سامحتها على خيانتها لكن صدري يضيق بوجودها وفقدت الثقة بها

الى اين وصلت علاقتها مع ذلك الطبيب لزوم تعرف ذلك  هل مجرد مكالمات ورسايل فقط ام تعدت ذلك الى العلاقة الجنسية معه طبعا استحالة تخبرك هي بالخقيقة  لكن صعبان علي وجود الاولاد والا كنت قلت لك طلقها واخلص منها لاجل مصلحة اولادك سامحها ورجعها عشانهم واعطها فرصة اخيرة لاجل تصلح حالها  مع عدم تذكيرها بماحصل منها  فاذا استقامت واتصلح حالها فهذا هو المتامل وان عادت للكلام مع ذلك الطبيب اوغيره  فصار من حقك الطلاق لها وربنا بيكرمك بخير منها ان شاءالله

ما بعرف ليش ما قدمت شكوى ضد هذا الدكتور ليحرم من ممارسة هذه المهنة و بالتالي يمنع من فعل مثل هذه الافعال مع غير زوجتك

روح للطبيب فسدله  وجهه وخلاص

اخي العزيز ان ما تمر به امر صعب و قاس و ما تشعر به الآن من الطبيعي حدوثه ، فبالطبع بسبب ما حدث فقدت الثقه في زوجتك وسوف تحتاج الي وقت كبير لكي تستطيع الاقتراب منها مره اخري و الوثوق فيها ثانيا ، فاصبر و تريث فلن يتغير حالك في يوم و ليله وسوف تحتاج وقت للعبور من تلك الازمه و بناء الثقه من جديد و بالتأكيد زوجتك تفهم ذلك .

اخي الكريم بما انك قرات رسائل زوجتك مع الطبيب المعالج فبالتأكيد لاحظت ردود زوجتك ، فاذا كانت حقا كما تقول هي انها لم تبادله الرد و كانت تقرأها فقط فليس عليك بان تشعر بكل ذلك الاسي و عليك بالتجاوز و لكن اذا كانت تبادله الحديث و المشاعر فانت صاحب القرار و يجب ان تقرر هل تستطيع النسيان و التجاوز ام الافضل الانفصال دون رجوع

اخي الفاضل من الصعب التعافي بعد الخيانه سريعا فهو أمر يحتاج إلى وقت طويل ومع ذلك، من الممكن أن يستمر الزواج، وحتى قد يتحسن بعد تلك العلاقة ، و الخيانة أمر مدمر عاطفيًا و لا تصدر المسامحة على الأرجح سريعًا أو بسهولة لكن قد تكون سهلة بمرور الوقت فضع في الاعتبار أن المسامحة لا تعني النسيان أو تجاهل ما قد حدث.

عزيزي بما انه سوف تضطر الي الاستمرار في هذا الزواج فانصحك بطلب المساعدة من أحد اختصاصيي العلاج المُدربين بشكل خاص على علاج المشكلات الزوجية ولديهم خبرة في التعامل مع الخيانة .. قد تساعدك الاستشارة الزوجية انت و زوجتك على وضع تلك العلاقة العابره في نصابها الصحيح وتحديد المشاكل التي قد تكون ساهمت في حدوث تلك العلاقة وتعلم كيفية إعادة بناء علاقتك الزوجية وتقويتها وتجنب الطلاق، إذا كان هذا هو الهدف المشترك فكر في أن تطلب من الاستشاري خاصتك أن يوصي أيضًا بمواد للقراءة بشأن الموضوع.

بالطبع ان هذا الموقف قاس عليك و لا يمكن انكار صعوبته او يمكن تجاوزه بالساهل ايضا اعتده بناء الثقه سوف يحتاج الي وقت طويل لذلك انصحك انت و زوجتك ان تذهبا إلى الاستشاري معًا للتأكيد على التزامكما بالزواج ولمنع السرية من الاستمرار في إفساد العلاقة الزوجية، و في طرق لكسب الثقه من جديد ، ايضا كن أمينًا مع زوجتك بمجرد رجوعكم معا ، ناقش ما حدث بصراحة وبأمانة، مهما كانت صعوبة التحدث عن تلك العلاقة 

اصعب شيء في الحياة الخيانة وخاصة من اقرب الناس اليك والاصعب من هذا ان تكون اعطيتهم الثقة وهم استغلوا هذه الثقة بالغدر الخيانه ليس لها تبرير حتى لو كنت تنقص عليها شيء او عاطفة لانه يوجد حلول أخرى مثل الانفصال او ما شابه ولكن ليس خيانه ولا تبريييير للخيانه لان اذا كل انسان شعر بنقص من الطرف الاخر وهذا الطرف الحل عنده الخيانه ف على الدنيا السلام وعلى فكرة اغلب النساء الشرقيات محرومات من عاطفة وجنس وكل ما تحتاجه من زوج ليلبي لها احتياجاتها ولكنها لا تخون والحل عندك انت ان كنت قادر على التحمل ام لا فكر جيدا وقرر

لا تغصب نفسك علي تقبل الخيانة ، اللي اتكسر عمره مايتصلح ، لم تجد منها فعليا ومن خلال التعامل اليومي محاوله تعويضك عن ما فعلت بما يعني انها لا تبذل الجهد الكافي لإثبات حبها لك وندمها ، لاشعوريا انت سقط من نظرها لانك سامحتها ، لن تستقيم الحياه بعد ذلك ولن يعود الزمن للوراء . نصيحتي انك تصارحها بانك حاولت تسامحها ولم تستطع وبوجوب الطلاق مع استعدادك طبعا بالتكفل باولادك وفي حاله زواجها (وده مستبعد) يبقي من حقك ضم اولادك إليك

