حلمت  أني في بيت لا أعرفه وأسمع صوت نساء يتكلمون

متزوجه عمري ٤٠ سنه لدى اطفال حلمت  أنني في بيت لا أعرفه واسمع صوت نساء يتكلمون يقولون بينهم كيف أن الواحده منهم تقدر تعمل سحر لنفسها وتختفي ولا يراها أحد ثم رأيت امرأه وقمت أحرك يدي حواليها كأنني اريد اعمل طاقة سحر لتختفي وهي كانت متقوقعه على نفسها ثم قامت ومشت أمامي وانا ورائها كنت أريد أرى هل ستختفي لكن لم تختفي وخرجت عادي من البيت ثم رأيت نفسي في فناء بيت كبيير وكان كل شيئ جديد ومرتب وكنت جالسه على بساط على الأرض وكانت اختي منى جالسه بجانبي على يساري وابي على يميني لكن بعيد شويه واخواني الذكور اللي أصغر مني جالسين أمامنا وكانت اختي تعاتبهم على أفعالهم وفجأه استقام الاثنان وكأنه لم يعجبهم كلامها وذهبو جلسنا في حالة صمت ثم تكلم ابي وقال ي منى كلامك صحيح وهو عين العقل وانتي على حق والمفروض انك تعلمينه هذا الكلام دائما ثم قام ابي واقترب منا انا واختي وكان شكله جميل وثيابه مرتبه وكانت ملامحه كأنه عاد شباب بشرته بيضاء خاليه من التجاعيد وابي في الواقع اسمر البشره وهو عصبي جدا لكن بالحلم كان عكس هذا كله كان لطيف وحنون جدا ثم جلس عند قدمي ورمى ثقله على قدمي وساقي ثم صرخت من الألم وقلت له ابي أنني تعبانه جدا أنني مريضه ( كنت مريضه عندما حلمت هذا الحلم صداع وارتفاع في درجه الحراره) ثم ابتعد شويه وقال انه ذهب عندما سافر قبل كم يوم ذهب ل ولي من أولياء الله وسلم عليه فقال هذا الولي الصالح له أن ابي يعاني من تعب وأنه رأي ذلك من ملامح وجهه و قال ابي كلام كثير لكن لم اذكره جيدا نسيته وكأن ابي انتظر اخواني حتى يذهبو ليقول لنا انا واختي هذا الكلام ثم رأيت نفسي داخل غرفه شباكها كبير يطل على فناء هذا المنزل الكبير ثم رأيت ابو بريص أو البرص أو اللي بيقولو لها الوزغ من بعيد رأيتها طارت من على جدار وطارت بالسماء وجاء طائر وخطفها في فمه للوهله الأولى رأيت انه خفاش لكن عندما اقترب من الشباك كأنه طائر اللقلق وكانت الوزغه تحاول تخرج من فم هذا الطائر ف عندما اقترب ورأيت انه أغلق فمه جيدا لدرجه شفت أسنانه كأنها أسنان انسان وصار يمضغها و بس هذا اخر ما رأيته واستيقظت من النوم