مترددة بين الطلاق أو مسامحة زوجي الخائن

مترددة بين الطلاق أو مسامحة زوجي الخائن، أنا امرأة متزوجة منذ ثماني سنوات، ولدي طفلان. اكتشفت في الآونة الأخيرة أدلة على خيانة زوجي، وعندما واجهته اعترف بما فعل وأبدى ندمًا شديدًا، حتى إنه جثا على ركبتيه وبكى معتذرًا. وقد بدا عليه التغير والإصلاح في الفترة الأخيرة. أما أنا، فقد رفعت ضده قضية طلاق، وكان متفهمًا لغضبي، ووعدني بأنه سيحاول إرجاعي إليه، لكنني من جهتي قمت بإهانته أكثر من مرة، وقد قال لي إنه شعر بأنني مسحت بكرامته الأرض.
الآن أنا في صراع داخلي بين جرح الخيانة الذي ما زال يؤلمني، وبين خوفي من أن أندم بعد الطلاق، خاصة أنني بدأت أشعر بأنني جرحت زوجي بدوري وربما لا يعود إليّ بعد الانفصال. أخشى أن أمر بفترة فراغ وحنين قد لا أستطيع تجاوزها.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
-
الخيانة جرح عميق لا يمكن تجاوزه بسهولة وإذا كنت قد فقدت الثقة في زوجك فمن الأفضل أن تمضي في قرار الطلاق حتى تحافظي على كرامتك واستقرارك النفسي الندم الذي أبداه قد يكون لحظة ضعف وليس ضمانة على التغيير والاستمرار معه قد يعرضك لخيانة جديدة لذلك الأفضل أن تنهي العلاقة وتبدئي حياة جديدة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين
