اكتشفت أن زوجتي تخونني وعمرها تجاوز الستين

على بيت اهلها حجي.. و لا توقف.. و سماع مني

اتق الله امراة في ال٦٠ تقوم بهذا اعمال أصلا انتهت صلاحيتها او انك نعملها كلام لا يصدق

بالتاكيد شعورك صعب جدا خصوصا انها لم تتغير معك في العلاقة الحميمة ولم تقدر مسامحتك لها بمحاولة اغلاقك بالحب والحنان والاحتواء .. اما قرارك معها فهذا يعود اليك انت شخصيا .. هذا من ناحية ومن اخرى ماذا لو قلبنا الاية وهي التي اكتشفت انك بتخونها بالكاميرا .. والله اعلم باية تاني .. حيكون موقفها اية وتصرفها اية .. وانت 

اخي الكريم لعل الله يريد لها الخير حيث اطلعك على خيانتها حتى تتوب وترجع اليه وهي في هذا العمر نسأل الله لها الهداية سامحها وانس الامر وتذكر قول الله ولمن صبر وغفر تن ذلك لمن عزم الامور 

هذه المرأة لن تتوب عليك بتطليقها وقبل الطلاق حاول تعمل فحص الحمض النووي DNA  لأولادك الله يكون في عونك إذا اتضح أن الأولاد ليس اولادك أو أحد منهم لايعمي عيونك حبها هذه خسارة فيها كلمات الحب ،بنات الحلال كثير تزوج امرأة عفيفه شريفه تحفظ نفسها لك إذا غبت عنها 

عندما تخون امرأة في الستين فهذا شيء فضيع ويسامحها زوجها ولا تتوب فتلك مصيبة كبرى فهناك أرامل شابات شريفات وعفيفاتإذا كنت جاد براحة البال فعليك بالزواج بالثانية وعليها ان تختار أما ان تبقى على ذمتك أو الطلاق 

والله حاجه غريبه  تخون في سن الستين المفروض في هذا العمر تكون أقرب للقبر من سرير الخيانه   هذا واجب لها الطلاق

طلقها هي لها علاقات سابقه وانت مسافر لاتدري  ان تجلس معها وتمارس العلاقه  معها كيف تقبل بذلك  انا الهجر  او الطلاق  اخرجها من ذمتك  ومن بيتك  بدون فضايح  ربما تتطور الانور للسيء  ابعدها عنك 

لا اعتقد ان لمثل هذه الامور في هذا العمر اي قيمة . اكمل ما تبقي من العمر ولا تجازف بحياتك المستقرة  .

هل يُعقل أن زوجتك تواصلت مع زميل الدراسة الذي كان زميلها من أربعين سنة؟ هل انقطعت عنه اربعين سنة وتواصلت معه الان؟! ابحث في الموضوع هذا أولاًوثانياً: زوجتك لم تتب إلا عندما كشفتها انت، فهل توبتها صادقة؟! راقب ذلك

مهما كان حبك لها الحل هو الطلاق مبين انو الخيانة من سنين طويلة ومش راح تبطلها بيوم او يومين وليست عيشة ان تضل بالشك طوال حياتك هي غلطت وثمن غلطتها الطلاق لكن استر عليها لا تقول السبب للأهل والولاد واكيد ربك بيرزقك بأحسن منها 

طلقها وتزوج وحده ثانيه ،طبعا هذا اذا كنت رجل وعندك ذره شرف وكرامه

لا يمكن تبرير الخيانة مهما كانت اسبابها...لكد تتأكد من توبتها وندمها على خيانتها وان ماحصل معها مجرد نزوة عابرةأ  انصحك بالاتي :غادر المنزل واخبرها انك مسافر للخارج  لمدة اسبوعين وبعد ذلك قم بشراء رقم هاتف جديد وتواصل معها على بناء انك عشيقها الذي كانت تتواصل معه على الواتس واخبرها بان هذا رقم جديد واضبط اعصابك لاقصى حد  وتواصل معها عاطفيا  وجنسيا على بناء انك عشيقها  واطلب منها بالحاح   و ارجوها  بشدة  ان تلتقي بها  بموعد غرامي  ...فاذا قبلت اعادة العلاقة معك و  التواصل معك وتفاعلت مع بشكل ايجابي معك فحدد معها موعد غرامي لتلتقي بها  وقل لها انك من شدة شوقك لها  مستعد ان تأتي  اليها في منزلها  ....فاذا فعلت ذلك واستجابت لرغباتك على بناء انك عشيقها حينها  ارجع للمنزل وبمجرد ان تفتح لك باب المنزل امسك من شعرها وشدها خلفك واسحبها لغرفة النوم ومن ثم قم  باغتصابها بشدة  وسبب لها صدمة جنسية ومارس معها الجنس الشرجي بلا رحمة  وانت تضع قدمك فوق رأسها  و قم بالتحقيق معها وقضيبك يشق مؤخرتها بعنف  وقدمك فوق راسها وقل لها  :كم مرة خانتك ومع من ؟؟وهل الاولاد الذين انجبتهم اولادك ومن قلبك او هم ابناء حرام !!وأسالها  بليلة واحدة  عن 60 سنة من الخيانة ؟؟وبعد ان تعرف الحقائق منها و  تشفي  غليلك منها قل لا تحلمي اني  سا اطلقك بل  سا اهجرك  واجعلك ذليلة للابد   وسا اتزوج   من امرأة محترمة واجدد عمري معها ... 

