زوجي غني جداً ويبخل علينا ويتطلع إلى ورثتي القليلة

ما الفائده الان الاستمرار مع الزوج البخيل انفصلى عنه 

البخيل عدوالله وعد الانسانيه الزميه بصرف ولاتعوديه إن تصرفي هوملزوم ببيته

انتي حره بورثك...اشتري به عقار او ارض واتركيها للزمن..كله لاولادكم بالنهايه...حاولي التمسك ببيتك واولادك..مال الدنيا بالدنيا 

وهل تعتبر رخيصه شنطه ب  200 ريال سعودي

اشتري بورثك عقار او ذهب حتى ينقطع امله في ورثك

من الأفضل أن تشتري لنفسك عقار وتسجليه باسمك

لا تفعلي شئ وروحي اشتري كل فلوسك اي شئ عقار سيارة ماكنة تصنع اي شئ خياطة او عجن او مثلجات واودعيها في اي مصنع كمساهمة وفي آخر الشهر يدخلك نصيب من الربح ولا تطلبي منه شئ اسئلي الرزاق يبارك لك في رزقك وادعي له ان يملئ الله قلبه بالحمد .

لاتضيعي اموالك اشتري بها شقة او ارض او استثمريها في مشروع او اشتري بها ذهب وعيها في البنك ودعيه يتحمل مسؤوليته ولا تعيدي مساعدته مرة اخرى

كأنك بتحكي عن حياتي بس أنا بدفع من ورثتي لاولادي و هو اعجبه ذلك . لا تغلطي نفس غلطتي و روحي اشتري فيهم قطعتين ذهب يفيدوكي في المستقبل 

حاولى ان لا تصمتى او ان تتقبلى ما يريده منكي زوجك فى النهاية هو يحاول ان يقوم بالسيطرة عليكي وعلى حياتك لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى انسانه قوية ولذلك ليس عليكي ان تفكرى فى قبول ما يريده بل حاولى ان تتحدثى مع احد من اسرته كوالده او اى شخص كبير حتى يردعه عن افعكاره تلك ويكون شخص طبيعي

ان تلك العلاقة التى بينك وبين زوجك ليست طبيعيه بل عليكي ان تكونى انسانه قوية وان لا تفكرى سوي فى بناء حياتك لان الوقت مازال امامك ولا يمكنكى ان تعيشي حياتك فى تلك الحالة بل عليكي ان تكونى انسانه قوية  ان لا تسمحى له ان يستغل ذلك المال الذى لديكي بل حاولى ان تظهرى امامه مظهر الانسانه القوية التى لا تسمح له ان يستغلها

كان الله فى عونك وفى عون اطفالك ايضا لان ما يفعله زوجك معكى هو امر ليس من الطبيعي ان يحدث فى النهاية الزوج هو الشخص الوحيد المسئول عن الانفاق على المنزل لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى انسانه قوية وان لا تستمعى اليه بل عليكي ان ترفضى وتتمسكي بمالك فى النهاية ان ذلك ورثك ولا يحق له ان يطالبكي به

ان مشاركتك فى امور المنزل ليس امر سيء من الواجب عليكي ان توافقى فى النهاية انت وهو يجب ان تتشاركا فى كل شيء فى حالة مشاركتك فى الانفاق عليه ان يشارك هو ايضا فى اعمال المنزل فلا يمكنه يجعلك تشاركيه فى واجباته ولا يشارككي ايضا فى واجباتك لذلك فعليكي ان تقومى بعقد اتفاق معه وهو له حق الاختيار حينها

من المؤكد ان تلك الحياة التى انت بها الان لا يمكنها ان تستمر اذا كان يرغب زوجكفى ان تقومى انت بالانفاق عليكم اذا فما هى وظيفته ليس عليكي ان تستمرى معه بل عليكي ان تقفى امامه وتطلبى منه الانفصال ان حياتك معه الان لا يوجد لها اى سبب لتستمر اكثر من ذلك فى النهاية هو لا يحق له ان يطلب منكي ان تنفقى عليه من مالك 

ليس عليكي يا اختى الغالية ان تصمتى على افعال زوجك بل عليكي ان تقفى امامه وتواجهيه بعد تحملك لما يقوله فى النهاية هو يعمل وانت لا تعملى وهو لا يحق له ان يقوم بأجبارك على الانفاق على اسرتكم وانت الان ليس لديكي اى فرصة لتستطيعي استعاده المال الذى لديكي اذا انفقتيه عليكم لذلك فهو يجب ان يكون المسئول عنكم وليس انت

ان اهم ما عليكي ان تقومى به الان هو ان لا تفكرى سوي فى ان تقومى بالتحدث مع زوجك لان حياتما لا يمكنها ان تستمر بلجتلك الحالة ان ما يعانى منه هو مرض البخل وهو ليس عليه ان يبخل عليكم فى النهاية هو زوجك وعليه ان يعيل اسرتكما بدون اى رفض او تذمر خاصة وانه يمتلك من المال ما يجعله يشعركم بالراحة 

ان بخل زوجك هو امر ليس من الطبيعي ان يستمر لذلك كل ما تحتاجين اليه الان هو ان تكونى انسانه صامدة وان لا تهتمى بما يقوله بل عليكي ان تقومى بمواجهته ورفضك لما يقوم به فى النهاية هو الرجل وهو المسئول عن الانفاق على المنزلخاصة اشياء ابناؤه فهم مسئولين منه وليس عليكي انت ان تقومى بالانفاق عليهم

من الواجب عليكي يا اختى الغالية ان لا تصمتى عن افغال زوجك تلك فى النهاية هو لا يحق له ان يطلب منكي ان تقومى بالانفاق على اسرتكم فالحياة بالنسبة اليكم يجب ان لا تستمر على تلك الحالة بل عايكي ان تكونى اقوى من ذك وان تقومى بمواجهته بما يقوم به فلا يمكنكى ان تعيشي حياتك فى تلك الحالة بل عليكي ان تكونى انسانه قوي وان لا تهتمى لغضبه

ادعو الله ان يعينك علي تلك الحاله ، و عليك بالصبر و التحدث مع زوجك من اجل استقرار حياتك واطلبي من زوجك عقد جلسات حوارية بينك وبينه بعيدًا عن الأسرة والأبناء، واشرحي له وجهة نظرك، وبيني أن هذه الأمور تزعجك كثيرًا، و انه لك حقوق و واجبات وهو ايضا كذلك و يجب ان يقدر الحياه الزوجيه ، و اخبريه ان الزواج مسؤليه و ان المال زائل و لن يستفيد اي شئ اذا استمر في الاحتفاظ بالمال بل سوف يخسر اسرته و ابناؤه