كيف أفاتح صديقي أني جاد بالزواج من أمه

اخي لاتهتم لكلام الناس حاول تكلم الام لوحدها  اذا هيا وافقت هيا بيدها الامر واذا رفضت اعتذر منها ونسي الموضوع وحب على راسها

لا مشكله موضوع حلال شرعا وقانونا تحدث مع أهلك وأهلها وإن وافقوا فليس من حق صديقك الإعتراض أبدا لكنه مع الوقت سينسى أو سيتأقلم

زواج فاشل مع احترامي 

اذا كانت لوحدها ف البيت جيب لها باقة ورد وزهور مع قالب شوكلاتة وفاتحها بالموضوع اذا رفضت خلاص انساها اما اذا وافقت فاتح اولادها وشوف 

تستطيع الزواج من أم صديقك والحب لايعرف فرق في العمر

ان حصل هذا الزواج في نظري لن يدوم والله اعلم ‏نحسبها من ناحيه التوافق العمري الرجل بطبعه يمل ويريد التغيير ‏اذا عمرها ٤٥ وهو ٢٥ وهذا المتوقع ‏يعني اذا كان عمرها ٥٥ هو عمره ٣٥ في قمه شبابه اذا وصل ٤٠ يعني عمرها ٦٠ تتوقعون ماذا يحدث احسبها صح

هي اكبر منك

لاتخسر صديقك والعائلة فإنهم لايوافقون علي الزواج

مراهق يغافل أسرة بغض النظر عن لطافة القصة وما فيها من سفالة الجهالة منك وروعة الكرم منهم خفايا لطف الله فقد يقيض الله لك من يؤذيك ليكون أذاه ستراً ليد الله وكرمه وهو يعطيك ما تتمناه وأكثر من أسرة تحتويك فتخرب علي نفسك حياتك معهم لتعيش مشتتا مع اسرتك الثانية بعد أن فقدت الحنان والاحتواء مع لسرتك الأصلية .. أعقل واهدأ وإلا خسارتك ستكون فادحة ..

استعيذ بالله من الشيطان الرجيم ولا تخسر صديقك فلوا كانت امك انته بترض أن يتزوجها صديقك واحذر أن تخبر صديقك بذلك لأن يمكن هوا وإخوانه يضربوك علقه تجيب أجلك لأنهم وثقوا فيك وادخلوك بيتهم على أساس صديق وأخ فتمسك بصديقك ولا تخسره

في الحقيقة قبل أن أكمل القصة علمت أنك ناقص الحنان من جهة الوالدة سواء كانت ميتة أو مريضة وفي الأخير تبين أن عائلتك مفككة ولهذا تجد حنان أمك المفقود في أم صديقك ولكي لا تقع في الخطأ إبتعد عنها حتى لا يخاصمك صديقك وإذا أردت التقرب منها بمثابة أم لك تزوج أحد بناتها... شكرا

انت مفتقد لمة العيله بس هى حلوة ومش باين عليها سن دلوقتي بس بعد 10 سنين هتفتقد حاجات كتير وتدور على واحده من سنك وساعتها هتبقا خسرت العيله اللى بتحبها شوف واحده من سنك واتجوزها وعف نفسك وحافظ على علاقتك بيهم بدل ماتخسر صاحبك وعيلته

تزوج اخته! ليش امه

كبر أمك ونفسك فيها !!! تزوج من بناتها أبرك لك ماعليك من القشور ترى الزمن مضى عليها ومن حقها تتزوج ما قلنا لا لكن تتزوج من عمرها .. خلك من طيش الصبا والنظرة الأولى تراها خداعه