تزوجني تمضية وقت ومازال يبكي لأنه يحبها بصدق

اختي الحل باختصار ان تختصري الحياه معه وتطلبي الطلاق لانه واضح جدا انه يحب النساء فحتى لم يأس منها فسيبحث عن اخرى وهكذا ، وانت ستظلين تحت ضغط نفسي 

واضح جدا انه يحب تلك المراة ولن ينساها ابدا   ولايعتبرك زوجة له. سوف تكون حياتك  كلها عذاب وجحيم لايطاق.  انفصلي عنه قبل فوات الاوان وخاصة مافي ولاد بينكم. فهذا الافضل لك  وربك بيرزقك بخير منه ان شاءالله 

في بلادكم التعدد كثير وموافقة الزوجة الاولى عن الزواج الثاني غير مشترط لذا حتى وان اذقته عسلا يخرج من اصابعك الرقيقة سوف يتزوجها وتبرد مشاعره بعد ذللك لتقع عينه على اخرى واخرى زوجك مشكلته ليس الحب بل زير نساء

هذه فرصتك اكسبيه واجعليه ينسي كل شيء بيدك انتي والمعاتبة لن تفيد س المعاملة الحلوه والاسلوب الجميل 

محزن أني أقول هذا لكن الحلال صار يفشل مع الناس

عليكى سيدتى العزيزة ان تعلمى انه يشعر بالحب اتجاه امرأة اخرى لذلك فمن المستحيل ان يستطيع اعطائك ما تستحقيه كزوجته فهو من البدايه وهو لا يعتبرك اساس حياته لذلك عليكى الا تتحملى كل هذا العذاب وان تنفصلى عنه وتبتعدى حتى لا تندمى ان استمريتى فمن الممكن ان يتزوجها وهنا سوف تذوقين الالم .

عليكى ان تصارحيه بحقيقة علمك لما يفعله وان تواجهيه بما تشعرين به وايضا عليكى ان تخبرى عائلتك حتى يتحدثوا معه فهو شخص لا يريدك فى حياته بل هو فقط يستغلك حتى يستطيع الوصول لاهدافه لذلك فليس هناك حل اخر غير غير انفصالك عنه حتى تتجنبى الالم الذى سوف تشعرى به ان استمريتى معه .

عليكى يا اختى العزيزة ان تنفصلى عنه فورا مهما كلفك الامر فان استمريتى مع شخصا كهذا سوف يجعل حياتك جحيم وعذاب وليس عليكى ان تتحملى هذا الالم  فهو شخص لا يحبك ولا يرغب بتكوين حياة زوجيه معك لذلك فعليك ان تنفصلى عنه وتكونى حياتك الخاصه بعيدا عنه .

ان الزواج يا ابنتي يحتاج لصبر وحكمة لينجح، الامر ليس سهلا لكن الحفاظ على زواجك يستحق العناء لذا انصحك ان تتوجهي لشخص مؤثر وقوي ممكن يكلم زوجك ويقنعه انه يتوقف عما يفعله وما يظلمك ، حاولي بشتى الطرق انه تحلي الامور معاه بالسليم  وانت بدورك ايضا امليء كل وقت زوجك حتى يحبك ويتناسى الحب القديم 

عليك ان تعلمي جيدا وتضعي هذا الشيء في بالك ان الزوجة الشاطرة تستطيعي ان تجعل زوجها ينسى كل شيء في الماضي ولكن تحتاج الى ذكاء وفطنة، عليكي ان تكوني ذكية في التعامل مع زوجك دائماً تزيني له واعملي له كل المفاجأت اهتمي به خاصة انكم عرسان وبالتالي يستطيع مع مرور الأيام وتعاملك ينساها نهائياً ...وفقك االله لم يحبه ويرضاه

يا اختي العزيزة من وجهة نظري الخاصة انه لن تستطيعي الغائها من ذاكرته وسيبقى حبه اليها في قلبه طول العمر الا اذا انتي استطيعتي ان تجذبيه وتسيطري عليه وهذا أمر سهل، اهتمي به ولا تتحدثي معه في الموضوع نهائياً وحاولي ان تتجنبي حديثها نهائياً وكوني واعية اكثر من ذلك ولا تعطي اي قيمة لها وتقربي منه وتعاملي معه ان الحب بينكم يستطيع ان ينساها.

