لدي نقص في هرمونات النمو
سلام عليكم....انا بنت عمري تحديدا 15سنةو4اشهر انا احتاج استشارة....انا لدي مشكلة وهي اني لدي نقص في هرمونات النمو منذ صغري وانا قصيرة وعندما كان عمري 12عاما ذهبت الى الطبيب وقال اني ينقصني 7سنتيمات طول كي يصبح طولي طبيعي ولكي اتعالج علي اخذ أبر لمدة شهر واو اكثر وانا لم يعجبني هذا العلاج ولم اكمله ولسباب السبب الاول اني احب ان اكون على طبيعتي والسبب الثاني اني اذا اكملت العلاج وزداد طولي سوف يقولون اقربائي اني زداد طولي بالعلاج وانا لا احب ان يتكلمو عليه ويقلون هذا الحديث امامي ام من خلف ضهري...وانا ليس لدي مشكلة مع طولي لكن زميلاتي يسخرن مني وليس لدي صديقة بطولي بالبداية كنت انزعج حين يسخرون مني لكن الان حين سخرون مني ادعي ان طولي يعجبني وقول انكم تغارون مني ومن طولي لم اود ان يسخر مني احد لكن في داخلي كنت حزينة واتاثر كثيرا بكلامهم وانا الان بالخامسة عشر وطولي 150 ومازلت انقص 7ساتيمات طول مع العلم ان والدي طويل جدا لكن امي قصيرة ولقد استورثت جيناتها ومن مدة ليست طويلة عرضت عليه امي ان اكمل العلاج لكن بسر بدون علم احد من اقربائنا و قبل ان يفوت الاوان عليه ان اتعالج رفضت الفكرة وقلت لها ان تبقى لي سنتين لكي اطول اني من الممكن ان اطول في هذه المدة لكن ايضا هناك خوف في داخلي واني دائما افكر اني قد ابقى قصيرة انا ليس لدي مشكلة لكن نظرة المجتمع لي هي مشكلتي وكلما تقدمت بصف ارى زملائي متعجبين ويقولون ان طولي لا يناسب عمري و وانا وقتها انزعج كثيرا لاكني لا ابين هذا الانزعاج..... الان انا اريد استشارة هل اذهب لاكمل العلاج كما اقترحت امي؟ام ابقى على طبيعتي ولعلي اطول خلال هذين العامين؟...وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- طبيب اسرة عزيزتي يجب ان تعلمي ان نقصان هرمون النمو له تاثيرات على الجسم غير الطول ولذلك هو ليس علاج خارجي وانما تعويض مثل عندما نعوض هرمون الغدة الدرقية لذلك الموضوع ليس خيارا وانما يجب اخذه اذا هناك نقص ولا تفتي وحدك وانما سيري وراء استشارة الطبيب ولا تتحسسي كثيرا ولا تحللي كثيرا اتركي امرك للطبيب
من مجهول
شو هو العلاج الي اخذتيه انا عمري18 وقصيرة كثير في علاج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- 0
- اعجبني
- .
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 04-03-2023
من مجهول يُعدّ هرمون النمو أحد الهرمونات الأساسية في الجسم، والذي يتم إفرازه بواسطة غدّة تُعادل في حجمها الصغير حجم بذرة البازلاء تقريباً، يُطلق عليها اسم الغدّة النخاميّة، وفي الحقيقة يلعب هرمون النمو دوراً مهماً في تحفيز نموّ الجسم ومكوّناته، بالإضافة إلى دوره في عمليات أيض وإصلاح الخلايا، وتعزيز نموّ العضلات، وتحسين أدائها وقوّتها، كما أنّه يساعد على التعافي من الإصابات والأمراض، لذلك فإنّ انخفاض مستوى هذا الهرمون في الجسم ينعكس بشكلٍ سلبي على نوعية حياة الفرد، وزيادة خطر إصابته بالأمراض، إذْ يحدث ذلك في حال إفراز الغدّة النخاميّة لكمّيات غير كافية من هرمون النمو، سواءً كان ذلك في مرحلة الطفولة، أو في مرحلة البلوغ، إلا أنّ أكثر الحالات التي تُعاني من نقص هرمون النمو تكون في مرحلة الطفولة، حيث يُمكن ملاحظة عدم وصول طول ووزن الطفل لمعايير النمو الطبيعيّة، وبالرغم من ذلك، فإنّ نقص هرمون النمو يُعدّ من الاضطرابات الهرمونيّة التي يمكن علاجها، خاصّةً إنْ كان تشخيص الاضطراب مُبكّراً، حيث يُقدّم العلاج نتائج أفضل في هذه الحالة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات نصائح طبية
احدث اسئلة نصائح طبية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين