كيفية التعامل مع الزوج الذي يحب النساء

لايوجد مشكله زوجك طبيعي جدا والغير طبيعي الرجل الاحادي العلاقه ،، هو في رجال بالارض ما عنده علاقات جنسيه  قطعًا لا عدد النساء اضعاف الرجال ولا بد من ارضاء انوثتهم و احتوائهم لا تكوني انانية 

السويديات مغريات لا يوجد رجل هناك الا وله علاقات غراميه و مفتون

النساء جميلات كثير مش زي اول والله انهم فتنه ويتعمدن الاغراء

احلى شي النسوان و التنويع فيهم بالفراش

كوني له كل النساء نوعي من الوضعيات له و شكلي في تكنيكات الجماع معه و اطربيه بالتأوهات مره اعطه او ياه امريكاني ومره زق قامد بالمصري و كل مره لهجة حتى يهيج اكثر و كل مره كوني بمزاج جنسي مره خاضعه مره عمه ساديه وهكذا و مره بالمطبخ و مره بالسياره و مره بالاسنسير و مره عامليه على انه السباك و مره توصيل البيتزا و صدقيني راح ينبسط هو يحب هكذا 

انا مكانك انفصل و اجدد حياتي و اتزوج مرة اخرى بدون تردد ما في احلى مل التجديد و العيش مرة اخرى و ضميرك مرتاااح .. عيشي حياتك لا انت مخطئة امام الشرع و لا امام الانسانية .. 

اغلب الرجال ابو نسوان ان لم يكن كلهم يحبو النساء 

أنا وضعي أسوء .. زوجي شاذ و ينام مع الرجال و عندي أطفال منه 

تقريبا كل الرجال متشابهون ان سنحت الفرصه ولذلك عليك تقبل الامر بكل أريحيه واعلمي ان الله قد خص الرجل بأربع زوجات ان كان مستطيعا فلا تفكري بالجانب المظلم وفكري بالجانب المضيء انه مازال يحبك

مدام يحبك و تحبيه ارضي فيه و قدري رغبته و هوايته في عشق النساء ً و استغفري ربك ولا توصيفه بالزاني لو لم يكن محترم لما تزوج بها الذي بينهما علاقة غرامية طاهره تكللت بالزواج 

يحبني واحبه هههههه المشكله ان الله خلق المرأه عاطفيه والذكر يستغل هذا الشيء على اكمل وجه خليك كذا تحبيه ومتعلقه فيه وهو يستمر يخونك هذا الوضع اللي يعجبك وتستحقينه

انا ارى أن القرار راجع لك إما أن تصبرى عليه وان تحاولى أن تذكريه بالله دائما وتدعي الله له بالهداية وتصبرى مادام أنه يحبك وانت ايضا تحبيه وحاولى أن تقوى بجانبه إلى أن يتوب أو تنفصلى عنه تماما وسيعوضك الله بأفضل منه وخيرا منه يحبك ويتقي الله فيك مادام أنه يجهر بالمعصية وحتى لا يهتم بمشاعرك ويصارحك هكذا بكل صراحة عن حبه للنساء هكذا فأنت لك الخيار ويجب أن تحددى ذلك وتكوني حازمة معه وتخبريه بأنه إن لم يتقي الله فيك ويكف عن ذلك فأنت سوف تنفصلى عنه وبالتالى افعلى ذلك استخيرى الله وتحدثى معه وبعد ذلك قررى إما الاستمرار أو الانفصال عنه تماما 

إن كيفية التعامل مع الزوج الذى يحب النساء يكون بأن تحاولى أن تكفي زوجك بأن تهتمي بنفسك أكثر وبه بحيث يكتفي بك وتملى عينه بحيث تكفيه عن أن يبحث عن غيرك لذلك حاولى أن تغيرى من مظهرك وتهتمي بنفسك أكثر وتحاولى أن تتحدثى معه وتنصحيه وتذكريه بالله وان ذلك حرام وسيؤثم عليه ويجب أن يتوب إلى الله عزوجل وبالنسبة لأمر طفلته فحتى ذهابه لها كل اسبوع قليل لا تمنعيه عن ذلك فليس ذنبها شئ لذلك انت فقط افعلى ماعليك واكفيه عن أن ينظر إلى غيرك ودائما ذكريه بالله واصبرى وادعى له الله كثيراً بالهداية كل يوم وعسي الله أن يهديه ويسخره لك 

وهل مازلت بعد تتساءلين عن كيفية التعامل مع الزوج الذى يحب النساء انت يجب أن تنفصلى عنه تماما وانت الان تقولى انك امرأة عاملة وتستطيعى الانفصال عنه بسهولة إذا هل ما زلت تفكرين وحتى أنه هو بعيد عن أبناءه فلا تفكرى بعد اين هى كرامتك من أن يحب نساء غيرك ويخونك ويزني بل ويخبرك بأنه يحب النساء إذا هو يحب النساء فأنت منهم لماذا لا يكتفي بك أو حتى الله محلل له أربعة لماذا لم يتزوج بالحلال ويبتعد عن الحرام أو حتى يكتفي بك يجب أن يحترم العلاقة ويتقي الله فيك لكن هو واضح أنه لن يتراجع فأنت لا تفكرى انفصلى عنه واعملى واكتفى بنفسك وابناءك

التعامل مع الزوج الذي يجب النساء يكون عن طريق تركك له والطلاق منه فلا يوجد معنى لكلمة الزوج ويحب النساء فهو زوج ولديه زوجه وهذا يعني أنه لا حق له في أي إمرأة غير زوجته وإن خانك عليكي أن تطلقيه لأنه لا أمل فيه فمن يخون مرة يخون ألف مرة خاصة أنك لم تقصري معه لهذا لا يجب أن تفكري في مبررات لأنه لا يوجد مبرر فالخاين خاين ولا يمكن أن تعيشي معه فهو لا يستحق ولابد لكي من أن تتركيه على الفور فانت تستحقي رجل يحترمك كما تحترميه ومن لا يحترمك لا مكان له فالحياة أمتع من أن تضيع في الحزن على أمثاله

طلقيه وارتاحي لانه خائن وسيعيد الكره لان هذا الشي في دمه . انت الخاسره الوحيده في هذه العلاقه 

الحل ان يرجع طليقته ويخصص لها غرفة في منزلكم بحيث لا يحتاج ان يذهب اليها في منزلها وربما يزني معها. اعينيه على الحلال. 

عزيزتي زوجك خائن لأنه خائن وليس لأنه يوجد لديك أي مشكلة على الاطلاق فلا يجب أن تظلمي نفسك بتلك الأفكار فأنت يا عزيزتي لم تخطئي في حقه لهذا عليكي أن تفكري في نفسك فإن لم تكوني قادرة على أن تسامحيه وتنسي فيجب عليكي أن تتركيه وتطلبي الطلاق وأن تنسي الأمر فأنت لا تستحقي كل هذا الظلم ولا يجب أن تظلمي نفسك معه فإن كان لا يعرف قدرك فيجب أن تنسي أمره فالعمر ليس هدرا ويجب أن تعلمي أنه مادام لا يمكنه أن يوقف خيانته ويمنع نفسه عن غيرك فلا يجب أن تبقي معه ولا أن تحفظي نفسك من أجله بل يجب أن تطلقيه وربي يرزقك خير منه