زوجتي تعاملني معاملة سيئة

اعتقد أن الحل الأن هو الطلاق يا صديقي ، الطلاق هو الحل الأفضل، فزوجتك تعدت المعقول في تصرفاتها ، ومع احترامي مسامحتك لها بعد الخيانة تدل على ضعف موقفك امامها، فحتى لو ابقيت عليها من اجل الاطفال ، فهذا خطأ الخيانة يجب ان يكون جزائها الانفصال لأن من يخون مرة سوف يخون للأبد

لا تطلقي واتركها تربي الأولاد ولكن علمها الأدب واهجرها ، واجعل وجودها في البيت فقط من أجل التربية واذا اعترضت فطلقها ، هذه يجب ان تتعلم من جديد الأدب لأنه لو استمررت معها بنفس اسلوبك فلن ترى سوى العذاب، وعوضك الله خيرا عن مالك المفقود

لا خول ولا قوة الا بالله ، والعظيم هذه قصة غريبة، لا اعرف كيف من الاساس قمت بردها وقت خانتك ، يا اخي الخيانة ذنب لا يغتفر ابدا ، لا يجب ان يحدث هذا ، انا مع طلاقها بكل تأكيد حتى لو كان بينكما اطفال ، هي لا تستحق ان تكون في بيتك مرة اخرى ، طلقها

بالطبع عليك ان تطلقها هذه امرأة لا يمكن أن تكون زوجه، فهي فيها كل الصفات التي تجعلك تتخلى عنها ، سواء الخيانة او اللسان الفاحش اوالعنف ، ماذا تنتظر حتى تطلقها ، أعتقد ان هذا قرار تأخر كثيرا يا اخي الكريم ولا يجب ابدا أن تبقي عليها لأي سبب من الأسباب 

من الطبع أن توافق و تعطيك الفرصة لكي تثق بها لكن للأسف كانت تكيد لك و لم تفكر الا بأن تنتقم منك ,, احرص على أن تأخذ منها موثق أنها لن تتعرض لك أو لزوجتك بأي أذى ,, اتركها في حال سبيلها هي من جنت على نفسها من البداية ,, 

ما كان عليك أن تعيدها الى عصمتك منذ أن اكتشفت خيانتها لك كان بامكانك أن تبقيها مع أطفالك لكن أن تكون زوجتك فهذا أمر جعلها تتمادى و تعتقد أنك ستعفو عنها مجدداً لذا الآن لا تعكيها المجال بأن تعود الى عصمتك أبدا من حقك أن تعيش حياة الاستقرار بعيدا عهن هذه المرأة

للأسف زوجتك لم تعطي نفسها الفرصة لكي تكون صالحة و لم تتغير حتى عندما قجمت لها العفو و الصفح عن خيانتها ,, أنت رجل لا تستحق هذه المرأة و هي من جنت على نفسها و حاول أن تحمي زوجتك الحالية منها و من كيدها 

انها لم تتغير و لم تثبت لك أنها أصبحت أفضل و أنها تحبك هي فقط لا تفكر الا بالانتقام منك عليك أن تخيرها لفترة محدودة بأنها اذا لم تتغير خلالها فعليها أن تختار حريتها أفضل لها لأنها في الأصل لن تكون الزوجة الصالحة لكو لا الأم الفاضلة لأبنائك ,,

خانتك واهانتك وفعلت كل شيء سلبي بك ورغم كل هذا ولم تطلقها من حينها ورغم مسامحتك لها وهي لا تقدر كل شيء.. استرد كرامتك وطالب بحق كل ما كسرته وان رفضت هددها بفضيحتها أمام اهلها وان رفضت أبلغ اهلها بكل شيء،... الموضوع ليس مال لا الموضوع لأنها كيف تفعل كل ذلك وكأنها مظلومة.. 

