محادثات وصور مخلة لرجال في هاتف زوجي

هل زوجك فاعل ام مفعول به .

قبل كل شيء عليك التأكد واليقين

عليكى أن تناقشى الأمر معه بهدوء وهو اكيد لن يعترف لكى لأن هذا الأمر معيبه فى حقه  وسينكران ذلك تماما ولكن خذ منه وعد بعدم العوده لذلك وتابعيه وسيقع معك ادله فإن صدق فخير والا فى أقرب اجازه أو مع تواجد الدليل تستطيع أن تتطلب منه الطلاق أن اردت

تتمنعن وعندما يبحث عن غيركن تتبكين وتشتكين والحل بسيط لو وجد حاجته عندك لما  ذهب لغيرك وهذه مشكلة معظم الزوجات

يا عزيزتي ان المشكلة بسيطه والحل هو ان تتحدثي مع زوجك بالشكل المناسب وبكل هدوء لانه لا يمكن ان تصلي الى اي فائده من العناد معه ان لم تنوي الطلاق منه فلابد لكي من ان تهدئي وان تحاولي حل المشكلة معه عن طريق الاهمال او التحدث معه بهدوء عن حلها 

تحدثي مع زوجك بهدوء وحالوي ان تفهمي منه ما الذي يحدث فلا معنى ابدا للتفكير في الامر اكثر من اللازم بدون اي داع على الاطلاق فلابد لكي من ان تنهي الامر باسرع وقت ممكن ودون اي تفكير لا فائده منه فلابد لكي من ان تدركي ان الامر يحتاج للهدوء والحكمه في التحدث عنه 

يا اختي ان الامر يحتاج منكي للتفكير فيه بحكمه فان كنتي تريدي ان تنهي الامر فيجب ان تفكري في ميرك ومصير ابنتك ان انهيتي الامر فان كان من الممكن ان تفعلي ولا توجد مشكلة في الامر فيمكنك ان تواجهيه وان تمهي الامر تماما دون الاهتماما لاي شيى لكن ان لم يكن هذا ممكنا فلا يجب ان تواجهيه من الاساس

ان كان زوجك يعاني من شذوذ جنسي فلا يمكنك ان تفعلي شيى بهذا الشأن وخاصه ان كان لا يرغب هو نفسه في التغير لهذا عليكي ان تنهي الامر معه بهدوء وان تنهي المشكلة تماما ببساطه ودون تعقيدات لا داع لها على الاطلاق ولا قيمه لها مهما حدث 

ان الامر لا يجب ان تفكري به اكثر من اللازم فانتي تاكدتي من هذا الامر ولحل المشكلة يجب ان تواجهي زوجك فان انكر فانتي معك الادله على هذا الامر ولا داع للتفكير اكثر من اللازم فلا معنى لبقاءك معه وهو يفعل ما يفعل فالامر انتهى عندما اكتسفتي تلك الامرو فلا يمكن ان يتم تغييره

يجب ان تخبري اهل زوجك وهم من يمكنهم ان يتصرفوا معه فلا يمكنك ان تفعليشيى له من ناحيتك لهذا يجب ان تخبريهم وهم من يمكنهم ان يتصرفوا بهذا الشأن فالامر معقد ويحتاج للتعامل معه بحكمه تامه حتى تتمكني من حل المشكلة ةتتمكني من اكمال حياتك بالشكل المناسب

حاولى أن تكونى هادئه عليكي ان تتمالكى اعصابك وان تكونى انسانه هادئه لأنه ليس من الطبيعي أن تتصرف بدون تفكير فى تلك النقطه بل عليكي ان تحاولى أن تفكرى انه اذا كان هو حقا الشخص الذى استمعت لصوته فلا تحاول  أن تقومى بإقناع نفسك انه ليس هو وان كنتى حقا مقتنعه فلا يوجد أى حل الا الطلاق لأنه الراحه بالنسبه اليكي 

