زوجي كل ما يتكلم مع بنت يعدها بالزواج ولا يبالي بخيانته

ده طبع خطير اتركيه والحقى ماتبقى من عمرك وتزوجى غيره وانجبى اطفال واتركى هذا الكذاب الخاين

الحل انت عرفاه وعارفة انه مش راح يتغير على الاقل مش راح يتغير من اجلك تغيري انت من اجل نفسك وشوفي مصلحتك يوم تكبري في العمر هو يطلقك لانك لا تنجبين ويروح يعالج وجيب اولاد من آخرى صغيرة بالسن .

السلام عليكم انا لا أستطيع ان أقول لك اكثر مما قاله الآخرون زوجك بهذه الحالة لايصلح زوجًا ولاحبيبا فلا حياة زوجية آمنة. ولا حب صادق ولا اطفال فماذا تنتظرين الله يختار لك الصالح

لا يستحق التضحيه.... انففصلي و تزوجي مره ثانيه انت من حقك يكون ليك أطفال

انه لم يكن الشخص المناسب الذى تستحقينه من البدايه لذلك فانتى قد كشفتى حقيقته قبل ان تتقدمى اكثر فى علاقتكي لذلك فعليكى ان تفكرى فى حياتك المستقبليه دون الحاجه الى الاهتمام بالعلاقات العاطفيه فهى شي لا يحتاج الى تخطيط بل هو نصيب وانتى عليكى فقط ان تهتمى بحياتك وبعملك ولا تفكرى فى اى شئ اخر وسوف تجدين انكى استطعتى تجاوز تلك التجربه بقوه. 

اذا كانت المشكله منه هو فذلك لا يعنى ابدا ان يخونكي فانتى قد تزوجتيه ورضيتى به بعد فعلته تلك ولكن عليه هو ايضا ان يحترم صبرك هذا وان يبقى معكى لا ان يخونكي ويجرحك بتلك الطريقه فانتى من حقك ان تنفصلى عنه وليس بسبب مشكلته ولكن بسبب خياتنه وعدم اهتمامه بكي او بمشاعركى .

عليكى يا اختى الحبيبه ان تنفصلى عن زوجك فمهما كان السبب وراء تلك الافعال فهى فى النهايه تسمى خيانه وانتى لستى مضطره ابدا مهما حدث ان تستمرى معه فهذه التصرفات سوف تجرحك وسوف تجعلك نفسيتك منهاره وانتى من حقك ان تعيشي حياه سعيده وليس حياه كلها خيانه .

ان الصبر لا يكون لمجرد الصبر بل يكون بناء على وجود ادله ونيه على التغير اما في مثل حالتك ومع عدم اهتمام زوجك او شعوره بابذنب من ما يفعل لاي سبب كان فان هذا دليل على عدم وجود معنى للصبر فسجب ان تنهي الامر وان تهتمي لحياتك فهناك الكثير من الفرص التي تضيع بسبب اكمالك مع زوج لا يهتم لكي 

يجب ان تدركي ان حياتك اهم من ان يتم اهدارها بهذا الشكل فان كانت حياتك الزوجيه مع زوجك بهذا الشكل فلا داع لان تهدري وقتك وحياتك معه فالزواج لا يجب ان يتم بالشكل الذي تركضي فيه محاوله ارضاء زوجك واصلاحه فبل يجب ان تكون علاقه حب متبادله او على الاقل تقدير واحترام فان فقدت فلا معنى للصبر 

ان عدم مبلاه ززجك بخيانتك وعدم اهتمامه لمشاعرك دليل على عدم امكانيه اكمالك معه فان كان يخونك ويشعر بالذنب فهناك امل للعوده لكن في مثل وضع زوجك لفلا سبيل للعوده او للتغير مما انه مع وجود زوجه اخرى في حياته فالامر لا يعود لكي وحدك مهما فعلتي وحاولي فقد يكون لا يفكر في خيانتك انتي لكنه يفكر في خيانتها هي لهذا فالامر ليس بين يديكي

ان الطلاق من عدمه هو قرارك انتي وحدك ففي النهايه هذا قرار شخصي لا دخل لاحد به لهذا يجب ان تقرؤي انتي هذا القرار لكن تاكدي اولا وقبل كل شيى من ان حياتك مع هذا الشخص هو مضيعه لوقتك ولعمرك بلا داع فكوني اكثر حكمه وضعي خيارتك المتاحه كلها امامك وفكري بها واختاري اكثر منا يناسبك 

يا ابنتي ان الامر يعود لكي فان كنتي معه بسبب وضعك في عائلتك وعدم تمكنك من الطلاق بسبب ظروفك الخاصه التي دفعتك للزواج في المرتبه الاولى فلا مشكلة ابدا لكن ان كان يمكنك ان تطلبي منه الطلاق ولم تفعلي فانتي تقصري في حق نفسك 

مافيه حل للاسف النسوانجي بيضل نسوانجي حتي لو تزوج كل جميلات العالم لن يكتفي ابدا وانت مافيه قدامك غير تتقبلي وضعك او تفلي لبيت اهلك .

تدارك نفسك يا عزيزتي و عودي الى أهلك واسمعي منهم و لا تصري على علاقة فاشلة منذ البداية .. أنا رأى أن من الأفضل أن تحاولي قدر الامكان أن تجلسي معه و أن تخبريه بهذا القرار ,, ان العلاقة غير متوازنة و هذا الشخص أناني و لا يفكر بنفسه حتى لو كان مريض ولديه عقدة نفسية أيضا هو ليس أول و لا آخر رجل لديه مشكلة في الانجاب أو عجز ,, اما أن يتغير و يتعالج و اما أن يتركك في حال سبيلك

أنا لا أعلم بالفعل لما كل هذا الاصرار على هذا الزوج الذي لا يقوم بواجبه تجاهك و لا يصونك يا عزيزتي أيضا ولا أمل أن يكون لك أسرة و أطفال منه ,, ان زواجك منه رسالة لك أن علاقته بالأساس كانت لأجل أن يثبت للجميع أنه رجل و لكنه فشل مجدداً و هذا أدى الى زيادجة قريجته و حبه للعلاقات مع الق=فتيات ان عقدته أصبحت أكثر تعقيد من ذي قبل لذا انسجابك في هذه الحالة لمصلحتك و مصلحته و مصلجة زوجته الأولى التي تحملته و صبرت عليه أكثر من أي فتاة أخرى في جياته

أنت تعلمي والجميع أنه بالفعل يعوض النقص الذي فيه من خلال هذه العلاقات أنا أرى أن من الأفضل أن تحاولي قجر الامكان أن تستوعبيه اذا كنت تريدي لهذه العلاقة أن ستمر و اذا أرردت الانفصال و أنا أرى بنظري أن هذا الخيار أفضل أن تباشري به من الآن و قبل أن يكون بينكم أطفال حتى لا تظلمي عائلة كاملة وتشتتيها انها رجل لن يتوب عما هو فيه و هون يعلم أن فيه نقص فيلعلق الفتيات فيه المناسبة و غير المناسبة و سيبقى به طبع الى أن يتوفاه الله