أحبها وأفكر بالزواج من غيرها لأستعيد كرامتي

و هل تعلم أنك تعق أولادك عندما تفكر بأن ترجع هذه الأم لهم ,, عليك أن تختار لهم الأم الصالحة التي تعينك على تربيتهم حتى تستحق برهم عندما يكبرون ,, اهملها و اتركها لمصيرها الذي اختارته

الم تسالها عن الدوافع والاسباب التى دفعتهالفعل ذلك ولما خانتك ما الشئ الذى قصرت معها به لابد ان تعرف حتى وان رجحت كفه العودة لها يجب ان تعرف ما دفعها الى الخيانه وتحاول علاجه حتى لا تعود اليها مرة اخرى  يمكن انك مقصر معها عاطفيا ولا تكون رومانسيا معها انها تبحث ععن الناقص خاول ان تغرفه وتكمله

يمكنك ان تمنح لها فرصه اخيرة وتعودوا الى بيتكم من اجل اولادكم ولكن ادعليك ان تراقبها وان ثبت لك انها تفعلها مرة اخرى اخرجها من خياتك بلا رجعه وكانها ماتت وايضا من حياه اولادك وبذلك تكون رضيت قلبك وايضا من اجل اولادك ولكن ان اخلفت العهد معك لا تاخذك بها اى رحمه ولكن انتقم منها اشد الانتقام 

ربما تحتاج لوقت حتى تتخلص من مكانتها في قلبك و تنسى كل تلك الأيام التي جمعتكم ,, لكن عليك أن تفكر بعقلك أكثر و تعيش حياتك مع زوجة تساعدك على ارضاء ربك ,, و حافظ على جو بيتك نضيفاً صالحاً لتربية أبناءك

يا أخي أنت تظلم نفسك و أطفالك عندما تفكر بأن تحتفظ بمثل هذه المرأة في بيتك ,, تخير من تصونك بأخلاقها و التزامها .. من حقك أن يكون لديك الزوجة التي تحافظ على بيتك في غيابك 

اغلق الباب امامها وتزوج باخرى واخبرها ان تذهب لمن خانتك معه وانما هو كان يتسلى فقط يجب ان يدفع كل انسان ضريبه فعله وان يتجمل نتائجه وخاصه انه يعلم جيدا ماذا يفعل وما يترتب عليه وهى اختارت الطريق ويجب ان تكمل به وانت ايضا اخترت طريقا يجب ان تكمل به واحظرها من كل وسيله يمكنها ان تراسلك من خلالها حتى لا تضعف امامها

احكم عقلك لان القلب يخدعنا  ولكن العقل يفكربواقعيه وتكون الخطوات محسوبه بطريقه صحيحه انت لن تتقبل فكرة الثقه بها بعد ذلك ولن تشعر بالمان معها وهل يعقل ان تغيش هكذا انت تحتاج ان تركز فى عملك وبيتك فى يد امينه وامراه ترعى اولادك وتعلمهم الحرام والحلال

يجب ان تسال نفسك هل تريد ان تعيدها اليك لانك تحبها فقط والا تريد لثقتك بها واو انك على يقين انها لن تفعلها مرة اخرى يجب ان تكون واضح مع حالك وتذكر ان حبك لها لم يكن لها شفيع ان تحترمك ولكنعا تجرات وخانتك حتى وان كان عن طريق التليفون اىةان المبدا موجود استل حالك لما تعيدها غير الحب لانه ليس كافى 

كنا قديما وليس قديما جدا كنا ننظر الى خيانه المراه لزوجها على انها جريمه لا يمكن غفرانها والكل يريد الانتقاام منها والمراه تعلم عقاب هذه الخيانه ولكن الان بعد برامج التواصل زالتكنولوجيا اصبحت خيانه المراه لزوجها شئ عاديا ويمكن ان نتكلم  ايضا فى فرضيه مسامحتها وايضا انها من الممكن انها تكون ضحيه  يجب ان يعود كل شئ لمكانه حتى يستقيم المجتمع

ان رسول الاه صل الاه عليه وسلم عندما ذكر صفات الزوجه الصالحه قال ان غبت عنها حفظتك هل انت ستجد هذه الصفه بها انك ان غبت او سافرت او حتى ذهبت الى العمل حفظتك وحفظت عرضك انت يجب ان تفكر فى نفسك واولادك كيف ستربى اولادك اذا كانت لا تعلم ماهى صفات الزوجه الصالحه

من خانك مرة يخونك الف مرة وهى خانت وانت مازلت تحبها وتريدها ان كنت تشعر بالامان لها اعيدها الى عصمتك وتحمل حياه الشك التى تغيش بها وانها تعرف كيف تجعلك تصدق اى شئ تقوله اغلق صفحتها وابحث عن عروس اخرى تحبك وتكون من بيت عائله تصونك 

ان قلت ان زوجتك عادت نادمه وتحاول ان تحصل على السماح منك لكنت نصحتك ان تعيدها ولكنها لا تشعر بجرم مافعلت والان تحاول انوتضغط غليك كرجل وان تدلل عليك حتى تعيدها ومعنى هذا انها على استعداد ان تفعلها مرة اخرى وانما هى تريد ان تعود من اجل اطفالها وان تكون فى بيت زوجها لا تستمع اليها

ان كانت تحبك ما خانتك ان المراه تخون عندما لا تحب وهى عبرت على عدم حبها انصحك ان تبحث عن زوجه تحبك وتقدرك وتحفظك فى غيلدابك وان تكمل معها حياتك وتربى اولادك بطريقه صحيحه وان تنسى امر زوجتك لان مسمحتها لن تجعلها لا تكررها مرة اخرى وانما انت لا تضمن ذلك