حبيبتي تزوجت لكنها تتواصل معي

لوكانت تحبك ماتزوجت غيرك واغني منكهذه رغبة او نزوة لها وليس حب من طرفها اما انت صاحب قرارك اما ان تستمر بالخطأ وتقع فيه ويترتب عليك  في الشرع الاسلامي شياطين الانس لأنك اخترت الطريق الخطأواما ان تبتعد عن نزوتها وتفكر انت الاخر بأخري تتزوجها وتعيش الحياة معها وسوف تنسي من باعتك واشترت غيرك وانت استفدت بالتجربة 

نفس الشيئ نفس القصة ما لقيت إجابة مقنعة اتمنى مزيد من الإجابات حول هادا الموضوع 

من مقاصد الشريعة في الزواج استقراره وحصول الوئام والألفة بين الزوجين، لما يترتب على ذلك من المصالح العظيمة، والفوائد الجليلة، وقد كثرت في الآونة الأخيرة «حالات الطلاق» في المجتمع، وكان من ضمن أسبابها «التخبيب» وهو إفساد قلب المرأة على زوجها، والإفساد بين الزوجين جرم عظيم من كبائر الذنوب، وتعددت أشكاله وأساليبه وبطرق شتى على الرغم من تحذير رسولنا النبي الأمين عليه الصلاة والتسليم حيث قال: «ملعون من خبب امرأة على زوجها أو عبداً على سيده»، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس منا من خبب امرأة على زوجها أو عبداً على سيده».

انا في نفس الموقع مع صاحب السؤال تزوجت غيري وهيا تحبني حولت أقنعها بالعدل عن قرارها لكنه رفضت اختبرتها انها لن تنسني وستندم حتى من تزوجها تحدثة اليه لكنه أصر وتزوجها لم أستطع ان انسها انا ارهى في كل مكان وهيا كذلك ولأن هي تعض اصابعها من الندم والحصرة احبها وهيا تعشقني لحد اني طلبت منها الطلاق لاتزوجها ولا أستطيع النضر إلى مرآة غيرها انا اتعذب وهيا في نفس الحال وأكثر الله المستعان اطلب من الله ان يجعلها من نصيبي في الحلال لاني لاريد الوقع معها في الخط ارجو الدعاء بالتوفيق والهداية والتيسير

اتركها اصلا هي لا لو تعرف معنى الحب كان ضحت بكل شئ لاجلك وتقول انها تحبك رغم انها متزوجه صدقني كيف تامن على وحده تخون زوجها فاذا تطلقت وتزوجتها حضرتك سوف تعشق غيرك فكما تدين تدان هذا جنس لا يمكن الوثوق فيه الا من رحم ربي

اتقى الله انت وهى عشان عقاب ربنا شديد