حقيقة الأفلام الإباحية واعترافات نجوم الإباحية

كواليس الأفلام الإباحية وحقيقة صناعة أفلام البورنو والخرافات التي تسوّقها الأفلام الإباحية
حقيقة الأفلام الإباحية واعترافات نجوم الإباحية
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات

غالباً ما يكون اهتمام من يشاهد الأفلام الإباحية منصبّاً على العناصر الجنسية المغرية والتي يتم إعداداها وعرضها بإتقان منقطع النظير لتحدث النشوة وتأجِّج الرغبة لدى الضحية -المشاهد- فقد لا يفكر الذي اعتاد على مشاهدة الأفلام الإباحية بحقيقة هذه المقاطع الجنسية وطريقة تصويرها أو حتَّى طريقة استدراج الفتيات والرجال ليكونوا أبطالاً للأفلام الجنسية.
هذا العالم -عالم الأفلام الإباحية- تقوم عليه رؤوس أموال ضخمة وتتعامل معه كاستثمار كبير مستدام من الصعب في مكان أن يتخلى عنه المستهلك في يوم ما أو أن يندر العاملون به.

"البغاء عبر العصور؛ أقدم مهنة في التاريخ" عنوان لكتاب الباحثة العراقية سلام خياط
من وجهة نظرنا الخاصة لا يمكن النظر إلى ظهور الأفلام الإباحية باعتباره حدثاً مفاجئاً بقدر ما هو مسايرة للتطور التكنولوجي في العصر الحديث، فليست الإباحية هي الأمر الطارئ على المجتمع البشري؛ إنمَّا الطارئ هو قدرة الإنسان على تسجيل وتوثيق أي شيء بالصوت والصورة، وعندما كان الجنس من أبرز اهتمامات الكائن البشري فلا بد أنَّ يكون له نصيبه من هذا التوثيق!
على وجه العموم يتفق معظم الباحثين في التاريخ والانثروبولوجيا أنَّ البغاء والدعارة تكاد تكون أقدم مهنة في التاريخ، وتصوير المقاطع الجنسية في العصر الحديث لا يعدو كونه تطوراً من تطورات هذه المهنة.

أول فيلم إباحي في التاريخ

لنتجنب الدخول في عرض تاريخي ممل لتطور الإباحية عبر العصور سنبدأ من العصر الحديث، حيث تم تصوير وعرض أول فيلم إباحي من إنتاج فرنسي عام 1896 تحت عنوان Le Coucher de la Mariée التي تعني نوم العروس أو العروس في وقت النوم ومدته 7 دقائق، ويمكن إيجاد هذا الفيلم عبر موقع يوتيوب.

وعلى الرغم أنَّ موقع يوتيوب يحظر المحتويات الإباحية البحتة إلَّا أنَّ Le Coucher de la Mariée لم يعد فيلماً إباحياً الآن! فهو يعد مقطعاً كوميدياً لعريسٍ وعروس يمكن عرضه الآن في أي قناة تلفزيونية باعتباره قطعة كلاسيكية لا تمت للإباحية بصلة! بل أنّه أكثر احتشاماً من جميع ما تعرضه علينا الشاشات العربية في موسمها الرمضاني!

لكن هذا الفيلم كان البداية؛ لتبدأ صناعة الأفلام الإباحية تتطور عاماً بعد عام بحثاً عن موطئ قدم لها في صناعة السينما الحديثة، وبالكاد مرت بضع سنوات للتحول المنتجات الإباحية إلى صناعة مستقلة ذات ربحية متعاظمة مستدامة.

معلومة: يعود تاريخ تصوير أول لفيلم سينمائي إلى العام 1888 بمدة دقيقتين وعشر ثوان، أي أنَّ فكرة الأفلام الإباحية لم تتأخر كثيراً لتجد مكانها في تطور صناعة الصورة!

هل كان الإنسان القديم يصنع صوراً إباحية على الجدران!

