مشاكلي سببها زوجة اخي

لأكون صريحة ومنطقية وغير حيادية ، انت واخوك اكبر المخطئين في القصة لانكم فعلتم امرا حرمه الدين الاسلامي وهو سكنك مع زوجة اخيك وخلوتك بها فهذا اصلا لا يجوز لكم انتم الثلاثه ...لا يجوز لاخيك أن يسكنك مع زوجته ولا يجوز لها ان تقبل هذا ولا يجوز لك انت ايضا أن تقبل..جميعكم اخطأتم فقد حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من هذا الامر ...وان لم تخطئ المرأة سيخطئ الرجل بدون شك او كلاهما سيخطئ مع الوقت لانك اجنبي عنها لا يجوز لك لا السكن معها ولا الخلوة بها ولا الدخول عليها ولا حتى النظر والتحدث اليها...وتأتي الآن لتشتكي ....ما كان يجب أن تقبل اصلا السكن معهما!!!! هذا اولا ثانيا بما انك اخطأت وحدث ما حدث نستنتج من رد فعلك انك انسان محترم جدا وتخاف الله ولا تخون الامانة رغم انك مخطئ بجلوسك وسكنك مع زوجة اخيك.. ونستنتج أن زوجة اخيك عاهرة وخبيثة وشيطانة وخائنة لزوجها وهي قابلة لأن تزني مع اي شخص تكون لها فرصة للاختلاء معه  وهي لا تؤتمن ...يجب عليك أن تتوب  ولا تفضحها سيأتي يوم وستنفضح لا تخف وانا من وجهة نظري أن يتربا ابنها مع أبيه بعيدا عنها خير له أن تربيه امرأة سافلة مثلهالكن لا تفضحها فتنقلب ضدك وتتهمك بانك انت الذي تحرشت بها وووو وتخلق عداوة بينك وبين اخيكالصراحه اخوك ديوث مع احترامي لانه جعلك تسكن مع زوجته وتختلي بها ولم تكن عنده غيرةانا اعيش بنفس الوضع .. اخ زوجي يسكن معنا انا وزوجي ولست راضية بأي شكل من الاشكال وارئ أن زوجي ديوث بفعله هذا وتكلمت معه مرارا واحاول دوما إقناعه بان يبعده عنا وان هذا حرام لا يجوز ولم يعجبني ابدا هذا الوضع وقلت له أن لم تخرجه في أقرب وقت ممكن سأدخل اهلي بالموضوع لكي يخرج من بيتي فأنا امرأة محترمة لا اقبل أن يدخل بيتي رجل اجنبي ويختلي بي ولا قدر الله أن حدث وتحرش بي سيخرب بيتي بلا شك وانا دوما احذر منه أشد الحذر وقفل باب غرفتي عندما يدخل وانا لوحدي ولا افتحه ابدا ولا اتكلم معه...ولانه حمار لا يفهم ذهب لأهل زوجي وتكلم عني بالسوء وقال لهم كلما ادخل اجدها جالسة بغرفتها هي لا تعمل شيئا غير الجلوس ...ولم يفهم أن ذلك بسببه وانني افعل ذلك فقط عندما يدخل لاتجنب رؤيته والخلوة معه ولا اعمل واجباتي المنزلي الا اذا خرج بسببه اصبحت مقيدة في بيتي واتوقف فورا عن فعل اي شيل اذا سمعته دخل واهرب لغرفتي وهو ظن انني لا افعل شيئا وانني احب الجلوس فقط ياله من تافه غبي وجاهل وديوث ..... حسبي الله ونعم الوكيل