طالبتي مشيتها غير طبيعية

هذه من حالات الطفل المعنى اي المعذب وهي الان في اكثر الدول امر جنائي يجب الابلاغ عنه وهناك موسسات تعني بهذا الامر فيجب تبليغ هذه الجهة وهي التي تقوم بالواجب او جمعية حماية الاسرة التي تدلكم الى أين التوجه بس ضروري التبليغ لانها لا تحل بشكل اخر 0 | أعجبني لم يعجبني |أضف رد

الطفلة الصغيرة ما ممكن تكذب ،أكيد في شئ غير عادي بالموضوع ،يمكن ما تكون أمها ،يمكن تكون مرة ابوها ،لازم تحققوا في الموضوع وترحموا الطفلة المسكينه والله يحمي جميع اطفالنا

كل الاحتمالات وارده بس المهم الإهتمام بالموضوع وسرعة التدخل

هذه من حالات الطفل المعنى اي المعذب وهي الان في اكثر الدول امر جنائي يجب الابلاغ عنه وهناك موسسات تعني بهذا الامر فيجب تبليغ هذه الجهة وهي التي تقوم بالواجب او جمعية حماية الاسرة التي تدلكم الى أين التوجه بس ضروري التبليغ لانها لا تحل بشكل اخر

يمكن الأم مريضة .... وحليلها خلاص لازم الأب يتحمل على بنته

اولا ربما الخلل في الام التي تنتقم من الاب في طفلتها متناسيه بوحشيه واسي وبؤوس وتعذيب ضمير بإنها تأذي ابنتها قطعه منها وحبها للاب وعدم اهتمامه بها وتوبيخها وربما تحقيرها وتلميحه بإنها جاريه لطفلته وصبره عليها بسبب ابناءه هذا الشعور تولد في داخلها نار الغضب وسلوك مشين حقد جعلها تنسي امومتها وحنيتها واحتمال سأمت من مهنة الة الزمن التي لاتتوقف وبلا رحمه ولا ثناء اهمال من زوجها هذا ماحولها لوحش كاسر هنا نقف لنضع النقط علي الحروف لنسترد ثقة الام بنفسها ونبدأ بها وما طفلتها الا مخلوق ضعيف لايستطيع ان يدافع عن نفسه ولا توجد لديه اسلحه الدفاع كاباقي المخلوقات وهاهي لا تستطيع ان تستغيث الي الصدر الحنون ام الوحش الجسور كلاهما ضحايا هذا افتراض او لربما الام عانت من حاله نفسيه تعرضت لها في طفولتها مما جاء بنتائج نفسيه مدمره يعيد في ذاكرتها عذاب طفولتها وفاقد الشي لا يعطيه ( احتضنو الطفله ازرعو فيها الثقه والاحساس بالامان بكلمه او جمله لطيفه امك اتصلت لتعتذر منك وستأتي للاعتذار وبإنها لاتكرر هذا العمل المستنكر ) استدعو الام بهدوء فأخبروها بإن طفلتها تحبها فا نفسها تحضنها وان هناك سر حتاج ان تخبرك به ولايوجد احد في الدنيا يحميها اكثر منك هذا ربما يفجر فيها عاطفة الامومه التي اعظم من اي علاج يجب بإن يكون علي انفراد واستدعاء الاب ايضا وسؤاله لماذا طفلتك خائفه هنا ستكون المفأجأه اما هو او هي حينها المواجه ( تحياتي ام راشد )