اكتشفت أن زوجتي كذبت علي وأن ابنها بالتبني هو ابنها الحقيقي

كونه ابنها افضل لانه ليس غريبا يدخل على زوجتك و كونها استردت ابنها فهي ام و لها قلب غيرها تتركه يتعفن هناك و لا تهتم و اي وحدها مكانها مخما كانت شريفة او تتدعى الشرف ستخفي الحقيقة و المصيبة هي في  الذي فضحها

لو مكانك اتمسك بانسانه مثل هذي باسناني لان هذه الانسانه رحيمة جدا كانت تقدر تترك ابنها وتختار الستر وتخدعك لكن هي ماقدرت تترك اولادها صعب تلاقي قلب ذهب مثلها بهزمن عادي اعتبرها مطلقة وعندها طفل بنهايه هذي شي قبل ما تعرفك وكلنا نغلط ليش تكبر موضوع بنهايه شوف جانب مشرق انها مراة رحيمة وطيبة وتحب اطفالها وتصلح تكون ام لاطفالك لانو قلبها مافي منه حقا وهي غلطت قبل زواج وقبل ماتعرفك ليش محسسني انها سوت جريمه او خانتك هي ماخانتك عشان تتركها بلعكس اعتبره ابنك وخاف الله بطفل المسكين هذا حاله حال اليتيم ولا تكرهه ابدا لانو طفل ماله ذنب اكسب اجر فيه وداريه ياخوي دنيا خلصانة وبكرا كلنا قصص جمع حسنات واكسب اجر بحبك لطفل وسامح زوجتك واعفو ولا تخرب حياتك خليك متسامح بنهايه هي تحبك وماخلنتك

لا اظنه ييكمل معها المشوار بل يطلقها مع الستر لانهما يمكن في حالة غضب يعايرها بماضيها

اعفو واصفح فهي اخطأت بالعلاقه قبل الزواج منك. ولم تقوم  بالحرام وهي على ذمتك. خطاها معك هو الكذب لكن كذبها نتيجه خوف وضياع وعاطفه ام اضاعت نفسها وطفلها وتبحث عن ملجاء . دع الله يرى منك الرحمه بهؤلا الضعفاء  وسيرحمك ويكرمك 

معظم الذين يدافعون عن زوجتك داخلين في قول الله تعالى (( و اخوانهم يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون )) و الذين يطلبون منك ان تسامحها مسامحة الشيطان لا مسامحة الرحمن ،، لانه للشيطان مسامحة هي ان يجعلك تتغاضى عن جرمها الذي لو كانت في دولة مسلمة حقيقة يتم رجمها لتكفر عن ذنبها و مع الوقت تحس بلذة انها كذبت عليك ،، الذين يطالبون منك المسامحة هؤلاء داخلين في قول الله تعالى (( ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا لهم عذاب اليم )) و مشكلة معظم الردود الابليسية هي من السعودية لانه ربما اصحابها او صاحبات الردود و الله اعلم عملوا نفس الذنب فيستصغرونه بحجة انه الله غفور رحيم نسوا انه شديد العقاب ،، الحل انك تطلقها و تكشف سبب طلاقك لها و انه ابنها ليس ابنك و السلام لا تبقى معها

لاصعب ولا شي طلقها وافتك مابني عل كذبه ماراح يصحح الا  بهل طريق طلق واخلص فهي لم تكن صادقه معك منذ البدايه وانت لاذنب لك في ما سبق منها  هي وحدها تتحمل ماجرى   هذا هو العدل فلا تدوخ ولاتحتار

استر عليها وتبنى الطفل ولا تنسبه اليك

احسن عليهم واهتم فيهم 

من حقك تطلقها من غير اي شعور بالذنب

هنا نقول المسامح كريم وهذه صفة من صفات الله العزيز الحكيم ،البداية صعبه لاستيعاب الموضوع ولكن فكر فيه بموضوعية وبدون عصبية تصل الى حل.

بما أنها تعيش معك بما يرضي الله...سامحها واكسب ثواب تربية الطفل.

لا اعلم طبيعتك كل انسان حر في حياته يوجد قصه نفس قصتك وستر عليها زوجها القصه أن رجل صالح ظل يحلم كل يوم برسول الله عليه السلام يقول له أخبر فلان أنه رفيقي في الجنه ،،للعلم هو لا يعرف فلان والأغرب أنه بسكن مدينه اخرى ،،ظل الرجل الصالح يبحث عن الذي حلم باسمه إلا أن وجده وكلب منه أن يخبره بقصته إلا أن الرجل لم يفصح عن القصه الا بعد أن شرح الرجل الصالح أنه يحلم برسول الله يخبره عن هذا الرجل أنه رفيقه في الجنه فأخبره بنفس قصتك وأنه ستر عليها فسار الله عليه في الدنيا والاخره

فاعفوا واصفحوا الا تحبوا ان يغفر الله لكم سامحها يا ابني ومن قلبك مش مجامله الست دي متخليتش عن مسئوليتها وربما تكون يوما ما هي جيشك الوحيد في زمن الامهات بترمي فيه عيالها

هي غلطت بطبيعة الحال، وعندك كل الحق انك تنفصل عنها، لكن مع الستر، اذا شفت نفسك لاتستطيع اكمال حياتك معها فهذا حقك ولكن لاتفضحها، عموما مافب ولا بنت سواء مغتصبة، او لا، شريفة اولا راح تقول وتعترف بهذا الموضوع، لكن يمكن تابت يعني،اذا كانت بعد عشرتك معها أخلاقها حلوة وزوجة مناسبة بغض النظر عن الماضي، فانصك تفكر اكثر شوي، اما اذا ماساعداتك شخصيتها اساسا فلافضل الطلاق مع الستر 

تخيل لو كانت توبتها على يدك وكان سترها على يدك ، تخيل كم سيكون غيظ ذلك الرجل الذي فضحها ، تخيل كيف ستكون معك هذه الزوجه التي ستفعل المستحيل من اجل انجاح هذا الزواج . اهم شي اذا قررت تكمل معها لا تعايرها ولا تذلها ولا تذكرها بذنبها . اعقد معها اتفاق ان تبدؤا حياة جديدة بتوبة لله وبستر من الله ثم منك . قد تكون هي وطفلها سبب لدخولك الجنه وسترك وحجاب لك عن النار . 

مهما كان قرارك بالاستمرار او الانفصال ، ارجوك ارجوك ارجوك ، اتخذ قرارك بستر ثم الستر ثم الستر حتى لا يفضحك الله ، اذا قررت طلاقها ، فطلقها بستر ولا تخبر احدا بسرها ، واذا سالك الناس اخبرهم انها مشاكل زوجيه ولم تتفق مع شخصيتها وانتهى الامر . لا تكون مثل هذا الشخص الاناني الذي فضحها وفضح ابنه ، يبدو انها فعلا انظلمت معه لانه فاضح ، ولا يتحمل مسؤلية زوجه ولا اولاد ولا عنده ذؤة اخلاق ولا شرف . اياك ان تكون مثله ، خذ قرارك بهدوء وستر . 

هي بالفعل غلطت كثيييرا بالعلاقه غير الشرعيه وغلطت اكثر لما كذبت عليك . لكن ما حصل قد حصل ، الان انت تبحث عن حل ، الحل كالاتي ، بامكانك ان ترفض اكمال الحياه معها وهذا حقك ولا تلام ، لكن ان تكلمنا بالمنطق والانسانيه، قد تكون زوجتك تابت وتاب الله عليها فارسلك الله لها كنوع من الستر لتتزوجها وتكمل حياتها معك بالحلال فتتصف انت بصفة عظيمه مقتبسه بشي من ستر الله الذي سمى نفسه (الستير ) . وانت وحدك من ستحكم عليها من خلال مراقبة تصرفاتها .الم تقرا قصة الرجل الذي تزوج امراة واكتشف انها حامل ، وولدت بعد الزواج بشهور قليله، وعندما ضيق عليها زوجها فاعترفت انها زنت قبل الزواج وحملت من الزنا ، فقرر ان يعقد صفقة مع الله بسترها وستر ولدها ، وعندما ولدت المولود ، اخذه بالليل قبل الفجر ووضعه عند باب المسجد ولما ذهب الناس لصلاة الفجر ، شاهدوا الطفل واحتاروا فبه ، فدخل هذا الزوج بين الناس وقال لهم اشهدوا اني سوف اتبناه واربيه في بيتي واخذ الطفل عنده ورباه كأنه يتيم و اخذ الوعد من زوجته ان تتوب الى ويستر عليها . القرار يرجع لك استخير الله وربنا يكون بعونك 

انا اتفهم مشكلتك اخي وصعوبة الامر تعتبر هذه خيانه وكذب عليك انت تشعر بالالم بسبب انها كانت تكذب عليك وايضا لا اعلم كيف لم تعرف انها ليست عذراء عندما تزوجتها هذا شيء غريب اذا كنت لاتبالي لعلاقاتها القديمه ومشكلتك هي كذب  فكل ام لايمكنها التخلي عن ابنها يمكنك رعايته ستنال الاجر وايضا انظر لعلاقاتك معها وتصرفاته اذا كانت تحبك زوجتك سيكون ذلك واضح بتصرفاتها معك اذا كنت تحبها انت ايضا حاول ان تهدى ولا تتعلق بماضي زوجتك الجميع يرتكب الاخطاء اما انتنهي الامر بسرعة وتنفصل عنها وترى امراة اخرى لزواجها اذا كنت لا تستطيع مسامحتها عندما تتحطم الثقة سيكون من الصعب العودة الى نقطة البداية امامك خيارين فقط اما او يجب ان تختار بحكمة وفكر بنفسك اولا صحتك اهم من الضياع 

من الواجب عليك ان لا تكون قاسي الي تلك الدرجة مع زوجتك مهما فعلت ومهما كان الخطأ الذى ارتكبته كبير ولا يمكنك ان تغفر لها ولن انت يجب ان تفهم ان افضل حل لتلك الادمة هو ان تعرف ان الخطأ الاكبر ليس عليها بل عليزالشخص الذي تخلي عنها وتركها في كل هذا العذاب وحدها