ما تم تكسيره أجهزة ولو كان ثمنها غالي فليش أغلى من الراحة وهداة البال والبعد عنها.. لا تهتم لما فعلته وانساها وكل ما حصل طبيعي نتيجة ردة فعلها.. الان هي ليست على ذمتك وابتعد عنها ومارس حياتك مع زوجتك الحالية من جديد وتجاهل ما حصل معك وربنا يوفقك في حياتك 

هي أرادت الانتقام منك لأنك قررت الزواج وبحثت عن كيفية الانتقام فلن تجد سوى الأغراض الثمينة تكسرها هذا يدل على ردة فعلها.. الان انت طلقتها وذهبت في حال سبيلها وانت تشعر بالقهر على الأغراض لكن أعلم جيدا انك خسرت اغراضك ومالك لكن اشتريت راحة بالك..

يا عزيزي طلاقها افضل لك ولا تندم عليها واستمر في راحة البال 

لا تحزن على بعض الاجهزه يمكن ان الله سبحانه وتعالى اراد ان يذهب لك وجها الحقيقي حتى لا تكن معها حياته وتعطلها ظهرك وتتعلق به مره اخرى فانت لا تعلم اين الخير فقال الله تعالى وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم اين يمكن ان يكون معرفتك لحقيقتها شيء ايجابي لك ويمكن بتطليقها وزواجه من زوجتك الثانيه تعيش حياه سعيده معها انها كانت اذا قتل زوجته الاولى كانت تقيم ولكم المكائد والمصاعب حتى حياتكما  تفشل فلا تحزن وحاول ان تحمد الله على كل شيء

ليس امامك اختيار فهي وضعتك امام اختيار واحد فقط وهو الطلاق والانفصال لان بهذا ما فعلته لا يمكن ان تطمئن لها اوتأمن ا لها فانها تريد ان انت صعب عليك حياتك و انها لا تحبك وانما تريد ان  تنتقم منك في كل شيء ومادامت اقدمت   على خيانتك في البدايه اذا هي لا تحبك لان المراه لا تخون ان كانت بالفعل  تحب

لا اعلم كيف تثق بها بعد كل تصرفاتها وسلوكها الغير صحيح كيف تثق انها سوف تجعلك تعيش حياتك في سعاده و انت تزوج باخرى انها تحاول ان تحطم وتحطم حياته لذا افضل تصرف معها هي ان تخرج بلا عوده من حياتك ولا تحاول ان نتواصل معها مره اخرى ويكون اتصالك باولادك فقط و هذا القرار كان يجب ان لا تعود فيه مهما فعلت ومهمات وصلت اليك لانك منحت لها فرصه ذهبيه حتى تعيش في بيتها مع اولادها ولكنها للاسف اهدرتها وحاولت ام تعكر صفو حياتك

ضغطك ارتفاع وكدت  تموت وذهبت الى المشفى من اجل تحطيم بعض الاجهزه النقود التي اشتريتها ولا يمكن ان   ضغطك لم يرتفع ضغط ولم  اذهب الى المشفى  عندما علمت بخيانه زوجتهك   اي ان  المصاري افضل لديك من كرامتك ورجولتك حاول ان تتعوض الله سبحانه وتعالى في كرامتك وفي مصاريك  ويجب ان تطلق تلك المراه والتخلص منها عقابا لها على كل ما فعلته منذ ا لخيانه وحتى تكسير الاجهزه الكهربائيه الخاص بك

لا اعلم كيف يستطيع الرجل ان يسامح زوجته على خيانتها وان يغفر لها و ان يستطيع ان يستقل في حياته معها مره اخرى لا استوعب وكيفيه الشعوب هذا فان خيانه المراه امر لا يمكن ان يتطهر ولا يمكن ان يتم وسامحتها عليه وان الرجل الذي يسامح المراه على خيانتها فانه يستحق ان تكونوا وانها تجد به عيوب كثيره في شخصيته لذا تبحث عن تعويضها في رجل اخر ان فعلت المراه ذلك لا يمكن التفكير مجرد التفكير في المسامحه

ان قرار الطلاق  هذا كان يجب ان يكون في وقت مبكر عن ذلك منذ ان كان بك واعترفت بذلك وكانت الحياه بين كم انتهت و تخلصت منها لان المراه التي تظهر على خيانه زوجها لا يمكن ان تؤمن لها مره اخرى مهما حاولت تبكي او تستعطف بك او تحاول ان توهمك انها  تغيرت