اخي متزوج بالسر ولا احد يعلم

اعرضي عليه الامر ممكن تقبل التعدد

جيبو البنت لعندكون وخبروها بلامر بتحب تكمل مع أخوكي تكمل وتصير زوجة ثانية ما بتحب خلي يتركها ورب العالمين بعوضها وبيكفي أنه أمك إنسانه طيبه خلها تحسها أنها ابنتها الثانية بأبنها او بدونه والله يلهمكم الصواب بلامر

الحل سهل ياخذها كزوجه ثانيه وهكذا لاتكونوا ضلمتوها ولا هيا تشعر انكم خدعت ها بعد أن تخبرها بحقيقت ان اخوك متزوج بالسر وأن زوجته حامل ومستحيل يتخلا عنها وأن لم توافق هذا حقها وتكونوا قد ارحتوا ضمائركم وكل شي قسمه ونصيب

اخبرو الفتاة بزواج اخيك واتركوها هي تقرر ان كانت تريد ان تكمل الزواج او تنسحب

لو اخوكى عايز يتجوزها ويحافظ عليها ويكرمها يبق مفيش مشكلة والشرع حلل مثنى وثلات ورباع طالما ان مقتدر ام لو عايز يلعب بالبنت اليتيمة يبق زنبها فى رقبتكم كلكم اول حاجة شوفى نوايا اخوكى اية من الجواز منها بعدة كدة عرفى البينت كل حاجة قبل الجواز وليها حرية الاختيار ترفض ولا تكمل

بصراحة انتم عائلة جد محترمة والف تحية لكم على ادبكم وصحوة ضميركم حتى اخوكم المتزوج في السر دفعته تلشهامة لعدم التخلي عن زوجته وهي حامل واتمنى ان يتم الزواج من خطيبته حتى ولو لم يطلق الثانية بسبب أنها حامل هذا إذا كنتم مسلمين لأن التعدد جائز في الإسلام وكان الله في عونكم ويسر امركم

في ليلة شديدة البرودة ، واثناء دخول الملك قصره ،رأى حارسًا عجوزًا اما باب قصره ، يرتدي ملابس رقيقة بالية ، ويرتجف بدنه من شدة البرد . اتعجب الملك من حال الحارس فدنى منه وقال له : ألا تشعر بالبرد وانت ترتدي هذه الملابس الرقيقة ؟ ردّ عليه الحارس: بلى يا مولاي ، البرد قارس جدا للحد الذي بت لا اشعر ببعض بدني من قسوته ، ولكنّي فقير الحال و لا أملك لباساً دافئاٍ، ولا مناص لي من تحمّل هذا العناء . فقال له الملك: ان الان داخل الى القصر ، وسارسل لك مع بعض خدمي ملابس تقيك هذا العناء . فرح الحارس بالوعد الذي اعطاه اياه الملك، وبدأ يصبر نفسه ان الملابس الدافئة ستصله بعد هنهة ، لكن الوقت طال وطال انتظار الحارس ، ولم ياتيه احد بالملابس التي وعده اياها الملك |، فقد دخل الملك قصره ، ونسي امر الحارس المسكين وغفل عن الوعد الذي قطعه على نفسه . في الصباح الباكر ، عثر حراس القصر على الحارس جثة هامدة ، حيث فارق الحياة ، وترك ورقة الى جواره يعاتب فيها الملك ، كتب فيها بخط مرتجف: " أيّها الملك، لقد كنت أتحمّل البرد كل ليلة صامدًا لا يثنيني ، و لكن وعدك الذي وعدتني اياه سلب منّي قوّتي وقتلني "

اتقوا الله في البنت لأنها لو بقيت في دار الايتام على وضعها اهون مليون مرة من كسر خاطرها وأعلامها بالخبر .

