هل أكلم عشيقة زوجي وأواجهها بعلاقتهما

نصيحة ..عمرك لا تكلمي صديقة زوجك على انه يخونك معاها ..بل المشكل بينك وبينه واجهيه ممكن يكون هو اللي راكض وراها..واذا كانت هي اللي راكضة وراه وهو رافض اكيد كان ابتعد عنها او كلمك عنها ...واذا ما عمل شي فتأكدي ان راض عن علاقته معاها...

هيه ي اختي ليست عشيقه ليش نحلي السالفه ترا بهي متواصله بل حرام مع زوجك حالها حال بنات الليل للتسليه فقط 

قولي عندي محادثات بينكم وصورك واذا م يعدتي عنه اجيبها للدوام قدام الموظفين اقول ع علاقه ب زوجي مجرد كلام هدديها 

قبل كل شي، جيبى المحادثات وصوريهم قبل ما تعملى اى خطوة، هادا رقم واحد.رقم اتنين، ازا بتنضمى لفئة النساء الى لما تواجه ما بتقلب الدنيا وبتخاف من الطلاق، او لما زوجها يتزوج عليها بتسكت يبقى اصمتى والجئي لطرق ثانية، لانك لو واجهتيها وبالاخير زوجك حكالك مثلا مثلا حطلقك وخفتي فزوجك حيعرف انك انسانة ضعيفة وحيتمادى وحيعمل هالشي قدامك لانو الرجل لا يحترم المرأة الضعيقة او المراة عديمة الكرامة.وانتى زوجك بخونك وما فكرتي تطلبي الطلاقوب

لا لا تفعلي، حاولت ان افعل هذا و قالت انها سترفع علي قضية قذف، لا تورطي نفسك بهذه المشاكل، اطلبي من اهلك التفاهم مع زوجك ليحترم بيته و زوجته

لا تتقربي الى زوجك بل تقربي الى ربك  امسكي المصحف ابدأي احفظي اصلحي علاقتك مع الله ادعيه في الثلث الاخير من الليل توجهي اليه بكل جوارحك اسأليه ان يشفي جرحك وان يعوضك خير .. والله العظيم انا مجربه فزت فوزا عظيما .. جاني اللي اتمنى وزياده وزوجي صار زي الاصبع في ايدي مايشوف ومايسمع غيري ومع هذا مازلت مستمره في طريقي مع ربي ماصرت افكر كثير ودايم مبسووطه وقلبي يرفرف سعاده 

الصحيح اذا كان لديك كرامة ان ترجعي بيت اهلك وتطلبي الطلاق لان زوجك هو الخائن . لا ان تتجاهلي خيانه زوجك وتلقي اللوم على الممرضة . 

كلميها و قلها انك بتفضحيها و وكلي عليها ، اكره هالاشياء يعني شافته معاك و سوت كذا 

اختى العزيزه المشكلة ليست فى الفتاة المشكلة فى زوجك فهو الذى  ذهبت مشاعره لها ومن المؤكد أنه هو الذى تحدث معها  فيا أختى لا تتحدثى مع الممرضه حتى لا تحرجى نفسك  وتقللى من شانك امامها والنصيحه لكِ لا تفضحى الامر سوى بعد أن تتأكد وتمسكى الدليل فى يديك ثم بعد ذلك يكون الحديث مع زوجك لأنكِ من الممكن أن تمنعى هذه الفتاة  عنه ولكنه سوف يبحث عن بنت اخرى ويتحدث معها حاولى أن تجدى الحل للموضوع بعقلانيه وبدون تهور وعصبيه حتى تستطيعي أن تاخذى حقك بدون خسائر

تقولى هل اكلم عشيقة زوجى ولكن هذا التصرف غير صحيح انت يجب أن تحدثى زوجك وان تخبريه بكل مافى داخلك بقوه وعزة نفس مع بعض التهديد الخفيف بأنك إذا تأكدت من علاقته بها أنك سوف تنفصلى عنه لكن لا تقللى من نفسك امامها وتتحدثي معها لان هذا لن يغير اي شئ على الاطلاق فزوجك ان فعلت وتواصل معها فهو من اختار هذا واقل ما يمكن ان تقوله لكي انه ليس خطاها انك لا تملي عين زوجك وانه لا يراك كافيه له والحل هو إن أصبح على علاقه معها فانفصلى عنه لكن الان لا تتصرفى بفعل شئ خاطئ

أنا مع أن تواجهي زوجك بعلاقته مع عشيقته ,, لا يصح أن تبقى هذه العلاقة بينهم بما أنك تأكدت من أن اافتاة الأخرى التي في حياتك، هي نفسها الممرضة التي كانت في المشفى مع زوجك ,, ان عليك أن لا تقفي عند أخطاءه مصدومة و تسكتي و غيره من الأمور التي تبين ضعفك و استسلامك لأفعاله التي سوف تدمر الحياة بينكما ,, واجهيه بما وجدتي في هاتفه و أنك لا تريدي أن تبقى هذه العلاقة في حياتك أبداً

لا تقلقي يا عزيزتي مصيرها هذه النزوة أن تنتهي و أنت عليك أن لا تفكري لا في عشيقة زوجك و لا في كيف تقرهي عشيقة زوجك ! ان عليك أن تفكري في أن تتقربي من زوجك أكثر و أن تكسبيه لأنك كما قلتي أنك لا تريدي أن تخسريه ,, ان عليك أن تحاولي أن تجعلي الأمور أقل ضغطاً عليكي من اجل أن لا تتعصبي و تتهوي في تصرفاتك مع زوجك  وتضعي نفسك في مواقف أنت بالغنى عنها

لابد و أن يظهر عليكي الضيق بسبب جلوسه كثيرا على الهاتف ,, ان كنت تريدي أن تواجهي زوجك عليك أن تواجهيه بأنه أصبح يقضي أغلب وقته على الهاتف وأنه يهملك و هذا الحال لا يصح ,, و عليك أن تذكريه بالله بهذه الطريقة تبعدي عشقية زوجك عنه لأن الرجل اذا رأ صلاح زوجته و اهتمامها بنفسها من اجل أن ترضيه يقرر أن يبتعد عن الحرام و أن يكتفي بها خصوصا أنك لم تذكري أن زوجك عيونة زايغة من اول أو نسونجي

هوني عليكي يا عزيزتي لا فائدة من مواجهة العشيقة الآن أنت سوف تكوني في موقف محرج للغاية ,, عليكي أن تحاولي أن تكوني حريصة على أن تعكسي صورة أفضل عن شخصيتك وتعاملك مع زوجك الذي دخل نزوة في حياته ,,, أنا أعلم من السيء أن تسكتي على هذه الخيانة من زوجك ، لكن أنت عليك أولا أن تتعاملي معه بذكاء تقربي منه و حاولي أن تغيري من شخصيتك اهتمي بنفسك أكثر و غيري من روتين حياتكم من اجل أن تلفتي نظره أكثر الى أن تصلي الى حل المواجهة في النهاية