الأوامر فمثلا يمكنك أن تقولي له هل تفضل الدراسة الآن أم تريد أن تنام وأوقظك باكرا لتكون أنشط

لا تتوجهي له بالنقد أو باللوم أو التأنيب خاصة مع ارتفاع الصوت حاولي بدلا من ذلك أن تسأليه ماذا يود منك أن تعملي له حتى تهيئين له جوا مريحا للدراس

ابني أصبح يرفض مراجعة دروسه

تربية الطفل

أنا لي طفل وحيد لم تنجب انا و زوجي غيره هو اليوم في ١٤ من عمره هو الحمد الله من الأوائل في المدرسة مرح جدا و اجتماعي جداً تفكيره يفوق سنه لكن في الآونة الاخيرة اصبح يرفض المراجعة وحفظ الدروس محتجا انه يفهم و يتابع في القسم و يكتف بهذا انا اخشى ان تتراجع نتاءجه ما العمل؟

تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

شارك في الاجابة على السؤال

يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟

سجّل الدخول ارسل كمجهول

د.هداية نفسيه وتربية طفل سيدتي الكريمة يجب عليكي حاليا التعرف على السبب الحقيقي وراء عدم رغبة الطفلة في مراجعة الدروس والتغيُر المفاجئ، بدون أن ننسى أن الطفل في مرحلة جديدة أي مرحلة المراهقة، والتي تجعل الفرد يعيش جملة من ضغوط داخلية وخارجية، حيث تؤثر هذه الأخيرة عليه بطريقة سلبية على مستوى الرغبة في الدراسة لعدم قدرته على استخدام استراتيجيات ايجابية للتعامل مع تلك الضغوط فما يجب عليكي حاليا هو:-التقرب من الطفل أكثر ومحاولة مصاحبته للتعرف على ميوله واهتماماته وأهم الأحداث التي يشهدها حتى تتمكنين من التعرف على السبب -تنمية الرغربة في الدراسة عن طريق تقديم تعزيزات ايجابية -تغيير طريقة المعاملة إذا كنتي تعتمدين على الحماية المفرطة والدلال وحلال محلها الطريقة المرنة -تنظيم مواعيد الطفل للعب والدراسة -عدم الانصياع إلى رغبة الطفل في حال ما إذا تم التصريح بأن جميع الدروس مفهومة بالنسبة إليه ولا يحتاج المراجعة بل قومي بمشاركته من أجل التعرف على مستواه دائما وتقييمه لأنه قد يستخدم ذلك كآلية دفاعية من اجل عدم المراجعة.........حاولي الاعتماد على النصائح التالية وستجدين نتائج ايجابية بإذن الله .....موفقة
0

اعجبني

.

اضف رد

.

19-02-2017
من مجهول
الصلاة في وقتها سبب من اسباب النجاح .
0

اعجبني

.

اضف رد

.

05-01-2020

من مجهول ابنك وحيد والدلال الزائد قد يفسده يجب ان تكونى اكثر حزما فى التربية حتى تصححى اوضاعه وتسيطرى عليه
0

اعجبني

.

اضف رد

.

17-02-2017
من مجهول ابنك محتاج ثقة بنفسه .. المراهق يهتم كثيرا بنظرة الناس إليه، ويحرص كثيرا على أن يكون ملفتا للنظر، وأن يهتم الآخرون به وبما يقول ويعمل. ولذلك يمكنكم البدء بشكل تدريجي بالثناء على الأمور الإيجابية التي يتمتع بها
0

اعجبني

.

اضف رد

.

17-02-2017
من مجهول عاملي برفق واعرضي عليه خيارات بدلا من الأوامر، فمثلا يمكنك أن تقولي له "هل تفضل الدراسة الآن أم تريد أن تنام وأوقظك باكرا لتكون أنشط".
0

اعجبني

.

اضف رد

.

17-02-2017
من مجهول لا تتوجهي له بالنقد أو باللوم أو التأنيب، خاصة مع ارتفاع الصوت! حاولي بدلا من ذلك أن تسأليه ماذا يود منك أن تعملي له حتى تهيئين له جوا مريحا للدراس
0

اعجبني

.

اضف رد

.

17-02-2017