اتركوه يتزوج بها ويتحمل مسؤولية فتح بيتين

تأكدي من نوايا اخوكي اتجاهها ربما يريد أن يتزوج من اليتيمه لأنها ضعيفه ولا يوجد لها أهل يقفوا بجانبها ربما تزوجها اليوم ليطلقها بعد فتره كما أن زواجه الأول بالسر ربما كانت نزوه في البدايه والحمل غير الأوضاع تأكدي من شعور اخوكي تجاه هذه البنت اليتيمه لئلا يحاسبكم الله عليها وبعد كده اجلسي معها واخبريها كل شئ بوضوح ولها حريه الإختيار

قبل كل شيء يجب أن يتم الجلوس معه ووضع حد له قبل فكرة الزواج وكذلك يجي وضع النقاط على الحروف ولا يظلم الفتاة المسكينة وان لا يظلمها فوق ظلمها 

الشخص الوحيد المسؤول و الذي يجب أن يتولى اخبار الفتاة عن زواجه الثاني هو أخيكي ,, يجب أن يجلس معها و يوضح لها اسباب ارتباطه الآخر وسبب اختياره لها رغم أنه متزوج مسبقاً ,, ربما لديه ميول تجاهها و يجبها لكن زواجه بالسر كان ضعفا ونزوة لكن الحمل لم يكن في الحسبان ,, لعل لهما نصيب مع بعضهما و ترضى الفتاة أن تكون زوجة ثانية

مهدوا لها الأمر و جعي أمك تتولى اخبارها حتى تشعر بأنكم صادقين في أن لا دخل لكم في زواج أخيكي بالسر من زوجته التي هي الآن على ذمته ,, لعلها تستوعب الأمر و تعرف ماذا ستقرر و ربما يربط الله على قلبها و تتخذ القرار الذي فيه مصلحتها لكن لا تخفوا الأمر عنها

أن تخبروها الآن أفضل من أن تتلقى الصدمة فيما بعد ،، كونوا صريحين معها من الآن و اعلموا أن الزواج قسمة و نصيب و خيروها فيما انم تبقى معه أو تنفصل عنه و الله تعالى هو وليها و أعلم بما هو االخير لها ,, لكن لا تخفوا عنها الامر ربما هي تفضل أن تبقى عازبة على أن تكون زوجة ثانية

أنا أفضل أن لا تخبروها و تتركوا الأمر للأيام اذا كان أخيكي قابل بهذه الفتاة ولا يريد تركها فلتتم أمور الزواج كما هي و لتقنعوا أخيكم أن يعاملها بالعدل و أـن يمهد لها الأمر مع الأيام ,, ربما ترضى أن تكون زوجة ثانية اذا رأت أن أخيكم لا يظلمها ويقوم بدوره كزوج و رب أسرة

حبيبتي ان الله يعلم السر وما اخفي لا يمكن انه  يظلمكم  ولكن حاولوا ان تختار شخص حكيم  من العائله يذهب وتحدث مع الفتاه ويخبرها  ا ان كل شيء قسمه ونصيب وان كنت تتمنى ان تكون هي زوجه ابنكم ولكن هناك ظروف حدثت خارج ارادتكم ولكن اتمنى لها السعاده والتوفيق في حياتها لا يوجد اي حل اخر غير ذلك والله وخفف عنها صدمتها ويعوضهااا ب الا فضل باذن الله

من المشاعر الصادقه اتصل اسرع بكثير من توقعي عندما تستمع عليكم خطيبه اخيكم وتجد الصدق في كلامكم ونظره الحنان والاهتمام والحزن ايضا سوف تقتنع ان ليس لكم اي سبب في ما حدث عندما اخيك اخص عليكم ولكن حوله انت سريعه في الحديث معها حتى لا ياخذها الامل ثم تكون الصدمه عليها اكبر بكثير انها مسكينه لم تقتل باي ذنب ولم تؤذي  اخيكم او انتم باي شيء فلا تؤذوا مشاعرها اكثر من ذلك

 انتم ليس لكم   اى  دخل في ما حدث و لم تختاره لاخيكم المراه التي اختارها ولكن لا اعلم لم افعل ذلك ان يحب زوجته وما يتعلق بها وتزوجها دون عندكم لما يجرح قلب تلك الفتاه التي كانت تفقد الامل في وجود اي فرصه لها في الحياه ولكن الوضوح في تلك الامور وافضل شيء لكن حاولوا ان تتكلم معها بهدوء واخبروها  الحقيقه كما هي 

ممكن ان تقنعي انت وامه في اخيك ان يستمر في زيتا كما كانت ولا يترك تلك الفتاه المسكينه ويتزوجها وخاصه ان امك لم تتقبل المراه التي تزوجها اسرار بعيدا عن كم وفي الخفاء يمكن ان لا تقبل بها ولا تحب لها كنا لها ولكن هذه الفتاه هي من اختارتها امك و توافق عليها وترحب وتبارك زواجهما يمكن ان يتزوج تلك الفتاه ويستمر مع زوجته تتزوجها في السر