أن تكون الطبيب والمريض في نفس الوقت أن تكون طبيبا فأنت تدرك تماما ما تشعر به ولست بحاجة للذهاب لطبيب أخر لتسمتد منه الطمأنينة، كما نفعل مع مرضانا، فكم تمنيت وقتها في هذه اللحظة بالذات أن لم أكن طبيبة، تلك اللحظة التي توقف بي الزمن وقتها، عندما كنت عائدة مع أولادي بعدما تناولنا الطعام في الخارج، جلست في غرفتي ولأول مرة وبالصدفة اكتشفت .. إليكم قصتي ..