إنستغرام حلوها

7ellooha @ حلّوها 7ellooha @ حلّوها

شاء القدر ان يكافئني بالعمل والعريس

دائما اقرأ أن الأم هي الداعم والسند لابنائها، أنا أحبها جداً حتى لا تفهموني خطأ وابرها وافعل كل ما أستطيع لكسب رضاها وهي أم حنونة وطيبة ولكنها مشكلتها معي هي عدم ايمانها باهمية دراستي، واذا اخبرتها اني اريد الاستذكار تسخر مني وتقول يكفي أن تنجحي وأنا أعلم انك ستنجحي كان يمكن أن تجعلني انهي المذاكرة حتى أساعدها في شيء او اشتري شي او ترسلني لقضاء شيء من الخارج بحجة ان اخواتي يذاكرون، ورغم ذلك استطعت اللحاق بالكلية التي اريدها وبدأت هنا معاناتي الحقيقية فكانت توافق على العرسان وتضغط علي ضغط لا يتحمله احد بل وتستعين بالعائلة كلها باقناعي بالزوج قبل انهاء الجامعة بحجة اني سأكبر في العمر وان الفرص التي تأتيني لن تتكرر، جنونها يجن حينما تراني اسهر لا​ذاكر، رفض امي رفض قاطع حتى انها هددتني بانها ستتبرأ مني ومرة اخرى استعانت بباقي العائلة للضغط وكلهم ياخذون موقفها البنت مسيرها الزواج ولكني تحديت الجميع حتى وصل الحال بنا إلى.. 

إقرأها كاملة من هنا

7ellooha @ حلّوها 7ellooha @ حلّوها

زوجتي ودعت الحياة لكنها تركت لي نسخة منها وهي ابنتنا

تزوجت خطيبتي في المستشفى وعشنا أجمل عامين حتى فارقت الحياة جميعا فصول مؤقتة في حياة بعضنا البعض تعرفت على إحدى زميلاتي في العمل، اعجبت بها وتقدمت لها، وفي الوقت الذي كنت أنوي فيه فتح الموضوع مع أهلي، تفاجأت بغيابها الكثير عن العمل، واذ فجأة علمت من إحدى صديقاتها المقربات أنها تم احتجازها في المستشفى، وبعدها تطورت الامور سريعاً، فبعدما كنا نستعد لاجراء مراسم احتفال بخطوبتنا تحول الأمر إلى مصابة بورم ولابد من التدخل الجراحي السريع، اصريت على اتمام عقد القران خلال تواجدها بالمستشفى وبالفعل كان لهذا الحدث اثرا ايجابيا كبيرا فلقد ساعد في تحسن نفسيتها كثيرا. بعد العملية، وزواجنا بدأـ تخضع لجلسات العلاج الكيماوي حوالي 15 جلسة تذوقنا فيهم طعم الألم والمرار، كنت اراها في كل مرة باسمة رغم المها وضعفها، لكني تحديت كل المعيقات وتزوجتها وانجبنا طفلة تشبه أمها كثيراً وبعد ذلك بدأ المرض ينتشر وكانت توصيني بعد مفارقة الحياة أن أتزوج من غيرها وكنت رافض الفكرة إلا أن جاء يوم الحسم وتوفيت زهرة حياتي وبعد أن توفيت هذا ما حصل.. 

إقرأها كاملة من هنا

7ellooha @ حلّوها 7ellooha @ حلّوها

ضحيت ببيتي وزوجي واستقراري

أنا سيدة أبلغ من العمر الآن 52 سنة عندما كان عمري 16 سنة كنت أرى الفتيات يقمن علاقات بشباب وكنت أيضا أريد ذلك ولكن صدمت بشاب كان يريد فقط علاقة جنسية معي وعندما حصلت على الباكالوريا وسني 18 سنة عرفتني أختي بصديق زوجها رجل صالح وكان عمره 25سنة لديه وظيفة وسكن وأخلاقه جيدة فتزوجنا و حملت بابنتي الأولى و أنا في19سنة وبعدها ابنتي الثانية كان زوجي يصر علي بمتابعة دراستي الجامعية كانت حياتي الزوجية تتخللها مشاكل خصوصا أنا لا أحب الزيارات وكنت أتضايق جداً من زيارة أهل زوجي، مرت السنوات و أصبحت ابنتي الكبرى في السنة الثانية جامعة وابنتي الوسطى باكالوريا و الصغرى في الابتدائي قررنا أن نقيم حفلة كبيرة بمناسبة نجاح بناتي كنت حينها في 43 سنة لذلك ذهبت لممول حفلات ويا ليتني لم أفعل هناك تقابلت مع الموظف وكان شاباً لطيفاً ساعدني بجميع ترتيبات الحفلة، ويا ليتني لم أتعرف عليه بسبب ما حصل وإليكم ما حصل...

إقرأها كاملة من هنا
حلوها