نعتقد أنَّ النظر إلى النقوش "الإباحية" التي تركها الإنسان القديم على الجدران كنقطة بداية للأفلام الإباحية فيه شيء من السذاجة! فلا بد من مراعاة دوافع الإنسان القديم لترك نقوش عارية أو تصوير وضعيات جنسية معينة على جدران المعابد ومقارنتها بدوافع إنسان العصر الحديث الذي جعلته يوثق العلاقة الجنسية بالصوت الصورة.

أمَّا الإنسان القديم فقد كان لديه الكثير من الاعتقادات الجنسية التي تأخذ طابعاً مقدساً لتكون تلك النقوش توثيقاً لعبادات وثنية يحتل فيها الجنس مرتبة الشرف، كما أشارت بعض الأبحاث إلى أنَّ بعض الرسوم الجنسية الفرعونية كانت ترتبط بشكل وثيق بمعلومات طبية وتعتبر تعاليم طبية مقدسة.

فيما يتعامل الإنسان الحديث مع الإباحية من باب التجارة فقط لا غير، فتطور الأفلام الإباحية هو تطور لمهنة الدعارة وليس تطوراً للنقوش البابلية أو الفرعونية ذات الدلالات الجنسية!

وبهذا الخصوص يمكن للقارئ مراجعة كتابين في غاية الأهمية عن معاني النقوش الجنسية القديمة في المعابد، وهما كتاب طقوس الجنس المقدس عند السومريين لصمويل نوح كريمر، ورواية شيفرة دافنشي للروائي الأمريكي دان براون.

animate

يعتبر العقد السابع من القرن العشرين العصر الذهبي للأفلام الإباحية

عقداً بعد عقد تسللت المشاهد الإباحية بخبث نحو السينما ولم تكن قد ظهرت بعد فكرة المشهد الإباحي الهادف التي يسوق لها المخرجون الآن لنفي تهمة الإباحية عن أفلاهم التي تحتوي مقاطع جنسية، فكان الهدف من وجود المقاطع الجنسية في السبعينات هو جودها فقط!

ويعتبر Deep Throat أو فيلم "حَلْق عميق" نقطة انطلاق العصر الذهبي للأفلام الإباحية التي تعرض في السينما، لكن سرعان ما تم تقييد هذه الظاهرة من قبل الحقوقيين والمحافظين الأمريكيين لتجد لها منفذاً في أشرطة الفيديو كبديل عن دور السينما.

ومما لا شك فيه أنَّ الإباحية في عصرها الذهبي لم تبلغ 10% مما بلغته الإباحية في عصرنا الحالي، لا من ناحية التقنيات ولا من ناحية الانتشار ولا حتى من ناحية التسهيلات القانونية والتجارية للقائمين على صناعة الأفلام الإباحية.

هل ما نراه في الأفلام الإباحية حقيقي؟
 من أبرز الأخطار المترتبة على انتشار الأفلام الإباحية هو تشويه الوعي الجنسي لدى المراهقين وحديثي العهد في الشهوة إن صح التعبير، فالسلوكيات الشّاذة التي تقدمها الأفلام الإباحية من جنس شرجي وجنس جماعي وتبادل زوجات واغتصاب وغيرها من السيناريوهات المعدة بعناية جميعها تلعب دوراً كارثياً في الوعي الجنسي لدى الشباب والمراهقين.
ونقطة الضوء الوحيدة التي يمكن لنا أن نتبعها أن معظم المراهقين وحتى الكبار يفكرون ولو لمرة واحدة في حياتهم بالسؤال الذهبي؛ هل ما نراه في الأفلام الإباحية حقيقي وواقعي؟
الجواب البسيط هو (لا ليس كذلك!) لنتعرف معاً إلى بعض المغالطات والفبركات التي تعتمد عليها الأفلام الإباحية والتي تعتبر أداة التسويق الأساسية لصناعة الإباحية حول العالم، لكنها تعتبر الأكثر كارثية فيما يتعلق بمشاهدة الأفلام الإباحية؛ لنتعرف معاً على خدع الأفلام الإباحية.

هل سمعت عن SPS أو متلازمة القضيب الصغير؟
قد لا نتمكن من تحديد نسب مئوية دقيقة للذكور المصابين بمتلازمة القضيب الصغير، لكننا يمكن أن نقول بكل ثقة إنهم أكثر بكثير من غير المصابين!

