لم أمانع العلاقة رغم البعد

عمري 22 سنة كنت في علاقة جدية مع شاب يعمل في كندا لكنه يمظي معي 6 أشهر كل سنة تم يعود إلى كندا لم أمانع العلاقة رغم البعد فقد كنت واقعة في حب فقد كانت علاقاتنا متالية عرفني على أهله وأنا كذلك فقد قررنا الزواج.في يوم مشؤوم أقمنا علاقة جنسية لم أرفض لأنني كنت اتق فيه و فقد عذريتي لكن لم يكن هنالك أي دم مما تهمني بالكدب لكنه بقي معي إلا أنه تغير علي فقد أصبح يخونني ولا تركني أخرج لانه لم يعد يتق في فقررت الذهاب إلى الطبيب لاتبت له انني لست كادبة وان هنالك نوع من البكارة بدون دم لكي استرجع تقته لكنني وجدته على علاقة بفتاة أخرى فعندما لم اتقبل الأمر وقررت أن أخبر أهلنا بالأمر نكرني وقال أنه ليس الأول وأنني اضلمه لم أتحمل كلماته التي اهانني بها فقررت السفر بعيدا دون وجهة انني لم أستطع أن اسامح نفسي فلم أكن أستطيع النوم او حتى الاكل و أصبحت لا أتكلم مع أحد أما هو فقد عاد إلى كندا وبعد مرور أسبوع تلقيت اتصال منه يبكي ويعتدر مني و رجعنا لكن المياه لم ترجع لمجريها فقد كسرني و حتى الآن أنا مكسورة و ندمان ولا أستطيع أن أخوض أي علاقة جديدة أحس بالضياع داخلي يقتلني