كيف أثق بزوجتي من جديد وأنها تركت خيانتي مع أخي

هي خانتك مع اخوك الاكبر. وتدعي كذبا انها لم تفعل خيانتك  وتكررت منها مرتين. فهل  تثق بها بعد ذلك صار طلاقها امر. لابدمنه ان كنت راجل وعندك ذرةمن الكرامة والرجولة  فلا امان لها ومثلما خانتك مع اخوك سوف تخونك مع  غيره  

هي تخونك مع اخوك الاكبر وحتى لو حلفت لك فهي كاذبة ولاامان لها على الاطلاق طلقها فورا. واتخذ موقف من اخوك ده  حتى لو ادى الامر الى مقاطعته.  لانه لايستحق ان يكون اخ لك  

 مراتك تخونك مع اخوك الاكبر.  ليس فقط مكالمات ورسايل بينهما وانما علاقات جنسية حصل بينهما وانت ياغافلين لكم الله  حتى لو حلفت لك على المصحف فهي كذابة ولاتصدقها ابدا  صار لزوم تطلقها وتسترد كرامتك وشرفك  واخوك تاخذ منه موقف  لانه غير جدير بالاحترام  الافضل تقاطعه وتبعد عنه وربنا سوف ينتقم منه ان عاجلا او احلا في الدنيا وله في الاخرة عذاب عظيم 

تحلف ولا ماتحلف الخاينه تبقا خاينه و

انسى

اعتقد انه لم يعدهناك مجال لعودة الثقة ثم ان الله تعالى في محكم تنزيله "امساك بمعروف او تسريح باحسان" وفي حالتك تلك يجب ان يكون هناك تسريح بإحسان يا اخي العزيز ، لا تمسكها ، فإن المشاعر يجب ان تكون قد ماتت بعد هذه الخيانة 

اعتقد انه لم يعدهناك مجال لعودة الثقة ثم ان الله تعالى في محكم تنزيله "امساك بمعروف او تسريح باحسان" وفي حالتك تلك يجب ان يكون هناك تسريح بإحسان يا اخي العزيز ، لا تمسكها ، فإن المشاعر يجب ان تكون قد ماتت بعد هذه الخيانة 

يا اخي انا اشعر بما تشعر به فمن الواضح انك تحبها ، ولا تريد فراقها ولكن هذا النوع من النساء لن تشعر معه بالأمان بقية حياتك وسوف تعيش حياة كلها قلق وشك ، وسوف تدمر كل شيء بينك وبين اهلك وتخونك في النهاية وبرأي انه يجب ان تأخذ قرار ببتر هذا العضو من جسدك حتى لا يمرض باقي الجسد  اخرجها من حياتك

هي خائنة وفوق ذلك كاذبة ويقول الحديث الشريف لا يلدغ من جحر مرتين يا صديقي الكريم ، فكيف اذا تثق فيها مرة اخرى وقد لدغت منها من قبل ، لقد خانتك وكذبت وهي تصحح هذا الخطأ فكيف في رأيك يمكن ان تثق فيها مرة اخرى 

يا اخي عليه ان يطلقها هذه امراة ليس لها امان وهي امرأة خائنة فلماذا يبقي عليها في بيته لتربية اطفاله ، عليه ان يطلقها ويرميها ، فهي لا تستحق ابدا ان تكون معها و تكون ام اطفاله بكل اسف هي لا تستحق هذا ، ليرمي عليها يمين الطلاق وتنتهي القصة بالكامل 

اعتقد انك انسان محترم ولطيف ولديك طاقة في التحمل . يجب عليك المواصلة وكن اكثر تحمل وطاقة . انت في الاخبر سوف تنتصر .

فكرة انك تحملت معرفتك بما كانت تفعله زوجتك واخيك الاكبر دون ان تحدث مشكله كبيرة اذا انت انسان صبور وذكى ولكن عليك ان لا تقسوا على نفسك فى ما حدث وان تجبر نفسك على الاستمرار معها اذا لم تكن تريد ولكن اذا كنت تريد هذا حقا فانت يجب عليك ان لا تفقد عنصر الثقه بينكما حتى تستطيع ان تستمر معها فى علاقتكما دون توتر او مشاكل .

كا يجب عليك ان تنفصل عنها وتطلقها منذ اول يوم عرفت فيه انها تقوم بخيانتك فكيف لك ان تشعر معها بالامان من الخيانه مره اخرى فمن يخطئ مره يفعلها مره اخرى لذا عليك ان لا تصدق قسمها فهى قد اقسمت مره ثم كذبت عليك لذا يجب عليك ان تبتعد عنها وعن اخيك وتستمر فى حياتك وتحاول ان تبنى مستقبلك بعيدا عنهم .

اخى العزيز عليك ان تعرف انها كما خانتك فى البدايه سوف تفعلها مره اخرى ومن الممكن ان تكون هذه المره ليست مت اخيك الاكبر بل مع شخص اخر لذا عليك ان لا تستمر معها فى حياتك بل انفصل عنها وحاول ان تنسى ما مررت به معها فانت تحتاج الى نسيان ما حدث حتى تستطيع ان تمضى قدما فى حياتك .

ان ما مررت به من اخيك الاكبر وزوجتك امر صعب وانت عليك ان تعرف انك اذا اردت ان تستمر معها بعد ان فعلت ذلك فسوف يكون هناك شئ بينكم قد فقد وهو الثقه عليكى ان تعرف ان الثقه هى اهم شئ بين الازواج وان الحياة ان استمرت بدونها سوف تكون عذاب لك ولزوجتك ولكن ان الامر يعود اليك فى النهايه فى اتخاذ ذلك القرار.

انت لك مطلق الحريه فى قبول الاستمرار معها او رفضها والانفصال عنها ولكن عليك ان تفكر جيدا وتتبع الامر حتى تتاكد من انها لم تعد على علاقه مع اخيك الاكبر لانها ان استمرت سوف تكون اكثر حرصا فى اخفاء الدليل حتى لا تستطيع ان تكشفها مره اخرى لذا فان اردت ان تستمر معها عليك ان تعيد ثقتك بها اولا .

لابد و أن يكون بين يديك دليل على خيالنتها لا تحكم عليها من خلال كلام و مراسلات ,, عليك أن تتأكد من أن الذي كان  بينهم أمر تجحاوزا فيه الحدود ,, ابعد زوجتك عن أخيك فعلا و ليس قولا لأنك أنت في الأصل لا تعلم من هو البادي و من هو المخطىء و من أغوى الآخر ,, عليك أن تحافظ غلى بيتك و أبنائك من الفتن من خلال قربك أنت من الله أيضا ,, 

عليك أن تتأكد أولاً يا أخي و أن تعلم علم اليقين بخيانتها الأمر ليس هل كيف ستخبره أنك أنت من تراسله و هاتفها معك ,, عليك أن تعيهما الفرصة بأن تثبت لك أنها لا تراسل أخيك ,, عليك أن تؤمن ان الخيانة أمر ليس بسهل و حتى تتأكد من وقعوها عليك أن تمسك الدليل القاطع حافظ على سمعة زوجتك و لا تعرضها للاساءة ,, اجلس مع زوجتك و ذكرها بالله و أن عليها أن تستشعر عظيم نعم الله تعالى عليها أنه ساترها و أن عليها أن تتقيه و أن تلتفت الى بيتها  ومسؤولياتتها