متلازمة القضيب الصغير هي اعتقاد الذكر أنَّ عضوه الذكري أقصر أو أصغر مما يجب، في حين لا يكون كذلك على أرض الواقع، وهناك العديد من الأسباب التي تؤدي لإصابة الرجل بهلع القضيب الصغير، لكن الأفلام الإباحية تأتي في مقدمة هذه الأسباب.

هل حجم القضيب في الأفلام الإباحية هو حجم العضو الطبيعي؟

حجم القضيب الطبيعي هو 13 سنتيمتر تقريباً ويتم قياسه وفق شروط محددة، ونادراً ما نجد رجالاً يمتلكون قضيباً طويلاً بما يكفي لجعل الحد الطبيعي مخجلاً! والأكثر أهمية أن يدرك الرجل أنَّ حجم القضيب وفق الكثير من استطلاعات الرأي لا يشكل عاملاً جوهرياً في العلاقة الجنسية الطبيعية! بل قد يؤدي القضيب الكبير إلى أضرار وآلام لدى المرأة تجعل من العلاقة الجنسية عقوبة غير محببة.

وفقاً للدراسات فإنَّ 0.6% فقط من الرجال يتمتعون بقضيب أكبر من الحجم الطبيعي حتَّى 17.5 سنتيمتر، أي أنَّ ما تراه في الأفلام الإباحي حول القضيب الذي يبلغ طوله 20 سنتيمتر هو احتيال وتدليس وتزوير.

فمن الممثلين الإباحيين من يكون قضيبه الكبير طفرة جينية وجد لها سوقاً لدى صناع الأفلام الإباحية، ومنهم من يخضع لعمليات جراحية تزيد من طول القضيب بضعة سنتيمترات، وأخيراً ستلعب الإضاءة واختيار كادر الصورة دوراً مهماً في إبراز حجم القضيب الذكري في الأفلام الإباحية.

ومن المؤسف أنَّ "الهراء" حول طول القضيب أصبح دعابة سخيفة بين المراهقين وحتى الكبار، مما يعزِّزُ متلازمة القضيب الصغير لدى معظم الرجال، إذا كنت في شك من أمرك وتعتقد أنَّ قضيبك لا يفي بالغرض استشر طبيباً مختصاً، ويمكنك حجز موعد لدى خبراء موقع حلوها من هنا.

من الخدع الكارثية التي يلجأ إليها صناع الأفلام الإباحية هي جعل مدَّة العلاقة غير منطقية، هذا بدوره يخلق شعوراً لدى الرجل أنَّ قدراته الجنسية محدودة، فالثابت علمياً أنّ العلاقة الجنسية المرضية لكلا الزوجين تمتد من ثلاث إلى ثلاث عشرة دقيقة تحسب من بداية الإيلاج.

فإن كانت مدة العلاقة الجنسية من 3 إلى 7 دقائق تعتبر علاقة كافية نفسياً وبيولوجياً للشخص الطبيعي، والعلاقة الجنسية التي تستمر من 7 إلى 13 دقيقة تعتبر علاقة مرضية ومرغوبة، أمَّا العلاقة القصيرة جداً فهي التي تدوم من دقيقتين إلى ثلاث دقائق فقط، والعلاقة الطويلة للغاية هي التي تتجاوز ربع ساعة.

حيل إخراجية في الأفلام الإباحية

على وجه العموم يتبع مخرجو الأفلام الإباحية حيلاً معروفة لجعل العلاقة تبدو طويلة، إليك بعض هذه الحيل:

  • تخيل أن الأفلام الإباحية قد تحتاج لبضعة أيام ليتم تصويرها، فساعة الإباحية التي تراها يتم تصويرها في أوقات مختلفة وتتعرض لعمليات مونتاج، ما يعني أن الممثلين الإباحيين قد يصلون إلى القذف والنشوة عدة مرات ولا يعرض منها إلا مرة واحدة.
  • معظم اللقطات التي يتم فيها تسليط الكاميرا على وجه الممثلين الإباحيين تكون من دون عملية جنسية حقيقية، مجرد تمثيل وكسب للوقت.
  • اللقطات التي يتم تصويرها بوضعيات لا تظهر العملية الجنسية بحذافيرها غالباً ما تكون تمثيلية، أي أنَّها تكون من دون إيلاج.
  • من البديهي أنَّ الممثلين في الأفلام الإباحية قد يلجأون إلى تعاطي مؤخرات القذف التي هي مخدرات موضعية للقضيب، كما قد يلجأون للاستمناء لتأخير القذف أثناء التصوير إذا ما أراد المخرج أخذ لقطة طويلة نسبياً بدون مونتاج.

