comment38 إجابات
صديقي سرقني
انا شاب خططت يوم من الأيام لإنشاء مشروعي الخاص بي، بعيدا على روتين الوظيفة، وفعلا قررت عمل مشروع مطعم في منطقتي، وخلال بداية التفكير بالمشروع ولأنني أحب صديقي كثيرا طلبت منه نكون شركاء في العمل، لأنه عندي قناعة أنه الصديق كالأخ ولا خوف منه لكن بعد مرور 3 اعوام على العمل والاجتهاد سرق من خزنة المطعم مبلغ كبير، ووجه يومها صديقي اصابع الاتهام لأحد العمال الوافدين للبلد واللي بيعمل بالمطعم، إلا أنه بعد فترة من التحقيقات تبين أنه صديقي السارق، والآن صديقي في المخفرnbspوكثير اشخاص يحاولون يقنعوني حتى اتنازل عن حقي !! وش اسوي معهم؟nbsp
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- الخبيرة النفسية د.سراء فاضل الأنصاريverified_userالصديق له مواصفات معينة فهل هي موجودة فيه ليسمى صديقا...هل اخذ المبلغ لسبب ضروري جدا اوظرف وكان في نيته ارجاعه..تذكر هو اتهم شخصا بريئا وهذا معدن غير نظيف..لاتتنازل الا بعد اعادة المال..او اتركه يدفع جزاء فعلتهمن مجهوليجب على صديقك أن يعاقب حتّى يشعر بخطئه , لا تتنازل عن العقاب , ليس لأجل نفسك بل لأجل صديقك حتّى لا يعود للذنب , عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا { أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِي سَرَقَتْ ، فَقَالُوا : مَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالُوا : وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إلَّا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ ، فَقَالَ : أَتَشْفَعُ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ ؟ ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ ، فَقَالَ : إنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إذَا سَرَقَ فِيهِمْ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ ، وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمْ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ ، وَاَيْمُ اللَّهِ : لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا } .أضف إجابتك على السؤال هنا
أسئلة ذات علاقة
أحدث أسئلة الصداقة
احجز استشارة اونلاين
أحدث مقالات الصداقة