أخت زوجي تتدخل بعلاقتي مع ابني، فما الحل؟

اختى انه ولدك  ولا يمكن ان يخاف عليه احد مثلك وهى ايضا تحب ان تشعر انها ام وتخاف على ولدها احتسبى الامر لوجهه الله ولا تكسرى بخاطرها ولا لاتشعريها باى شئ او انك تشعرى بضيق منها لان ما بها يكفيها كونى رحيمه بها

حبيبتى عليكى ان تقدرى ظروفها ومن الممكن انها تريد ان تعود مشاعر الحرمان من الامومه مع ولدك فلا تعطى الامر اكبر من حجمه وان تعذرى ما تشعر به وهى بالفعل تحب ولدك وتخاف عليه

تحدثي معها بود وحب دون أن تشعريها بحرمانها من نعمة الأطفال، واخبريها أنه لا يصح أن تتهمك بالاهمال وخصصي لها اشياء تساعدك فيها في تربية طفلك

ترفقي بها فقد حرمها الله من الانجاب وهي تعوض ذلك بحبها لأبنك، فاتركي لها المساحة لتعوض حرمانها طالما أنها صادقة في حب ابنك وتخاف عليه واجعليها تساعدك في تربيته

انظري للأمر الايجابي أنها تحب ابنك وتخاف عليه، اتركي لها مساحة لتساعدك في تربية ابنك واطلبي منها أن تشاركك في ذلك فهي تعوض امومتها التي حرمت منها من خلال أبنك

حاولي أن تتحدثي معها بود وحب دون أن تجرحي مشاعرها لأنها تعتبر ابنك ولدا لها، حاولي أن تحتويها وتجعليها تساعدك في تربية ابنك ولكن بشكل معقول

اخت زوجك تعوض حرمانها من الاطفال واشباع غريزة امومتها من خلال التعامل مع طفلك فلا تحاولي أن تكوني قاسية معها حتى لا تنجرح مشاعرها 

كبري دماغك عزيزتي فالحرمان من الأطفال امر صعب هيا تتعامل معه علي اساس انها ليس لديها اولاد

هي فقط تعوض امومتها وعدم احتياجها للاولاد

تحتويها اختي واحتوي علتها وعدم جلبها للأولاد فهي تعوض ما ينقصها

الله يكون بعونها اختي فهي تعتبره ابنها تعوض ما بنقصها

لا تفعلي اي شي يكفي علتها ان ما الها اولاد كلمن حولك يعلم هذا

هي تعتبره انه ابنها مثل ما حكيتي ما عندها اولاد فهي تحاول أن تشبع غريزه الامومه لديها