لا تصدق أنَّ هذه الممارسات ممتعة حقاً!

الممارسات الجنسية العنيفة، الجنس الشرجي، الجنس الجماعي، وغيرها من السلوكيات الجنسية الشاذة لا تكون ممتعة بالضرورة للممثلين، ولنكن أكثر دقة لن تكون ممتعة بالضرورة للمثلات الإباحيات، فالعقود المبرمة مع الممثلات الإباحيات خاصّة المبتدئات تجبرهن على الانصياع للسيناريو المكتوب مقابل أجور عالية ومقابل شروط جزائية مرعبة.

 يجب أن تعرف أنَّ أغلب ما تراه لا يعدو كونه مشاهد تمثيلية قد لا تعبر بالضرورة عن شعور الممثلة أو الممثل، ففي أحد المقاطع المسربة من كواليس فيلم إباحي كانت الممثلة تبكي وتصرخ لأن أحد الممثلين صفعها على وجهها أثناء التصوير، وكانت في حالة انهيار كامل.

هذا بالضبط ما جعل بعض ممثلات الأفلام الإباحية يلجأن للانتحار بعد ممارسة هذه المهنة، وهذا أيضاً ما دفع أخريات للاعتزال بل التوبة في محاولة منهن للعودة إلى الحياة الطبيعية.

بعض الممثلات في الأفلام الإباحية يبدين اعتزازهن بالمهنة!
لا يمكن التكهن بأسباب قطعية تدفع الفتيات أو الشبان للانجرار إلى عالم الأفلام الإباحية، لكن لنكن منصفين فالكسب السريع والسهل هو أكثر ما يغري معظمهم، والدخول إلى عالم الأفلام الإباحية أسهل بكثير من الخروج منه.

نادية هيلتون بطلة المائة فيلم إباحي

نادية هيلتون أو كريستال Crystal Bassette قررت الاعتزال عام 2017 بعد أن قدمت 100 فيلم لمكتبة الأفلام الإباحية الضخمة.
عندما تستعيد نادية ذكرياتها عن اليوم الأول في تصوير الأفلام الإباحية تقول أنّها حبست نفسها لساعات طويلة في المرحاض باكية بعد تصوير المشهد الأول، لكن المغريات المادية لمهنة الأفلام الإباحية جعلتها تستمر في العمل.
بعد سنوات تعرضت نادية لحادث سيارة اعتبرته تحذيراً إلهياً لها، وأخذت قرار الاعتزال بعد زيارة إحدى الكنائس، ثم تعرفت إلى زوجها الذي أخذ بيدها لتقلع عن تصوير الأفلام الإباحية وتعود للحياة الطبيعية، بل أنَّها افتتحت مع زوجها كنيسة خاصَّة.

شيلي لوبن ومؤسسة الصليب الوردي

دخلت شيلي لوبن عالم الأفلام الإباحية عندما كانت شابة وعرفت باسم روزي أو روكسي، وقد انجرت أيضاً إلى الإدمان على المخدرات والخمور، لكنها أخيراً بعد تعرضها لأمراض جنسية خطيرة وتعرضها للكثير من الحوادث التي تعتقد أنَّها بسبب مهنتها بشكل مباشر أو غير مباشر قررت الاعتزال وأسست جمعية الصليب الوردي لمكافحة الإباحية وأفلام الجنس.
تقول روزي أنّها تعرضت لشتى أنواع العنف الجسدي واللفظي خلال تصوير المشاهد الإباحية تنفيذاً للسيناريو الذي يعده القائمون على صناعة المحتوى الإباحي، وقد شعرت أنّها كانت تفقد إنسانيتها بشكل تدريجي.
هذا ما جعل روزي تبذل جهداً مضاعفاً لتحذير الناس من أخطار الأفلام الإباحية، سواء على الممثلين الذين قد يواجهون مصيراً مرعباً وفي أحسن الأحوال سيجدن أنفسهم أشخاص بلا قيمة عند التقاعد مع الكثير من النقود القذرة، أو على المشاهدين الذين ينخدعون بالصورة البراقة بعد أن تحسنها ماكينة المونتاج.

