حلمت بجماعتين يصلون

حلمت إنى فى مكان واسع فيه إثنين من الجماعه جماعه تصلى الفرض و جماعه تصلى قصر بعد أن عرفت من خلال شخص سأل واحد كان هيصلى الجماعه أين جماعة القصر فأشار إليه إلى مكان مجاور يفصلهما حاجز أخضر ستاره أسرعت إلى الوضوء لألتحق بصلاة القصر كنت أرتدى جلباب أبيض و أثناء دخولى الحمام قبل الوضوء خلعت جلبابى و به أمتعتى ثم خرجت من الحمام دون ان أشعر بملابسى الداخليه ثم توضئت و أثناء سيرى للصلاه فوجئت بأنى نسيت جلبابى هرولت راجعا إلى الحمام فقابلنى شخص قال لى إن هناك طفل أخذ جلبابك و ذهب من هنا خرجت من الحمام و إذا بى بقريه ليس بنفس المكان أشار لى أحد قال هذا الطفل ذهبت إليه و قولت له حبيبى أين جلبابى و انا أمسك بيده فإذا بأمه من الدور الثانى تقول لى إترك إبنى ثم نزلت و فتحت الباب ثم قالت ماذا تريد فقلت لها ما حدث و أنا أحاول أن لا أراها خجلا من موقفى فأنا واقف بالملابس الداخليه قالت أنا هجيب الجلباب بتاعك ثم ذهبت و أتت بجلبابى ثم لبست جلبابى لم أجد مفتاح سيارتى مع إنى لم يكن لى سياره فقلت لها مفتاح السياره قالت أنا هجيب المفتاح و ذهبت ثم أتت بمفتاح السياره ثم لها هاتفى ظهر زوجها ثم قال لى تفضل بالدخول خلعت حذائى ثم أشرفت على الدخول ثم أتى لزوجها هاتفا خرج من البيت فأخذ المداس بتاعى و ترك مداسه مع أن مداسى رخيص و هذا المداس غالى الثمن ثم وقفت متحيرا من أمرى فعزمت أن لا أدخل قبل مجيىء صاحب البيت خرجت ثم لبست مداسه مطرا لوقوفى فى الشارع ثم إختفى هذا الرجل ثم أتى مكالمه هاتفيه بعدها سألتنى من أين أذهب إلى مجلس الوزراء فأجبتها ثم رأيت خارج البيت شخص أعرفه فقال لى ما المشكله قلت له أريد هاتفى قال لى لا تقلق و كان فعلا ينتابنى القلق ثم إستيقظت من نومى أتبلل عرقا و إذا بى أجد هاتفى على الطاوله بجوارى فقت لقد ظلمتهم ربنا يسامحنى