زوجتي تخونني مع صديقي وأصدقائي يعايروني بخيانتها

عجوز وتتكلم بهالمنطق استحي اللي بعمرك يستعدو للآخره 

صارحها وتاكد من الكلام 

كل ذلك و تقول اصدقاء هؤلاء اعداء يا اخي , اما زوجتك فلا تدع الشك ان يهدم بيتك خاف الله ان ترمي المحصنات ربما كانت تعطيك الهاتف و هي تفكر بشيء يسعدها او بموقف طريف لا ترمي التهم عليها قبل ان تتاكد بعينك

لاحول ولاقوة الا بالله.. الله يكون في عون زوجتك.. نصيحة اذكر ربك كثيير.. واحمد ربك على اللي انت فيه..  اسلوبك يدل على شكك في كل اللي حواليك..  و فيه نوع من التعالي.. يمكن تحتاج طبيب نفسي.. والافضل تعالج نفسك بالقران.. الله يعين زوجتك وعيالك عليك.. حتى اصحابك اشك ان الغلط فيك مش فيهم.. 

أولاً خذوهم فقراء يغنيكم الله من فين جبت الكلام هذاتحرفون كلام الله وتبنون حياتكم على تحريفاتكم وتخريفاتكم ثانياً ناس يحسدوك ويحقدوا عليك ويلعبوا في عرضك ( هذا إذا ثبت ) ولا زلت تسميهم أصحاب انت رجل فكرياً ونفسياً لأنك ذليل وعايش الإهانة وراضي بهذا الشي خليك كذا راح تبقى ذليل حتى تفوق لنفسك وتعيش حياتك الأسرية بعيد عن كل قذروالله أعلم وأحكم

الحقيقه من كلامك ومعرفتي بالمرض النفسي انت في بداياته وهو ما يظهر في كلامك عن النظافه وشكك هذا فيها يعتبر من بدايات المرض لابد ان تستشير طبيب نفسي ولو من غير ماحد يعرف لان مادامت تصلي وتقرء القرءان وربنا موفقها للعمل الصالح فهي ان شاء الله بعيده عن هذا الشك

كلامك فاضي من غير دليل اذا وجدت دليلا مقنعا وحقيقيا طلقها على الفور وتزوج من اخرىًتراعي فيك شرفك

عليك اولا ان تتخلص من اصدقاء السوء الذين يحيطون بك ، فهم ليسوا اصدقاء بل هم شياطين الانس ، احتقرهم و لا تجلس معهم ،  اختر احدهم الاقل دهاء لتعرف منه ما تريد ، اغريه ببعض المال فسوف ياتيك بحقيقة ما يجري ان كان ما يدعيه ذلك الفاسق صحيح ام قذف المحصنات ، و تصرف حسب ذلك ، فان كان صحيح ، عليك ان ترميها في الشارع و تخرجهم جميعا من حياتك و ان كان كذبا ، عليك ان تفضحه امام الجميع حتى يظهر على حقيقته امام العالم و لا يجرء على التكلم في ضهرك مرة اخرى او يشوه سمعتك ، و انتقم منه شر انتقام ، اشتري منه كل ما يريد بيعه ، حتى تكسر عينه ، اعتمد ان لزم الامر على بلطجية حتى يلقنونه درسا ، عليه ان يفقد الامان و الثقة في من حوله ، 

الله يكون في عونك من ابشع صور الحياه الخيانه الزوجيه وليس من طرف بل من الطرفين المهم انصحك بالابتعاد عن هؤلاء الفشله بالتدريج ،، ثم اخفي عنهم اعمالك وتوفيقك الذي سببه الله اولا وتقوى الله منك مش فاهم كيف لك أن ترى عضة اسنان عليها وتقنعك انها حكت اظافر ،،ةالفرق كبير عليك أن تتأكد ثم تتصرف 

بهذا العمر تاتي وتقل فلان قال   وعلان قال انسي الموضوع حتى وان غلطه ونتها الامر عليك لا تمرض نفسك  بالوساوس اولا اعلم ان ربك اذا ستر العبد انه يحبه وعاده اليه ثاني شي اذا لم تقصر بحقك وهي بين اهلك فلا داعي للشكالان وقد مضى بينكم عمر طويل. لا تفتح موضوع ابدا اولادك الان ما شاء الله حافظ على بيتك واولادك ونسي الموضوع 

اذا ما لديك اي دليل مادي  أعرض نفسك على طبيب نفسي. 

عليك ان تتاكد أولا مامدى هذه الخيانهوعليك تتحدث معها بما يحدث وان عليها ان تتوب الى الله وتستغفر عن مافعلت وان تتقي الله في نفسها وأولادها واذكر لها انهم جميعًا يتحدثون عنك بسوء وانك تخشى ان يصل هذا الامر الى الاولاد وخوفها بالطلاق لعل ان تخاف وتعود إلى رشدها ان كانت قد اخطات والله اعلم 

لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم ، إن كنت متيقن من خيانتها فعليك أن تعمل تحاليل لتعرف أن الاولاد من صلبك أو لا وهذا من حقك 

احس انهم كذابين وغيرانين لانو حياتك مستقره

معذرة ولكني أجد أنك السبب الرئيسي في هذه المشكلة، ببساطة لانك اعطيت اذنيك لهؤلاء الاشخاص الذين تعتبرهم أصدقائك، وانا لا ارى فيهم حقيقة الا عصابة تريد تدمير استقرارك الاسري، فحتى ان كان واحد منهم سيء وقام بعلاقة مع زوجتك، لماذا لا ينقذلك الاخرون؟ المشكلة كلها في استكانتك لهم لا غير، وانا ارى ان وضعك الحالي مثالي لسخريتهم. 

لماذا لا تصارحها بما تشعر به، المواجهة قد تفيد، واخبريهم ما يقولونه، وأنها عرضت نفسها لما لا تحمد عقباه، انا ضد الطلاق بكل تأكيد ببساطة لان الطلاق ولديكم اولاد بهذا العمر سيكون مشكلة كبيرة، بالطبع ليس في التربية ولكن في زواجهم وحياتهم الاجتماعية الطبيعية. 

اذا عندك أدلة على خيانتها طلقها فورا، واذا لم يكن هناك أداة وإنما شكوك فراقبها وراقب هاتفها حتى يطمئن قلبك، لكن موضوع العضة كيف صدقت انها حكة بالأظافر؟!؟ وكيف مشيت لها الموضوع عادي؟!؟

لا حول ولا قوة الا بالله، لا اعرف هل حقا ان زوجتك تخونك أم انهم أوهموك بذلك، ولكن ما أعرفه أن هؤلاء الذين تسميهم أصدقاء ليسوا أصدقاء في الحقيقة، ولا حاجة للإنسان بأشخاص مثل هؤلاء، أنت لم تذكر عمرك ولكن اعتقد انك قد تجاوزت الخمسين أو اقتربت، وصدقني يا أخي الكريم أنت في حل عن علاقة مث هذه.