راندي سبيرز واحد من أشهر ممثلي البورنو على الإطلاق

يقول راندي سبيرز الممثل الإباحي المعتزل أنَّه على الرغم من الثروة السهلة التي حققها في مجال صناعة الأفلام الإباحية إلّا أنّه لم يتمكن من مواجهة صدمة والدته التي تألمت كثيراً لاختيارات ابنها.
ويشرح الممثل الإباحي المعتزل كيف دخل في دوامة العمل في الدعارة لتوفير ثمن المخدرات لتخفيف أعباء العمل في الدعارة! إلا أنّه في لحظة نادرة في حياة الإنسان شعر راندي برغبة عارمة يغذيها العذاب بترك مجال الأفلام الإباحية إلى الأبد، وهذا ما كان.

جيسكا نيلي "تعرضت لضرب مبرح جعلني أعيد التفكير في مهنتي"

أليكس أو جيسكا نيلي كان السبب وراء اعتزالها أنّها شاركت في مشهد إباحي عنيف تطور بسبب نزوات الممثل المرافق إلى مشهد وحشي، حيث تضمن السيناريو أن يقوم البطل بتسديد لكمة للبطلة، لكن الممثل قام بتسديد اللكمة لأليكس مرتدياً خاتمه وبقوة شديدة، ما جعلها ترفض الاستمرار في تمثيل المشهد وتنسحب لاحقاً من "عالم الإباحية المتوحش".

  • في جامعة مونتريال حاول أحد الباحثين إجراء دراسة على الفرق بين من يشاهدون الأفلام الإباحية ومن لا يشاهدونها من ناحية حياتهم العاطفية، لكنه وجد صعوبة بالغة في إيجاد أشخاص لا يتابعون الأفلام الإباحية كعينة لدراسته!
  • أربعة مليارات مشاهدة للمقاطع الجنسية الإباحي في الساعة الواحدة على مستوى العالم.
  • يعتبر الطفل في عمر 11 سنة من كلا الجنسين معرضاً لمشاهدة الأفلام الإباحية؛ احموا أطفالكم.
  • تجاوز عدد المواقع الإلكترونية المتخصصة بعرض المحتوى الإباحي 25 مليون موقع، وتجني تجارة الأفلام الإباحية أرقاماً مرعبة تخطت 14 مليار دولار أمريكي عام 2014!
  • الانتحار والموت نتيجة جرعات المخدرات الزائدة أو الإصابة بالأمراض الجنسية يعتبر من الحالات غير الاستثنائية في عالم التمثيل الإباحي.
  • كلمات البحث الأكثر رواجاً في المواقع الإباحية هي المتعلقة بنكاح المحارم أو الجنس العائلي.
  • بعض الدراسات تشير إلى أنَّ مشاهدة الأفلام الإباحية تؤدي إلى أضرار في المخ، لكن هذه الدراسات ما تزال غير مكتملة وغير قطعية.

إذا كنت تشاهد الأفلام الإباحية فلا بد أن تعلم أنَّها تسبب إدماناً نفسياً شبيهاً بالإدمان على الكحوليات والمخدرات، ولا بد أن تعلم أنَّ هذه المقاطع إذا أخذت على مهمل الجد من شأنها أن تدمر الحياة الزوجية وأن تؤدي إلى أمراض نفسية خطيرة، وإذا كنت بحاجة إلى المساعدة اطرح مشكلتك من هنا أو تواصل بشكل خاص مع خبراء حلوها من خلال هذا الرابط.

المراجع