زوجي على علاقة مع رجل شاذ

نعم؟؟؟؟ صراحة ضحيتي كثير من أجله وتصرفين ع البيت ومع ذلك كيف تأمنيته أمام أطفالك وكيف عقليته بتربي عسالك!! ممكن توصل يتحرش فيهم ترى ذنبهم برقبتك..انفصصصلي منه وتطلقي وخلي معاك أدلة صارمة٠

وش تنتظري؟ تبي الامراض الجنسيه ؟ لايجوز تنتقل لك ولاطفالك اطلقي فورا

لو كان صاحب المشكلة رجل ويشتكي انه اكتشف ان زوجته تمارس السحاق مع امرأة اخرى لكانت الردود مختلفة وكلها تنصحه بالطلاق ووفضحها . 

مشكلة اذا يمارس معه الأمر خطير من أن ينقل لك مرض جنسي..فاتحيه ان الأمر ليس بالهين وعمل شنيع ومعصيه كبيره والعياذ بالله وفوق هذا ممكن تنقل لي ولاطفالنا مرض جنسي لا علاج له. لازم تكوني حازمه يتوب الله او تعتزليه. والزمي دعاء آخر الليل ان يصلح لك زوجك وسترين مايسرك إن شاء الله سهام الليل لا تخطيء وأكثري من الذكر والاستغفار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وقول لا حول ولا قوة الا بالله. إن شاء الله يتوب الي الله من هذه المعصيه. قوم لوط عذبهم عذاب عظيم بسبب هذا الفعل الفاحش والعياذ بالله. والله أعلم 

وبعدك منتظره منا رأي؟ زوجك شاذ جنسيا يجب فورا الطلاق منه والارتباط برجل حقيقي . 

من الغريب بعض الشئ ان يتقبل رجل ما اتهام كهذا وكان لينفصل عنك ان كنتي تتهميه بهذا الامر وهو لم يقم به ومن الافضل ان تحاولي التعامل مع الموقف بما يناسبه من حزم وتشدد حتى تنتهي مشاكلك مع الزوج حتى وان كانت بالانفصال

ستحتاجين الى التعامل بالشكل المناسب مع موقفك الحالي من حيث السرية فيما يقوم به الزوج ومحاولة الانسحاب من العلاقة بالهدوء المطلوب ومن رايي ان الافضل هو عدم الاعتماد على حدسك وكوني متاكدة بشكل حقيقي من العلاقة حتى تكوني في موقف اقوى حين تطلبي الانفصال

للمرة الاخيرة حاولي النقاش مع الزوج حول تعامله مع هذا الشخص مرة اخرى بعد الاتفاق الذي تم بينكم مسبقا حول هذه المسالة ومن الافضل ان تبتعدي عن الصدامات واجعلي النقاش هو مخرجكم من المشاكل جتى لا يحملك الخطا كما حدث سابقا

لا ارى ان هناك ما يشكل عليكي خطرا بالشكل العام في علاقتك الزوجية اكثر من العلاقة الحميمة مع زوجك وايضا السمعة السيئة حال معرفة امر كهذا ولكن حاولي ان تكوني في تاكد كامل قبل ان تصيبيه بجهاله عما بدر منه وان كنتي متاكدة فالانفصال هو حلك الوحيد

ليس من الطبيعي ان تكون اول تجربة من الخيانة بالنسبة لزوجك بهذا الشكل الصعب ومن الافضل ان تحاولي التاكد يا عزيزتي من اسباب تمسكك بالعلاقة بعد معرفة تصرف كهذا من الزوج لان هذا يعتبر ضعف كبير جدا منك ويجب ان تتوصلي للانفصال بالتاكيد بعد هذه المرحاة

ان كنتي متاكدة من قيام الزوج بهذه العلاقة فكيف يجب عليكي التعامل مع الموقف بهذا الضعف عندما حملك الخطا وطنتي انتي المنسحبة من المواجهة وتغاضيتي عن هذه العلاقة المسالة تقف بالشكل الكامل على حقيقة هذه العلاقة وهي ما ستحدد اكمال الحياة معه من عدمها

لا شك في ان رايك في علاقة الزوج بهذا الرجل لم تكن قطعيه لانه ان كانت علاقة موجودة وحقيقية وحادثة بالفعل بين هذين الشخصين فعليكي اولا ان تراجعي نفسك عن سبب اكمالك للعلاقة معه بعد التاكد من قيامه بهذه العلاقة لانه خطا كبير منك

تعلمين جيدا رفض الدين والمجتمع لمثل هذه العلاقات بشكل كبير وخصوصا في تضارب الاراء وانتشار هذه الافكار مؤخرا ولكن الافضل لكي ان تعملي على الجانب الديني لزوجك حيث ان استقراره الديني ومقدرته على التعامل مع الموقف حال قيامه بهذه التصرفات هي ما ستحدد لكي ما يجب القيام به تجاهه بالتاكيد

اولا يجب عليكي ان تكوني ملمة بمخاطر مثل هذه العلاقات عليكي كزوجة وايضا على مستقبل اولادك وما هو ممكن ان يصيبهم في المستقبل حال كانت هذه العلاقة حقيقية فبعيدا عن الدين والمبادئ وما تنص عليه اخطاء هذا التصرف فانتي في خطر كبير في اقامتك معه انتي واولادك

ان يكون تاكدك قطعي بخصوص قيام الزوج بهذه العلاقة هو الجانب الاهم في المرحلة كلها ومن الافضل ان تتركي هذه المسالة جانبا حتى يتم تاكدك من قيامه بهذه العلاقة بالكامل وحين تكوني متاكدة لا يجب عليكي اعطاء الفرص له وانما الانفصال عنه على الفور

ارى ان الطلاق هو الحل الامن في مثل هذا الوضع فلا يوجد داع للبقاء مع هذا الزوج ولا يوجد اي معنى لما تفعليه فلا يوجد اي سبب يجعلك تفكري في انه تغير او انه لن يكرر الامر فهو شاذ جنسيا ولا عودة فيما يفعله ولا يمكن ان يتوقف عن ما يفعله فالامر انتهى ولا ارى ان هناك داع للتفكير اكثر من اللازم في المسامحة فحتى ان سامحتيه فلا يمكنك ان تعيشي معه كزوجه

هل انت متاكظة من هذا الامر فلا يجب ان تظلمية في امر كهذا فاما ان تكوني متاكدة او لا لانك ان لم تكوني متاكدة فلا يمكنك ان تعيشي معه للحظة واحدة سواء تغير او لم يتغير فمن يفعل هذا لن يتغير ابدا مهما كان الوضع ولا يمكن ان يصبح انسان طبيعي ابدا فافهمي تلك النقطة جيدا قبل فوات الاوان

ارى ان الامر واضح فان كان لديك الدليل على افعاله فىا تبقي معه لحظة واحده فلا يوجد ما تصلحيه ولا يوجد ما يمكن ان تحاربي من اجله فقط انهي الامر وحاولي ان تعيشي حياتك بالشكل الصحيح اما ما تفعليه الان فهو خطا من البداية للنهاية ولا يجوز القبول به مهما كان السبب 

لا حول ولا قوة الا بالله ان الامر فعلا لا يمكن السكوت عليه فانت لا يمكنك ان تعيشي معه وتحاولي ان تصلحيه فهذا لن يحدث فان كانت لديك الرغبة في ان تكملي معه فلابد بكي من ان تدركي ان حساتك لن تستمر بخير وان الاصابة بالامراض مصيرك نتاج ما يحدث مع الرجال الاخرين