واضح انها تخونك من ٣٠ سنه 

أصعب ما يواجهني هى الصدمه لاننى كنت اثق فيها ثقه ...

ارجو ان تقرا تعليقي هدا لانني خبير بطبيعة المراة الى حد كبير..اولا استغرب من انك لا تعلم الكثير عن النساء ..وهده الحالة من الخيانة ليست استثنائية كما تظن ..هده الحالات شائعة جدا واكثر بكثير مما تظن ..ان المشكلة والتي اعتبرها مربط الفرس هو انك تحبها وتثق بها ثقة عمياء ..والحب سيعميك مجددا ..ولا تصدقها ابدا حين تدعي التوبة صدقني واقول كلامي عن علم كبير..ادا سنحت لها الفرصة ستخونك مجددا..ومن الواضح ان الشخص الدي خانتك معه هو حبيب الجامعة وهي كانت تسترجع دكرياته القديمة معه ..ولو انك تقوم بالبحث جيييدا في ماضي زوجتك ستتفاجئ بكمية كبيرة من المصائب ..عليك ان تطفى نار حبك الكبير لها وتبدا في التفكير في الزواج من فتاة صغيرة لا يزيد عمرها عن الثلاثين ادا امكن ..هده ستكون عقوبة قاسية ومستحقة لزوجتك ..اكرر لا تترك الحب يعميك ثانية كما اعماك المرة الاولى ..لا تثق بها مهما فعلت ..تصرف بحكمة ودكاء تناسب عمرك..زواجك عليها سيعيدها لحجمها وسيجعلها تتعلق بك مجددا ..يجب عليك ان تغيير معاملتك معها تماما وسترى انها ستبدل كل ما بوسعها لاصلاح الامر ..

حاول أن تتأكد اولا من خيانتها وان خروجها هذا خيانة لك وتأكد من محادثاتها مع غيرك هذا اولا وثانيا واجهها وانت قمت بذلك إذا حاول أن تتحدث معها مرة أخرى وذكرها بالله وأنه مهما حدث الله لا يستحق أن نعصيه وإذا كانت مريضة وترفض العلاقه حاول أن تذهب بها إلى مختص علاقات وطبيب لكى تعرف ما التعب الذى يمنعها من ذلك وتحاول أن تساعدها على العلاج لعلها صادقة وانت تتوهم انها تفعل ذلك بسبب الخيانة لذلك اجعلها تذهب الى طبيب ومختص وبعد ذلك انت نفسك سترى هل تستحق فرصة أخرى والصبر عليها لكى تعالج ام لا لذلك حاول هذا بالنسبة لأمر انك لا تريد أن تتركها وايضا اذا كانت هذه الخيانة لأول مرة وليس طبعا فيها .

انت يجب أن تعلم اولا بأن هناك خيانتان الخيانه الالكترونيه والتى تكون عبر الهاتف والخيانه الكبرى وهى الزنا والعياذ بالله ففى الخيانه الالكترونيه والتى تكون عبر الهاتف إذا اكتشفت هذا الأمر فتحاول أن تعرف سبب الخيانة لامبرر للخيانه لكن ربما تكون قصرت فى شئ اتجاهها وهذا ما ذكرت بأنك أهملتها بعض الشئ فتنظر إلى نفسك إذا كان هناك تقصير منك تصلحه وان لم يكن تحاول أن تتحدث معها وتذكرها بالله لكى تتراجع وتعطيها فرصه وتدخل اهلها ليكونوا شاهدين وتوعدك بعدم فعل ذلك هذا إذا كانت الخيانه هاتفيا فلا يفضل فيها للطلاق لكن أيضا تختلف من شخص لآخر هناك من لا يتحمل ذلك أيضا وينفصل ولكن إذا كانت الخيانه الكبرى حينها ليس فيها تفكير فى الطلاق منه ابدا فأنت حاول أن تنظر للأمر من كلا الحالتين وتحاول أن تقرر إما الاستمرار معها ومسامحتها وإما الانفصال ولكن بما انك لا تريد الانفصال ذكرها بالله وانصحها وادعى لها كثيرا بالهداية واصبر عليها.

انت تتساءل كيف تسامح الزوجه الخائنة اقول لك هذا على حسب قدرتك انت وعلى حسب تحملك لا يشترط أن تسامحها لكن أن انت فعلت ذلك فلك اجر على ذلك لأن الله تعالى قال "فمن عفا واصلح فاجره على الله" فما بالك أن ذلك لزوجتك هذا بالنسبة لعفوك عنها فهذا اجره عظيم لكن إذا وقع الضرر عليك فلا تسامحها واتركها ولا تحمل نفسك فوق طاقتها فالله تعالى قال "فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" فأنت لك الاختيار إما أن تعفوا عنها وأما أن تتركها استخر الله عزوجل فى امرك وحاول أن تحزمها ولا تتجسس عليها وهى إذا ثبت لك خيانتها مرة أخرى حينها انفصل عنها.