انا سعودية هل اولادي لا يرثوني ؟ معقوله
انا سعودية متزوجة أردني من ٢٢ سنة وبتعالج حاليا في الاْردن ، والإعمار بيد الله ...عندي ولدين ١٩ و ٢٠ سؤالي أني سمعت انه أولادي لا يرثوني؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- فريق حلوها فانه وبالرجوع الى قانون الأحوال الشخصية المستقى من الشريعة الاسلامية فأنه لا يوجد قانون يمنع من الورثة من حقهم المحال اليهم من امهم حال وفاتها ولو كانت اجنبية ولا تحمل الجنسية الأردنية ، اما بالنسبة الى القانون السعودي فانه لا يمنع الورثة من حقهم كما ذكر المحامي السعودي عبدالله باوارث (ن أبناء السعودية المتزوجة من أجنبي يحصلون على راتب والدتهم التقاعدي لأنه يعتبر من التركة والورث وبالتالي يحصلون عليه سواء كانوا أجانب أم سعوديون.) وعليه فلا يوجد ما يمنع الحصول على ميراثهم سواء في السعودية او الاردن.ولكن يجدر الاشارة هنا الى ان هناك فرق بين الحقوق للسعوديات المتزوجات من اجانب واولادهم وبين تطبيق القانون فعلا في السعودية ، اذ دائما ما تحصل عرقلات و تأجيل للمواضيع هذه تحديدا دون نص قانوني واضح وصريح مما يعرقل اداء الحقوق لاصحابها ويجعلنا نرى الجمعيات الحقوقية التي تطالب بحقوق السعوديات المتزوجات من اجانب، هذا العراقيل لا تكون على اساس قانوني واضح ولا تستند لقاعدة محددة.
من مجهول أفضل حل انك تبيعي العقار و تكتبي الأموال لاولادك بأسرع وقت. و ربنا يعطيك الصحة و العافية
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 06-08-2016
من مجهول
الأستاذة فلوة فهيد فتقص عن معاناة قريبتها بقولها: لديّ قريبة متزوجة من أجنبي، ولديها طفل مريض بسرطان الكبد المزمن، وقد فر بأولاده تاركاً إياها وولده المريض، ولم يخبرها بشيء، ولم تعلم أين سافر، وكانت مصيبتها كبيرة في أولادها الخمسة والذين فقدت كل أثر لهم، وبعد مدة توفي طفلها، وحين أتى أهلها لاستلام الجثة بغرض دفنها، رفض المستشفى تسليمهم إياها أو اخراجها إلا بحضور والد الطفل المتوفى. وكادت الأم تجن لأنه ليس بيدها حيلة وليس هناك ما يمكن أن تفعله، خاصة انها لم تتوصل إلى البلد الذي رحل له. وبالطبع لم يدفن الفتى إلا بعد فترة طويلة وواسطات عدة. ولو كان طفلها يحمل جنسيتها السعودية لقامت بإنهاء جميع الاجراءات بلا معاناة ويكفيها معاناة فقد ولدها.
من مجهول انا سعودية مثلك و أعاني من نفس المشكلة هل يعقل أن لا يرث الأولاد أملاك والدتهم بدعوى ان الأجنبي لا يملك، والمثير في حالتي ان كل ما أملكه، اشتراه زوجي لكن سجله باسمي لأنه النظام لا يسمح له بأن يمتلك أي عقار، فليس من العدل أن يكون المتصرف بأملاك زوجي هم أهلي، ولا أعلم ما هي الضمانات التي تعطيني الأمان والثقة بأن ضمائرهم لن تخذل حق زوجي وأولادي، فنحن في زمن انعدمت به الثقة إلا بالله وحده. وكلما تخيلت أن يطرد زوجي من داره التي أنفق عليها الكثير، يجن جنوني، ولا أعلم ما العمل في مثل تلك الحالة. وفي رأيي انه حتى لو كانت المرأة نفسها هي من اشترت تلك الأملاك فلا يحق لأي مخلوق غير ورثتها الشرعيين أن يتدخلوا بهذا الإرث أو يتصرفون به.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات أسئلة عامة
احدث اسئلة أسئلة عامة
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين