comment19 إجابات
ما الحل مع مديرتي الظالمة التي لا تكف عن استفزازي؟
مرحبا انا أعاني من مشاكل العمل بسبب رئيسة العمل الظالمة فهي دائما تحاول استقزازي بشتى الطرق حتى انني تفوقت عليها في عملي وهي الآن استبعدتني من عملي لكنني موجودة تناقشت معها وانفعلت ورفعت صوتي مما جعلها تتمادى وتبعدني وكأنني غير موجودة لكنني مثبته من الوزارة رغما عنها ولو الأمر بيدها كانت قطعت رزقي فالجميع لايحبها ولايذكرونها بخير فأنا شعرت بضيق في نفسي وصدري وخفت على نفسي بأن يصيبني مكروة أو مرض في قلبي فأدعوا عليها ليل نهار كل ما أتذكرها فهي اصلا تعيسه في حياتها الشخصية وأتمنى لها الشر
إجابات السؤال

أضف إجابتك على السؤال هنا
سجّل الدخول أوأرسل كمجهول
- الدكتورة سناء مصطفى عبده verified_user اهلا بك يا ابنتي ولا تغرقي في السلبية بهذه المشاعر التي تعود عليك بالضرر، ولا يجوز ان تكرهيها ولا ان تدعي عليها، انت هناك في مكان يدعى العمل للقيام بمهام معينة مطلوبة منك وتتلقين عليها الأجر، ولست موجودة هناك لا لكسب علاقات ولا عداوات، اريدك ان تعيدي التفكير بالأمر فلا يجوز ان تصرخي في مديرتك ولا ترفعي صوتك واجعلي النقاش بهدوء وللاسف مهما كان سوءها وبما انها مثبتة من الوزارة مثلك فلن تتمكني من فعل شيء لاقصائها وها انت تؤثرين على وضعك وتقييمك، وهي مديرتك في كل الأحوال، وربما الخطأ منك انت. ولهذا حبذا لو تفكري بتصحيح الموقف معها، ولا علاقة لك براي الناس بل اهتمي بشؤونك وبعلاقتك الطيبة مع مديرتك لمصلحتك. وربي يوفقك.من مجهول الخطأ فيكي لماذا تدعي عليها و تتمني لها الشر ! هذا حرام دعوتك عليها تترد لك من الملائكة لنفرض أن هذه المديرة ظالمة انتي لا تملكي اكثر من تفويض امرك لله فقط و تدعي و استغفري كثير فقط لا غير و ليس لكي أن تزبديي عنها ابدا و قولي " لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ' هذا الدعاء و الآية القرآنية مريح جدا للنفس و يفرج الكريات هذا دعاء سيدنا يونس عليه السلام عندما كان في بطن الحوت اتقي الله يا امرأة و توقفي عن الدعاء علي مديرتك و تمني الشر لان هذا ليس من صفات المؤمنين ابدا و اذكرك بالرجل الذي قال عنه الرسول صل الله عليه و سلم أنه من أهل الجنة و لما تبعه أحد الصحابة وجده لا يزيد علي الصلاة و الصيام و العبادات فلما سأله قال " ابيت و لا أحمل في قلبي ضغينة لأحد " فاتقي الله و توقفي عن الكره و التنافر و استغفري كثير الله يهديكي
- 0
- اعجبني
- اضف رد
- .
- عرض الردود
- .
- 02-09-2019