ماذا افعل مع اخي؟

أخوكي راشد ويعرف مصلحته وعقلية الفكر الصحراوي لاتناسبه وهو يعيش في الغرب .دعوه يعيش حياته ..

الدعاء الدعاء هو الوحيد بفضل الله لمنع شر البلاء خاصه اذا كان من قلب صادق

٩٩٪ كن الشباب العربي يفعل ذلك و يتزوج ممن هي في عمر أمه بغرض الحصول علي الجنسية في دول الغرب و خصوصا أمريكا. هو لم ينخدع و هي لم تغرر به و لكنه الواقع هناك. إقبلوا به او إرفضوه لكن أخوك لن يتراجع عن قراره و أسأل الله له الهداية و أن يسدد خطاه

انتوا عملتوا اللي عليكم , خليه يعيش التجربة ربما يكون سعيد بزواجه بها الله اعلم .

اختي العزيزة لا اعتقد انه من الممكن ان توقفيه للاسف اخيك لن يتعلم الا بالتجربة القاسية ، والله اعلم ربما تكون هذه المراة تريده حقا وسوف تعطيه بتلك الجنسية التي يريدها ، السن ليس هاما طالما هي تحبه بصدق، ولا اعتقد انها مسلطة عليه من تلك الفتاة السابقة 

يا اختي الغالية من الافضل ان تستخدموا طرف ثالث مؤثر على اخيك يحبه ويسمع منه الكلام لكي يتكلم معه بالامر لعل وعيى ان يتيغير الوضع وان يغيير رايه ويتراجع عن قرار زوجه من امره بعمر امه !!!

هو ليس طفل لكي تمنعوه فانتم نصحتموه وانتهى الامر فلا يوجد اي داع للتفكير في الامر اكثر فما حدث قد انتهى فلا داع لتعقيد الامور على الطالاق فكوني اكثر حكمه ولا تفكري في الامر ابدا يا ابنتي فانتم ما عليكم الا النصح وهو حر بحياته فهو ليس صغير 

يجب ان تتحدثوا مع المراه نفسها وان توضحها لها ان تبتعد عنه فلا يوجد حل من ناحيه الشاب نفسه فهو لن يقبل الامر وهي ان لم تقبل هي ايضا ان تبنعد فلا يوجد ما يمكنكم ان تفعلوه بهذا الخصوص على الاطلاق فيجب ان تعرفي هذا جيدا 

هو حر في حياته فلا يجب ان تتدخلوا في الامر ابدا فعليكم ان تفكروا في الامر بحكمه فلا يوجد ما يمكن فعله فهو من يختار طريقه في حياته فلا داع للضغط ابدا بلا اي داع على الاطلاق فالامر صعب لكن لا يوجد اي حل على الاطلاق 

انتم تحدثتم معه وانتهى الامر وهو من يقرر فلا يمكنك ان تفعلوا له شيى فهو رجل وليس طفل فيمكنه ان يختار ما يريد سواء اختيار صحيح ام خاطئ فلا يجب ان تفرضوا عليه شيى لانه لا احد يقتنع حتى يجرب فاتركوه ليجرب ويعرف ويتعلم ليتوقف 

الحياه تجارب يا ابنتي وهو يجب ان يجرب لكي ينضج فلا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم فحاولي ان تكوني اكثر حكمه وان تتعاملي مع الامر بحكمه اكثر فلا تعقدي الوضع ابدا بلا اي داع فحاولي ان تنسي الامر وان تفكري به بحكمه اكثر ولا تعقدي الامر ابدا 

ان كنتي تظني انه سيوافق باي شكل من الاشكال فانتي مخطئه فيجب ان تعرفي انه يجب ان يجرب ليعرف انه كان مخطى فلا يوجد اي وسيله اخرى ليعرف انه كان مخطى الا هذه الطريقه فلا يجب ان تفكري في الامر اكثر من اللازم ابدا 

هو ليس صغيرا ابدا يا ابنتي فيجب ان تتركيه فهو حر بحياته فالانسان نتاج اختياراته فماما ان يخطى او ان يصيب فلا داخل لكم الا بنصحه وانتهى الامر فالامر صعب لكن لا يجب التدخل في الامر الا بالنصيحه فقط فلا داع للتفكير بامر سيجعله يكرهكم اكثر من ان يشكركم 

يا ابنتي هو لن يتغير فلا احد يتغير بالكلام وان تركها مرغما بسبب ضغطكم فسيظل معتقد انه قد تخلى عن فرصه عمره بسببكم ولن يغفر لكم حتى ان كانت ستستغله فيجب ان تتركي الامر وهي سيتعلم مع الوقت فلا تتدخلوا في الامر