أرغب في الطلاق بعد زواج تقليدي فاشل بسبب النفور المتبادل

حضرتك مضايق أن هى جرحت كرامتك وجاى هنا تحكى أن هى لتحاول معاك علشان ترضى غرورك ، لان من العيب أن تقول تفاصيل زى القلتها دى

يجب ان تكون حازما معها ولاتسمح لها بأغواءك وتوريطك بالوقوع في العلاقة .

لا حول ولا قوة الا بالله ..الله يهديها و يصلح حالك و حالها 

اقرؤوا سورة البقرة مدة ٤٠ يوم بعدين لو ضليتوا مصرين ع الطلاق اطلقوا

اياك ان تخضع لها ولا تخدعك بانها لمست فيك صفات ايجابية ،القصة انها لقيتك واخد الموضوع جد ومش معبرها وده حز فى نفسها وحسيت انك شخص تقيل وده عمل لها احساس بالرغبة اتجاهك مشيا بمقولة الممنوع مرغوب وبمجرد ان تفعل معها العلاقة سترجع من جديد لاسلوبها معك ،القرار يرجع لك ولن انا حبيت اوجه لك نصيحة بأن لا تنخدع فيها

كنصيحة مني الك ..ضع لها شروطا كأن تطيعك ولا تخرج عن طاعتك وان تبقى ملتزمة بك فاذا قبلت فتوكل على الله وتزوجها

هي جرحتك بالاول و انت جرحتها و صدتها اكثر منه و ده حاجه كبيرة عند الست ... و نصيحه مادامها تغيرت توكل عالله و عيش حياتك معها بما يرضي الله و ربنا يباركلكم 

طلق بسرعة قبل ان تتطور

توكل علي الله  وادخل بها وجامعها  وكله على سنه الله ورسوله  وعسى  ان تكرهوا  شيء  فيجعل  الله  فيه خيرا  كثيرا  وطالما هى لها الرغبه  وعفا الله  عم  سلف 

ماشرط اذا أصغر منك تكون واو يالهي مااروعها ربما هذه نصيبك بعدين فرق ٣ سنوات ليس كبير حتى انت كبير واذا قالت منظرك ليس جميل وانت رددت لها الصاع صاعين خلاص كمل واستعيذ بالله وعالج نفسك قد تكون بحاجة رقية او علاج نفسي

لا تبالغ مثل الاطفال واكمل زواجك مثل الرجال ولا تعطل شرع الله عز وجلانت رجل بالغ وناضج ٣٤ عاما مادام زوجتك مالت مع الوقت فخذ قول الله تعالى (وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه عزيز حكيم) صدق الله العظيم وإياك وكسر نفسها مادام سلمت امرها معك كمل رجولتك ولا ترفس النعمة وهي أمامك يمكن تتزوج اصغر تنغص معيشتك وهذا المراءة نصيبك فلما الطلاق المراءة تريد الاكمال

يارجل اضحكتنييارجل خذ حقك مثل الرجال وجامعها بالمعروف ماذا تريد اكثر يمكن الجماع وطفل ينوروا حياتك وتحس رجولتكوإن كانت صدتك اول الزواج فالان انت صددتها فالان تعادلتوا فلا تبالغ مث

كل شيء في الكون ممكن يتغير حتى المشاعر والافكار.   اقول اعطيها فرصه لعلها افضل من غيرها 

انا عندي رئيين بان واحد انت ماقصرت ولازم تطلق وتمام  بس في كمان. شي بيقول انت تكلفت تكاليف ومصاريف وبهلوقت لو اخدت منها شي هية حلال اشبع منها واعمل كلشي بنفسك ومشتهية وبلموازي اشتغل على معاملة الطلاق اغراء وانت نفس خود يلي تريدو بس ممنوع تحبل وخلاص هيك صح وهيك صح الغلط برئيك انك تكمل معها لاتكمل انتهى

أسمع كلام المحامي وانفصل الآن لاداعي لمد الموضوع لمدة سنه يمكن ان تغريك وتحمل وتربطك بها طول العمر وانت رجل وممكن تضعف وهي لاتستحق ان تستمر معها بعد أن أهانتك ورفضتك من أول ليله وكان غلطك انك لم تطلقها من البدايه لاتستمع لكلام من يحاول ان يثنيك عن الإنفصال فالزواج اللذي بدايته إجبار ونفور لايمكن أن يستمر وستظل دائما تتذكر إهانتها لك ونفورها منك

عقلية الذكر التونسي بتصرف دايما بحساسيه و يتحسس من الحرمه بكل الأشكال ، في تونس اللي هي بلدي الأم غادرتها من 20 سنة ، هكذا يربون الذكور ، نفس تربيه الإناث ،  في كل قصتك لا اجد شعرةً رجوله منك و من موقفك ، كل هذا لأنها لم تتقبلك من الأول ، ههه تخيل أنا تزوجت اجنبي مسلم غصب و كنت اقفل عليه الباب و أقول له أكرهه بشدة و لم أطيقه و تحملتي بكل ما فيني و بالنهاية قبلته و حبيته و لم يزعل مني يوم هذا الفرق بين الذكر و الرجل أضحك لمن قال تتحرش بيه !!!! ألم اقل لكم تربية إناث المهم عن موضوع هي اكبر عنك بثلاث سنين لا يعتبر فارق أبدا والان أتمنى لها ان تتزوج رجلا يعرف قيمتها و لا يتحسس منها ولا يقول لها أنتي تتحرشين بي الله يلطف 

ربما الأفضل الآن ألا تتخذ قرارًا نهائيًا لا بالاستمرار ولا بالطلاق، يمكنك الاستمرار في العيش كإخوة كما اتفقتما، لكن دون الدخول في مواجهات أو استجابات عاطفية، هذا سيمنحك وقتا أوسع لإعادة تقييم مشاعرك، ومراقبة إن كانت نوايا زوجتك صادقة أم لحظية، أحيانًا، الوقت كفيل بتوضيح الطريق الأنسب دون استعجال يجر ندمًا لاحقًا

بما أن زوجتك بدأت تظهر مشاعر إيجابية واعترافًا بصفاتك وأخلاقك، فربما تستحق هذه العلاقة فرصة جديدة. كثير من العلاقات تبدأ بفتور أو ظروف ضاغطة، لكنها تتغير مع الوقت. يمكن أن تستعين بطبيب أو مستشار أسري لمساعدتكما في تجاوز البداية الصعبة وبناء زواج قائم على التفاهم والمودة. قد يكون ما بينكما الآن بذرة لعلاقة ناضجة إن وجد الصبر والنية الصادقة

بما أن زوجتك بدأت تُظهر مشاعر إيجابية واعترافًا بصفاتك وأخلاقك، فربما تستحق هذه العلاقة فرصة جديدة. كثير من العلاقات تبدأ بفتور أو ظروف ضاغطة، لكنها تتغير مع الوقت. يمكن أن تستعين بطبيب أو مستشار أسري لمساعدتكما في تجاوز البداية الصعبة وبناء زواج قائم على التفاهم والمودة. قد يكون ما بينكما الآن بذرة لعلاقة ناضجة إن وُجِد الصبر والنية الصادقة.