سيدتي العزيزة لا تسكتي ولا ترضي بهذا الواقع فما عليك الا ان تكوني متيقظه لان زوجك افصح عن ما يدور بنيته فاحذري وتعاملي معه بقوة كلما كنتي قويه يعمل لك الف حساب ولا تتهاوني معه ودائما اظهرى له انك غير امنه معه واتركيه هو من يثبت اخلاصه لك ولا تبني له ضعفك ابدا لانه لو راى هذا الشيء سيتخدمه لصالحه وسيتمادى معك

سيدتي الفاضلة الحل هو الهدؤء لان الغضب لن يفيدك بل من المكن ان تخسرى زوجكك فبتعقل تجاهليها تماما ولا تذكري اسمها وحاولي ان تتقربي من زوجك وتجعليه يسعد كل يوم ويحمد الله عليكي وان وجودك معه اكبر نعمه من الله  اعلمى ما يحب واسعديه به وكوني واثقه من حالك ولا تفتي سيرتها فى الكلام وان شالله مع الوق سيشعر بقيمتك 

هو يحبها لانه لم بتزوجها.فكل ممنوع مرغوب .ولو امتلكها لخفت هذه المشاعر كثيرا ولربما انعدمت ايضا. اسألي الله كثيرا جدا في كل سجود ان يخرجها من قلبه وان يرزقها زوجا تسعد معه وبنسى زوجك امرها. وان يصرف عنه فكرة الطلاق وفكرة زواجه منها. عليك بالصبر يا أختي فالصبر مفتاح الفرج. ان كان هناك صبر ودعاء ورجاء وثقه وحسن ظن بالله. والله سوف تفرج من اوسع الابواب. ليس عبثا يوفى الصابرون اجورهم بغير حساب. فالصبر مر ولكن عواقبه احلى من العسل. ومن انزل عليك هذا البلاء هو وحده قادر على رفعه. فالتجأي اليه.

مهما كانت هذه المرأة تحتل من قلب زوجك مكانى أنت من يجب أن يزيل هذه الففتاة من قلبه ,, أنت من اختارك و أنت من فضلك عليها أن تكوني زوجته و أم أبنائه ,, اجعليه يشعر أن الاستقرار و الأمان بين يدكي و أن هذه الفتاة وجودها مؤقت في حياته و آمن أنت أيضاً بذلك عليكي أن تكوني حذرة من أن يؤجل الانحاب كي يتخلص منك مع الوقت بل على العكمس أصري على حقك في الانجاب كوني قوية و غير متساهله من حقك أن تشعري أنك زوجة و أن تكوني أسرة و عائلة 

لماذا لا تحاولي أن تكسبي زوجك الى صفك و أن ترضي بما يمثله عليكي من حب و أنت أيضاً أعطيه الضعف من المشاعر و الحب و الاهتمام احعليه لا يرى غيرك ان حبه لها من الواضح أيضاً مصلحة وعليكي أن تكوني حكيمة أكثر و أن تبذلي كل السبل و الطرق في أن تكسبي زوجك الى صفك و أن تنتسيه أي امرأة أخرى في حياته .. أحبيه بصدق و كوني نعم الزوجة ان الله تعالى سيسألك عن واجبك و يحاسبه على تقصيره تجاهك 

عليكي أن تكوني صريحة معه و أن تحاولي أن تتحدثي البيه بهذا الموضوع لا ترضي بأن تكون هناك امرأة في حياة زوجك غيرك اذا كنت غير مقصرة معه و لا ترضي بأن يت تأجيل الانجاب كل هذه المدة عليه أن يتقي الله فيكي و أن لا يظلمك ذكريه بأن ما يفعله خطأ و أن علاقته بهذه المرأة حرام و لا تجوز شرعاً واذا كان يريدها بالحلال الأفضل أن يبتعد عنها لاالا أن تهيء الأسباب ,, و يطون كل اهتمامه بك و ببيتك لا ترضي أبداً أن تكوني مهمشة و تعرفين الخطأ و تسكتين عليه