زوجي اكتشف أني أخونه فرماني في بيت أهلي وأخذ مني أطفالي

اخبرية انك لم تقصدي الخيانة وانها مجرد تسلية ولن تعودي ابدا لذلك الغلط . ولا تعترفي ابدا انك بحثتي الاهتمام عند غيرهولا تبرري هذا الغلط بتقصيره وعدم اهتمامه.ولكن في النهاية ان عاد لك زوجك فلن تعود معه الثقة.خصوصا ولازلتي تبرري  سوء فعلتك.وفي النهاية احذري ان تخبري احد بما حصل فلو اخبرني احدا فعلمي انك قد خسرتي الاثنين معاً .. زوجكِ وكرامتكِ.قد يسامحك على خطيئتك ولكنه لن يسامحك اذا تحدثتي حتى مع اهلك ....

استمري بعلاقتك مع هذا الشخص لان زوجك قد ذهب ولن يعود و ان عاد فالحياة بينكم قد ماتت . تحدثي مع هذا الشخص فربما تزوجك .

حجه عدم الاهتمام حجه باطله ولو كان كذلك لماذا الخيانه كان بامكانك الطلاق ومن ثم التوجه للشخص الذي تريدينه ولكن ان تكوني بذمه رجل وعاهدتني الله عليه ومن ثم خيانته فهذه خطوه غير مباركه

الله يستر عليك ويعفو عنك، إقرأ سورة البقرة و عليك بـ ( لا حول ولا قوة إلا بالله)، وبالإستغفار بالأسحار قبيل الفجر بساعة فإنها بها تفرج الهموم و تصلح الأمور، ولو أردتي رفع الهمة إبحثي في النت تجارب لأشخاص حقيقة واظبوا على سورة البقرة و بالإستغفار و بالحوقلة ففرج الله عنهم كل هم وغم، الله يعينك.

اتعلمين انك لن تتوبي و لن تقلعي عن الخيانه مهما سامحكي و مهما اعطاك من فرص و مهما فعل فلن تتوبي ، حتى لو قطع اوصالك و رمى كل جرء في مكان ، فلن تتوبين فسيجد كل جزء منك طريقه الى الخيانة ، اذا ارجعك فلن تبحثي عن رضاه و طاعته بل ستبحثين عن خيانته مرة أخرى مع مزيد من الحرص ان لا يعلم بذلك ، ولكنه لن يثق بك ابدا ، فالمراة التي تبحث عن الاهتمام و الغزل من أي إن كان

 فهمي انو مافي صور وما في شي عاطفي منك و انو انتي ما كنتي بتعرفي انو الصداقة معصية لان حرام المتزوجة تتخذ صديق لها. و القصة بلشت صداقة واتطورت .و انا بتوقعك هيك لاني بحسن الظن بالناس و اصلا بتوقع ما كنتي مبسوطة بالغزل كامراة مسلمة و متزوجة  اكيد كانت تجربة صعبة و مقرفة بالنسبة الك.بعدين شو هي اريد بنتي الرضيعة طولي بالك هوي اكيد مارح يعمل شي بس انتي راضيه وقوليله ما بدي غيرك لا تخبي مشاعرك منو وقتو هلأ.هيدا درس الك كرمال ما تحطي حالك بمواقف ما بتشبهك يعني انتي عفيفة و طاهرة و منك بحاجة لكلام معسول من اي حدا

بعد ادراكك لخطؤك وتوبتك توبه نصوحه... لا أعتقد أنه سيطلق والا لفعل ذلك..... اتصلي به وتكلمي معه وبوسي يده وراسه واعتذري منه وعاهديه امام الله ع الإخلاص واطلبي فرصه أخرى حتى تثبتي صدقك.... واعلمي ان طريقه الخيانه نهايته مخزيه واعلمي ان زوجك مصدوم و مجروح فاعذريه 

من الواضح انك اخطأت في حق زوجك ويجب عليك الاعتراف بخطأك لزوجك وان تخبريه بالحقيقة حتى وان لم يتقبل الكلام يجب عليك مصارحته والاعتذار منه واخباره بأنك فقط كنت تريدين الاهتمام منه ولم يعطيكِ اياه ولكنه ليس مبرر لما فعلتِ لانه كان من الافضل ان تتحدثي مع زوجك اكثر من ذلك ولكن الان يجب عليك حل هذه المشكلة نعم انت تبتِ الى الله ولكن يجب ان تعتذري من زوجك ولا تخافي من اخباره للحقيقة واخبريه انك فقط كنت خائفة لردة الفعل التي كانت ستحدث منه عندما تخبريه واعتقد انه من الممكن ان يسامحك ان رأى منك انك نادمة على ما فعلت في حقه .