القاعده الذهبيه في هذه الحياه تقول انه من خانك وغدر بكمره يخونك ويضربك الف مره فان خطاك هو مساحتها اول مره و موافقتك على الاستمرار معها مره اخرى فلا اعلم كيف يسامح الرجل امراه لا استطيع ان اتخيل ان هناك رجل يوافق ويسامح ويستمر في زواجه مع امراه خنته وكانها لم تفعل اي شيء

إن خيانة الزوجة أمر صعب و خصوصا في مجتماعاتنا لكن تذكر يا أخي أن الاسلام لا يفرق بين الرجل و المرأة في الخيانة و الافضل أن تأخذ رأي الشرع في هذه الحالة و تحاول أن تفرض على زوجتك الحياة بشروطج حتى لا تتكرر هذه الغلطة قرب بينك و بين زوجتك أكثر و لتكن العلاقة بينتكم أقوى و أوضح فعلا ليس لأجلك فقط بل لأجدل أبنائك أيضا 

تستطيع أن تعالج خيانة زوجتك و التجاوز عنها مع الوقت اذا أردت ذلكلكن كن حذراً و قادراً على اعطائ الثقة المقننةاذا اكتشفت خيانة زوجتك عليك على الاقل أن تجد الاسباب التي أدت الى هروب الزوجة الى غيركاذا كان هذا طبع فيها خير لك أن تنفصل عنها و الحياة الخالية من المشاكل أكثر صحية لأبنائك اذا كنت تفكر فيهم و لكن اذا كان خطأ منك أو اهمال عليك بالتفاهم معها وتجديد العلاقة مع الثقة

يعني بسبب مشاكلكم هي مرضت و هنا بيت القصيد يعني المعالج استغل مشكلتها لكي يتسلى فيها و يستغلها و أنت تقول أن اكتشفت علاقة و هي تقول أنه هو من يراسلها أنت فقط تعلم هل تجاوبت معه أو لا أما الرسالة المؤرشفة فهذا يعني أنها قطعت العلاقة بما أنها مؤرشفة والاحتمال الأكبر أنها لا تزال تعاني من مشكلتكم لا أدري ما هي المشكلة لربما أنت سببت لها جرح عميق ما تسبب لها في أزمة نفسية و المريض النفسي والله لا يستطيع أن يفكر كباقي البشر لكن الطبيب المعالج استطاع كيف يدخل حياتها بسبب ما تعانيه زوجتك و لهذا دائما ما ألوم الرجال الذين يتركون نسائهم يذهبون الى طبيب رجل و خاصة الطبيب النفسي فأسوء الاطباء هم المعالجين النفسانيين و خاصة الرجال منهم يحبون ان يستغلو المرضى وخاصة النساء واللاتي تعاني من أزمات النفسية فهن أضعف النساء بسبب أزماتهن النفسية المهم أخي الأبواب ليست مغلقة لما ترى ندمها اذا ندمت لما ترى منها الالحاح في العودة و و التنازلات من أجل العودة لك فهذا أنها تحبك و تريد ارضائك ساعفها كما تقول أنها مريضة فأنت سندها في هذه الدنيا أخي اذا أرادت العودة اشترط عليها شرط واحد و هو أن تعلقها بالطلاق المعلق على شرط فان عادت و تواصلت مع أي رجل بغير عذر شرعي و حتى ولو راسلها أي رجل فيجب أن تخبر و الا فهي طالق فهي قد جربت الطلاق و تعرفه جيدا ومستحيل أن تعود له و أنت كذلك فهذا الشرط يجنبك الشك فيها ودخول الشيطان الى قلبك أعانك الله مع أن رسالتك فيها الكثير من الحلقات المفقودة لكن نحن ننصحك بما نعلم والله معك 

أنا أعلم مدى القهر الذي تعاني أنت منه و لكن عليك أن تعلم أنها في حالة نفسية صعبة و بما أن طبيبها هوأول من أنقذها من هذه الحالة ربما تراه نجاتها الوحيدة على هذهه الأرض ,, من الأفضل أن تحاول أن تجلس معها و أن تهم منها لم حصل معها كل هذا و لم تفكر برجل غيرك وهل من الممكن أن يتوقف هذا التعلق به

لو هو لي يرسل لها حقا في شيء إسمه بلوك إسمه حظر وكمان في شيء إسمه تغيير رقم الهاتف وكذا تتخلص منه لو صح صادقة وكمان طبيب معالج لا حاجة له برقم الهاتف بل السكرتيرة لي تأخذ الرقم والإسم مش الطبيب هذا أولا و ثانيا إسمعوا كلام ربكم ... الطبيب نروح له لما ما بيكون طبيبة إمرأة مش بسرعة تختاروا رجل وفي النهاية يضيق صدركم !! في دين الإسلام لازم طبيبة للنساء وطبيب للرجال وإذا مافي طبيبة يمكنها الذهاب لطبيب وكذالك الرجال إذا مافي طبيب رجل ساعتها يمكنه الذهاب لطبيبة إمرأة وكل هذا تجنبا لما تعرضت له أنت ويتعرض له العديد مثلك وسبحان من أجاز أشياء ولم يُجِز أشياء سبحان من يعلم ولا نعلم ، عليك بصلاة الإستخارة كل يوم إلى أن يكتب لك الله الخير سواء في بقائكم مع بعض أو فراقكم وأنصحك لو شايف منها توبة سامحها واعفوا واصفح والمسامح كريم