طلبت الطلاق ومع ذلك خائفة من دمار بيتي
زوجي يريد الزواج من امراة اخرى مع العلم انو متزوجها مسيار من قبل ٨ اشهر بس كلما اواجهو بالحقيقة عم ينكر وهلا لواجهتو وبيقول ان بحبها مابقدر اتركها وانه طالبه طلاق بس هو رافض وانه في الوقت نفففسه رافضة ينخرب بيتي مشان وحدة لاراحت ولاجت بس كرامتي مابتسمحلي واني عندي ولدين ارجو المساعدة بليزبليز شو بعمل هدى
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- المدربة جينيا الصباغ أهلا بك سيدتي ، الامر ليس سهلا عليك والخياران ليس بالسهل الاختيار بينهما ولكن يا سيدتي وجودك مع امرأة اخرى من عدمه انت من يقرر ان كنت سوف تتحمليه هذه حياتك وانتي التي ستعيشها وكذلك امر الطلاق وتبعاته فمن سيتحملها انت لذا اجلسي مع نفسك سيدتي وفكري جيدا وتأخذي القرار الذي يناسبك كان الله معكأخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي اقدر شعورك، ان تظلي معه او تتركيه امر لا يمكن ان يقرره غيرك فانت من تتحملين تبعات زواجه من اخرى. فكري بما يناسبك انت واولادك في ضوء ظروفك واحتياجاتك وقدرتك على تحمل نتائج الطلاق او البقاء معه، ابحثي عن راحتك وخذي قرارك ولا تحملي نفسك اكثر من طاقتها.
من مجهول أولا عليك معرفة ما هو الشئ الذي لم يجده عندك ووجده عندها فتزوجها، فربما أنتِ لا تشبعين حاجته الجنسية أو لا تتفاعلين معه فتشعرينه بتصرفك هذا وكأنه يؤدي عملا أو يسقط فرضا،لذلك يبحث خارج البيت عمن تشبع له حاجته، أوهميه أنك صدقت ما قاله عن عدم زواجه من إمرأة أخرى، وإن استطعت التظاهر بذلك فإنك ستجعليه يهتم بك ليغطي أمر زواجه منها،وسيكون تواجده معها أقل بكثير من تواجده معك، وستحضين بالجزء الأكبر من ماله الخاص يصرفه عليك وعلى بيتك، في حين لو أنك أصريت على مواجهته فسيأتي اليوم الذي سيعترف لك بزواجه منها وعندها سيقسم الاسبوع بينك وبينها وكذلك المال بينك وبينها، وتكونين أمام الأمر الواقع، وأمام أحد خيارين الأول أن ترضخي للأمر الواقع حرصا على بيتك وعلى أطفالك، والثاني أن تطلبي الطلاق وتبدأ سلسلة المشاكل التي تواجهك وتواجه أطفالك، وأغلبها بلا حلول، بينما أنا أنصحك بأن تراجعي نفسك وتتظاهري بعدم معرفتك أمر زواجه الثاني وتعيشين حياتك معززة ومكرمة، لأنه طالما أخفى أمر زواجه منها فهو يحبك ولا يريد خدش مشاعرك في هذا الأمر، وطالما كان الأمر زواجا فهو غير مخالف للشريعة، فقط تظاهري بعدم وجودها وابحثي عما يسعده معك فلربما إذا استطعت ملء حياته بالسعادة في بيتك سيستغني عنها ويعود لك وحدك، وإياك والعناد معه لأنه سيقارن بين طاعتها وعنادك فيفضلها عليك وستخسرين المعركة. فاصبري وابحثي عما كان يفتقده معك لتوفريه فيعود إليك طائعا. وأدعو الله أن يجمع بينكما بالخير. اللهم امين يارب العالمين.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اسرية
احدث اسئلة قضايا اسرية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين