زوجي يتواصل مع حبيبته القديمة بحجة الاطمئنان عليها

مشكرين كلكم م قصرتو 

اطلبي منه الاننفصال وقولي له عد الى علاقاتك السابقه ، اذا كان حتما يريدك س يغير رأيه ويترك النساء اما عن حجة انه يطمئن عليهن ف تلك حجه باطله وغبيه وعو يستخف يك و بعقلك و بكرامتك

علاجه ان تتركيه يفعل كل ما يريد وانتي تصرفي كأنه عادي جدا جدا واكتمي غيظك ولا تعطيه مجال في الحصول على اهتمامك وغيرتك لانه مستمتع بضعفك وحاجتك له ويريد ان يخبرك ان النساء بحاجة له فعندما يرى انك غير محتاجة له ولا تغاري عليه سوف يحاول  ليجعلك حبيبته المحتاجة لحبه  لا تبحثي عن الطاقة السلبية فيه وتاخذيها بل كوني كلك طاقة إيجابية وتمتعي بحياتك لا يوجد شيئ بدنيا يستحق أن تقهري نفسك وكذلك لاتتوسلي منه الاهتمام والمحبة

اتطلقى منه فورا وبدون اى مقدمات زوج مثل ذلك سوف يكون سبب فى تعاستك لبقية العمر  .انقذى نفسك وبإذن الله سوف يعوضك الله بزوج يحبك ويدللك ويهتم لزعلك ويتقى الله فيكى 

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم  العلاقة مع متزوجه من اعمال الشياطين وليس البشر، اذا رضيتي بهذا فانتي شريكه معه.الانسان السوي يرضى بشرع الله ولا يقترب من زوجه احد، فما بالك بمن يبادل الحب ويكون عونا على خراب بيوت المسلمين. موافقتك من الأساس على المبدأ جريمه في حق البيوت المنتهكه من قبل زوجك.من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.

لا تصمتى على افعاله تلك بل عليكي ان تنفصلى عنه ليس من حق زوجك على الاطلاق ان يتعامل معك بتلك الطريقة بل عليه ان يقوم باحترامك وان لم يفعل فكل ما تحتاجين اليه هو ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان ليس من المنطقى ان تعيشي يحاتك فى تلك الحالة التى انت بها الان حاولى ان تستعيدي حياتك بعيدا عنه 

ما يقوم به زوجك الان يحتاج منك الى ان تكونى انسانه صامده وان لا تهتمى باى شيء سوي بحياتك حاولى ان تكونى انسانه قوية وان لا تفكرى فى اى شيء سوي ان تكونى ان تحاولى ان تكونى انسانه قوية جاولى ان تستعيدي بناء حياتك من جديد بعيدا عنه فليس من المنطقى ان يتعامل معك بتلك الطريق القاسيه وان لا يهتم بك

كان الله فى عومك يا اختى الكريمه من الواجب عليكي ان تكونى انسانه اقوى من ما انت عليه الان لانه ليس من المنطقى على الاطلاق ان تعيشي حياتك فى تلك الحالة التى انت بها الان بل يجب عليكي ان تقفى امامه وان تمنعيه عليه ان يحتار اما انت او هى فليس من الطبيعي ان تشاركى زوجك مع امرأة اخرى 

ان زوجك يجب ان يغير من نفسه ومن تصرفاته لانه ليس من الطبيعي او المنطقى حتى ان يعيش الانسان مع زوجه فى تلك الحالة هو لا يهتم لمشاعرك او لغيرتك عليه لانه انسانه انانى لذلك كل ماتحتاجسن اليه الان هو ان تكونى انسانه قوية وان تحاولى ان تتحدثى معه بقسوة وان لا تكوتى ضعيفه امامه

ان ما يقوم به زوجك الان يحتاج منك إلى ان يكون شخص قويوان لا تهتنى باى شء سيوي بحياتك فأنت كل نا تحتاجين الى القيام يه الان هو ان تكونى انسانه قوية وان لا تهتمى بأى شيء سوي بأن تستعيدي حياتك فأهم ما عليكي القيام به الان هو ان تكونى اسانه صامده فلا تهتمى باى شيء سوي بأن تمنعى زوجك من طريقته تلك فأنت لك كراناك وعليه المحافظه عليها

افعال زوجك الك يجب ان تتغير علييك ان تتحدثى معه ليس عليكي از تكونى ضعيفه امامه ل عليكي ان تجغليه يغير من نفسه لانه ليس من المنطقى ان تعيشي يحاتك فى تلك الحالة التى انت بها الان ل عايكي ان تكونى انسانه صامده لا تهتمى بأى شيء سوي بحياتك ليس من المنطقى ان تعيشي حياتك فى تلك الحالة التى انت بها التن 

ما يقوم به زوجك الان يا سيدتى هو ظلم كبير ليس عليكي ان تتحمليه او ان تصمتى عليه بل هليكي ان تكونى انسانه صامده وان لا تاركى زوجك لها بل عليكي ان تتحدثى معها وان تهدديها بان تخبرى ووجها عن افعالها تلم ان لم تتوقف عن التحدث مع زوجك لانه من حقك ان يكون زوجك لك انت فقط

كان الله فى عومك يا اختى الغالية من المؤكد ان تلك الحياة التى انت بها الان ليست سعيده على الاطلاق بسبب افعال زوجك لذلك كل ما تحتاجين الهي الان هو ان تق مى بالتفريق بينهم عليكي ان تحاولى ان تمنعيه من ان يتحدث معها ليس من المنطقى ان تتركيه لها فى النهاية هو زوجك ويجب ان يحترم كرامتك اكثر من ذلك

اختي العزيزه زوجك يقع في خطأ كبير و هو انه يخب المرأه علي زوجها ، فكلامه معه حبيباته السابقات يجعلهن اكثر تعلق به و اكثر حبا له ورغبه منهم في فراق ازواجهم و الزواج منه و هذا حرام و خطأ ، فهي يقوم بإغراء الزوجة وتخبيبها وهذا لا يجوز بل هو منكر، وقد نهى عنه النبي عليه الصلاة والسلام وحذر منه، فعليه التوبة إلى الله من ذلك فاخبريه اذا لم يتراجع و يترب فهو  آثم وعليه التوبة إلى الله مما فعل

يجب ان يترك هذا الكلام الفاضي لانه حرام انهم نساء متزوجات وفي ذمة رجل هل يرضى ذلك على اهل بيته لاحول ولاقوة الابالله 

بالفعل لا يجب السكوت علي تلك المحادثات و تلك الصدقات لانها قد تتطور فيما بعد ، و من الافضل ان تقضي على هذا الباب أو هذا المدخل الشيطاني تمامًا ، و ذلك الحل سوف يكون من خلال ابعاد زوجك عن تلك العلاقات بدون التحدث معه و التوقف عن المشاكل بينك و بينه و التقرب منه و التغيير من نفسك و التجديد من حياتك معه حتى إذا ما نظر زوجك إليك وتوفرت لديه القناعة بأنك أفضل من كل أحد، وأنك من أجمل نساء الدنيا، وأنه ليس في حاجة أن يفكر في اي امرأه اخري حتي حبيبته السابقه 

حتي اذا افترضنا ان زوجك يريد الاطمئنان علي حبيباته فقط و يفضل التحدث معهم ، فهذا يعني ان هناك بعض القصور منك الذي جعله ينظر الي امرأه اخري او يفكر باخري ، و لكي لا تخسري زوجك و حياتك عليك بالتغيير من نفسك و الاهتمام بنفسك و بشخصيتك و بطريقه تعاملك معه و بطريقه كلامك ، لا تتركي بعض الثغرات التي ينفذ الشيطان منها إلى الحياة الزوجية فيؤدي إلى نوع من الفتور العاطفي، بل قد يؤدي أيضًا إلى إضعاف العلاقة الأسرية فاعملي علي اصلاح تلك الثغرات .

يا اختي في النهايه انت ادري بشخصيه زوجك  و انت الوحيده التي تستطيعي اتخاذ القرار ، واري ان ما يقوم به خيانه و اذا كانت خيانته عابره يمكنك تجاوزها و لكن اذا كانت متكرره وهو ما فهمته من قصتك فلا يجب التهاون معه او البقاء معه ، و لكنك ادري بحياتك .. بالنسبه لي لا استطيع تقبل الخيانه و سوف اتركه علي الفور لانه لا يستحق الحياه التي يعيشها و يرفض الحلال و يذهب الي الحرام .

ما هذا التفسير الذي يعطيه لك زوجك ! ماذا يعني انه كان يجب هؤلاء الفتايات فيجب ان يطمأن عليهم من وضع هذه القاعده !؟ بالطبع فكونه كان في علاقه عاطفيه فهذا امر حرام و خطأ من الاساس ، و الآن بعد ان تزوج و هم ايضا تزوجوا فالخطأ اكبر و اعظم ، فلا يجب هذا التواصل و عليك برفضه مهما فعل