كيف أجعله يشتاق لي ويفكر بي؟

من احب غير الله عذب به

كوني عزيزة النفس وما تلهثي خلفه فمن يريدك عليه ان يفعل المستحيل من اجلك كرامتك وعفتك وشرفك اهم من شخص لا يريدك

لو انا كان زمان اشتريت كرامتي وقطعت العلاقة، لانه كرامتي واعتباري فوق كل شئ، وما اسمح لشخص يستخدمني وسيلة لاشباع نزواته العاطفية

الشاب يخدعك ويتسلي بك صدقينى لو كان شاريكي ومتمسك فيكي لتزوجك للاسف انتى رخصتى نفسك واعطتيه مجال يهينك ويطنشك

كيف لك ان تعرفي ان كان يحبك ام لا ، المحب مشتاق متلهف دائمًا ولا يفعل ما يفعله من إهمال وعدم إلتفات الى مشاعر الطرف الآخر ، ولكن دائمًا ما يحاول ان يتواصل معه وعدم التواصل اكبر دليل انه فقد الشغف فلا تتعببي نفسك معه يا عزيزتي 

اعرفي اولا السبب الذي قام بتغييره ، فهل هو تعلقك الزائد به ؟ ام هل هي ظروف في العمل او الحياة؟ أم أنه مل العلاقة ؟ او عرف فتاة أخرى ، الأسباب عديدة ووحدك من يجب ان يعرف السبب عن طريق التحليل ليس أكثر ، حاولي ان تتابعي تصرفاته معك وسوف تفهمين 

كرامتك وعزة نفسك اهم منه وطالما لا يسأل عنك ولا يهتم لك ولا يرد على اتصالاتك هذا دليل انه لا يريدك وبالتالي عليكي ان تقطعي علاقتك معه ولا تسمحي له ان يهينك وكرامتك اهم منه .

اذا كان يحبك وانت متأكده من هذا فيجب ان تتحدثي إليه لتعرفين السبب في هذا ، واجهيه واعرفي ذلك ، فإذا كان بينكما كلمة حب ، فهذا عقد بينكما ، ولا يجب ان لا يتغير بدون اي مبرر ولكن الافضل ان يقدم لك مبرره فربما أخطأت دون أن تعرفي او تشعري 

طالما لم يتصل بك ولا يستجيب لي اتصالاتك ويهملك عليك ان تكوني محافظه على كرامتك ان تثق بنفسك وبقدراتك لا تهتم له دعيه يفعل ما يريد ترك اهمليه كما يهملك وبالتالي تزداد لديه الغيره يقدر قيمتك وكرامتك عندما تهمل ساعرف انها كرامتك اهم من كل شيء وبالتالي سيعود لا يتصل ولا يسال وبالنهايه تستطيع معرفه متى تصرف معك هكذا وضع النقاط على الحروف

اهمليه قليلا ، لقد جربت هذا الحل وأتى بنتائج رائعة ، فقد وضعت من قبل في مقام الفريند زون ذلك ، وصرت اتودد له ولكن بدون فائدة ولكن عندما قمت بقطع العلاقة واهماله افتقدني هو وجاء وتحدث الي مشتاقًا والحل هو أن تبدأي في هذه النقطة الآن وسوف يفتقدك هو  بعد ذلك 

أرى أن السعي وراء هذا سوف يكلفك كرامتك في النهاية يا عزيزتي ، إنه لا يشعر بكل والبقاء على هذه الحالة من الركض خلفة سوف يقوم بتأخيرك وليس غير هذا ، ومن رأي أن تقومي بالتفكير في نفسك قليلا وفي كرامتك

كان يتصل بك ويسأل عنك ويهتم بك واليوم هو لا يتصل ولا يسأل ولا يعطيكي اي اهتمام ليس من فراغ هناك شيء حدث وهذا ما جعله يبتعد عليكي ان تراجعي حساباتك وتجلسي مع نفسك وتفهمي ماذا حصل ولكن عليه ايضا ان يواجهك ويشرح لك ما السبب ولا يتركك ويتعامل معك بهذا الاهمال

انا لدي قناعه تامه ان ان كان هناك حب بين الطرفين متوازي بينهم هناك اتصالات والسؤال عن بعضهم البعض لكن حدث امر ما مفاجئ جعل احد لا يتصل بالاخر او يقلل المشاعر اتجاه او هناك شيء عليك ان تواجه تفهمي منهما الامر لماذا تعامل معك بهذا الموضوع لماذا يبتعد عنك لماذا لا تسمحي لا يلعب بمشاعرك عليك ما عرفت الحقيقه وبناء على هذا القرار يمكنك وضع حد لهذه المشكله او هذه الظاهره وبعد ذلك يكون كل شيء على مايرام