انت اخطأتي وعارفة خطأك استغفري ربنا خبري زوجك عن ندمك وانك وعيتي ع هالخطأ بس بدي احكيلك شغلة .. الرجل صعب ينسى ممكن يسامح أو يتناسى عشان ولادو بس صدقي رح يصير يشك فيكي وبحركاتك وتصرفاتك ما رح ترتاحي الا إذا هو جبار وبلش صفحة جديدة معك .. امساك بمعروف أو تسريح بإحسان أنا زوجي شك في بدون ما اعمل اشي حاول يثبت علي شغلات ويراقب ويتهم ويجيب دلائل هاد وأنا مو عاملة اشي لحد ما صارت الحياة مستحيلة مع أنه هو الي بعمل وبخون انت احكيلو الصدق وهو يختار بس ازا رجعك بدو يكون سامح ونسي بدو وقت وفترة وبينيلو ادي بتحبيه ومتمسكة ببيتك وولادك ازا تركك هو خيارو ازا ما تحمل .. حاولي واستعيني بالله  كلنا خطائين زوجك يخونك أو عندو علاقات ؟ زوجك بيشتغل؟زوجك بيتعاطى؟زوجك بيضربك ؟راجعي حالك بس ما تبرري الخطأ 

مع الاسف انت فعلت شيئا خاطئا وجنيت على نفسك فإذا كان هو مكانك كنت حزنت حزن شديد وربما تنفصلين منه أيضا فكان عليك إذا رأيت من زوجك تقصير أن تحاولى أن تتحدثى معه بهدوء وتحاولى أن تعرفى السبب الذى جعله يقصر معك هكذا وتساعديه إلى أن يصلحه والا فتخبرى أحد يتدخل بينكم حتى تصلوا إلى حل يرضى كليكما لكن انت ضيعت حقك بهذه الخيانه اعلم أنك لم تفعلى شئ وأنها مجرد محادثات لكن ما ادراك لعل زوجك إن لم يكشفك كان الأمر كبر ووصل إلى أشياء اخرى اكبر مما تتوقعين فأنت ليس لديك حل إلا أن تحدثى زوجك او تحاولى أن تخبرى أحد تثقين به لكى يتدخل بينكم اذا لم يقبل زوجك بما تحبرينه به لأنه لا يحق له أن يأخذ أبناءك منك وخصوصا الرضيع تماما .

إذا حاولى أن تذهبى إلى زوجك انت وان تحاولى أن تتحدثى معه بما أن الموضوع بينك وبينه واخبريه بأنك تبت وبدأت صفحة جديدة مع الله اولا وانك حذفت كل حساباتك تحدثى معه بهدوء واخبريه بأن يجرب وأنه لا يخسر شئ فالله غفور رحيم ليس هناك شئ أن تعطينى فرصه اخيره تحدثى معه لعله يلين ويتراجع اذهبى لأجل طفلتك لا تنتظرى فى البيت كثيرا حاولى مرة واخرى لا تستسلمى إلى أن يقبل لكن لا يصح أن يمنعك من ابنتك الرضيعه فهذا ظلم لها ولك وحتى إن لم يرجعك فليخبرك بقراره ويعطيك الرضيع فهو من الأساس لك حضانته إذا كان سينفصل منك لذلك يجب بأى طريقه أن تتفاهمى مع زوجك إما بالرجوع أو أخذ الرضيع إلى أن يقرر .

انت ارتكبت خطا كبير .فالخيانة لا تغتفر .استغفري الله واطلبي من الله ان يصلح حالك .واكتري من قول لا حول ولا قوة الا بالله  ، وتواصلي مع زوجك واعتدري منه مرارا وتكرارا واطلبي السماح منه وبيني له ندمك ، وبيني له حبك الكبير له .فانشاء الله سيسامحك .اصلح الله حالك اختي ورد الله  لك  زوجك وابناءك في القريب انشاء الله.

هل سيكون من المفروض أن نلوم زوجك !! اللوم عليكي أنت فقط زوجك اكتشف أنك تخونيه بعد مراقبه وتسجيل دلائل أي أنه كان يرى عليكي الكثير من التغيرات لذا هو كان يهتم بك لكن أنت من أعرضتي عنه بطريقة مبالغ فيها الا أن أصبح يشك بك ، كان عليكي أن تهتمي بنفسك و أن تبتعدي عنه من غير أن تملئي وقت فراغك بعلاقات من هذا النوع ! ليس أمامك الا  ان تصبري و أن ترضي بما قسمه الله لك

عليكي أن تتحملي ثمن الخيانة ، حتى لو خنت زوجك وتبت إلى الله في النهاية هذا ما جنته يداك ، عليكي أن تصبري على الوضع الذي أنت فيه ، من الأفضل أن تتقربي من الله و تشعري بعظيم ما فعلتي وأن تتوبي الى الله توبة صادقة فكل شيء الآن بيد الله ، احمدي الله أن زوك الى الآن لم يتحدث عن السبب الذي جعله يقدم على هذا الأمر ، ربما هو بالفعل يفكر بالطلاق حينها لا تلومي الا نفسك لأنه لا مبرر للخيانة الا أنك أنت من أقدمتي على هذا الأمر من غير أن يغصبك عليه، إذا لم يهتم بك زوجك لوميه وحينها يحق لك أن تتحدثي عن مشكلته أمام أهله  وأهلك ويكون الحق معك أما الآن فللأسف كل أصابع الاتهام تشير اليكي