حاولى أن تكونى هادئه عليكي ان تتمالكى اعصابك وان تكونى انسانه هادئه لأنه ليس من الطبيعي أن تتصرف بدون تفكير فى تلك النقطه بل عليكي ان تحاولى أن تفكرى انه اذا كان هو حقا الشخص الذى استمعت لصوته فلا تحاول  أن تقومى بإقناع نفسك انه ليس هو وان كنتى حقا مقتنعه فلا يوجد أى حل الا الطلاق لأنه الراحه بالنسبه اليكي 

عليكي ان لا تغضبى من اى شئ بل عليكي ان تكونى هادئه وان لا تهتمى بأى شئ فى حياتك الا بمستقبلك وبحياتك وبانت من المؤكد أنه ليس من الطبيعي أن تستمرى على تلك الحاله مع زوجك لأنه من الواضح أنه لا يستحق اى صبر منكى لأن شئ مثل هذا يسقط زوجك من نظرك نهائيا لذلك فلا مجال للصبر بل عليكي ان تنفصلى عنه

من الواضح يا سيدتى أن علاقتك مع زوجك ليست جيده بالمره لذلك عليكي ان تحاولى أن تهدئي من روعك وان تنفصلى عنه لأنه من الواضح أن تلك العلاقه ليس مناسبه بالمره فى أن تستمرى معها خاصه أن لديكم طفله ليس من الطبيعي عليها ان ترى كل ما يحدث هذا لذلك فإن الانفصال عنه هو الحل الإسلام والأفضل فى كل هذا 

من المؤكد يا اختى الحبيبه انه عليكي ان تنفصل أن أمر مثل ذلك لا يعنى نهائيا أن هنالك مجال مره اخرى حتى تستمرى معه فى حياتك لانه عليكي ان تقفى عند تلك النقطه عليكي ان تنهى كل ما انتى به الآن وان تهتمى بحياتك بدون زوجك عليكي ان لا تقفى عند شئ مهما حدث بل عليكي ان تقفى مى بأنها علاقتك بزوجتك لأنه لا يستحقك

يا ابنتي الغاليه ان الامر يعود لكي في ىغبتك في الطلاق من عدمه فان لم تكوني ترغبي في الطلاق فلا تلجأي الى مواجهته بالامر لان مواجهته ومن ثم البقاء معه ستجعله يتمادى اكثر فان كان يخشى معرفتك بالامر فهو الان لن يخشى شيى وان كان الطلاق حل متاح امامك فانهي الامر وواجهيه وستكوني وقتها في موقع قوه 

الامر يعود لكي في النهايه فمن حقك ان تطلقي منه بعد ما عرفته عنه لكن ايضا يجب ان تفكري في وضعك بعد الطلق وتقارني بين وضعك الحالي ووضعك بعده فانسي امر زوجك ان كان يفكر بهذا الشكل الشاذ وفكري في نفسك وفي ابنتك كيف سيكون الوضع في حاله الطلاق وان لم يكن الطلاق من ضمن خياراتك فلا داع للمواجهه ابدا 

الموقف معقد يا عزيزتي فبالرغم من ان محاوله حل المشكلة مستحيل وتغير اتجاهات زوجك غير ممكنه الا ان الطلاق صعب في هذا التوقيت لهذا يجب ان تتجاهلي الامر وتعتبريه لم يحدث لان التفكير فيه اكثرومن اللازم لن يحل الامر ابدا فعليكي ان تلجأي الى التجاهل لان زوجك ليس من النوع الذي سيتراجع ان واجهته

يجب ان تتعاملي مع الامر بهدوء وبحكمه فلا معنى اب،ا لان تضغطي نفسك بدون سبب ففي النهايه محاولاتك للتعامل مع الامر بالمواجهه لن تجدي اي مفعول ان لم تكوني تنوي ان تنهي الامر معه تماا وتريدي الطلاق فمع وضعك في الخارج وصعوبه الانفصال فمن غير المجدي ان تتم المواجهه ابدا