أشك في زوجتي بعد 12 سنة زواج فهل أشك فيها أم بأذني؟

أشك في زوجتي بعد 12 سنة زواج فهل أشك فيها أم بأذني؟ ارجو المساعدة انا متزوج منذ 12 سنة احبها وهي تحبني ولدينا اطفال ونعيش بسلام في تابلت ابني يوجد برنامج اسمه الفريد كاميرا استخدمه لاراقبه عندما يكون وحده ابني يضع التابلت على الشاحن ليلا في الصالة ثم ينام ذات مرة قلت لنفسي لاتفقّد ما يفعل فلم اراقبه منذ مدة واذا بي اسمع صوت رجل مع زوجتي في وضع مخل للاسف الكاميرا كانت مغطاة فلم يظهر شيء بالصورة فقط تم تسجيل الصوت عندما واجهت زوجتي بالصوت وانا غاضب أنكرت ثلاث مرات ولم تعترف رغم الضغوط
سؤالي كيف اكتشف الحقيقة وهل من الممكن ان يكون للجن دور في هذا هل هو سحر من كثرة حلفها وبكائها اكاد اصدقها لكنني لا استطيع نسيان الصوت وانفر منها انا خائف من ان اظلمها واخاف الله ولا اعرف كيف اتصرف ارجوكم انتظر من اصحاب العقول النصيحة
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال

كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- أخصائية علم النفس والتثقيف الصحي ميساء النحلاوي أشك في زوجتي بعد 12 سنة زواج فهل أشك فيها أم بأذني؟ الثقة هي أساس العلاقة الزوجية، واستعادتها بعد اهتزازها تتطلب وقتاً وصبراً وإرادة حقيقية من الطرفين، فكل إنسان معرض للخطأ، لكن المهم هو الالتزام بعدم تكرار الأخطاء إذا أُعطيت فرصة جديدة. في حال وجود شكوك، من المهم التثبت وعدم إساءة الظن أو التجسس دون دليل قاطع، كما يؤكد الدين على ضرورة التريث والحكم بالعدل، فربما كان ما سمعته كلاماً عابراً أو له تفسير مختلف. التسامح لا يعني نسيان ما حدث، بل هو قرار واعٍ لإعطاء العلاقة فرصة أخرى إن كانت الإرادة الصادقة متوفرة، خصوصاً بعد اثني عشر عاماً من الزواج دون مشكلات تذكر. إذا لم تقتنع بجواب زوجتك، صارحها بهدوء، وإن كنت لا تزال تحتفظ بالتسجيل، استمع إليه معها لتتأكد أنك لا تظلمها، ثم افسح لها المجال لتشرح موقفها، فالبكاء والحلفان وحدهما لا يزيلان الشك ولا يعالجان الألم. عبّر لها عن مدى تأثرك بما حدث، ولا تهمل مشاعرك، بل خذ وقتك لتهدئة نفسك وتحدث مع شخص تثق به أو استشر مختصاً في العلاقات الزوجية إذا شعرت بالحاجة لذلك، ومارس أنشطة تساعدك على الاسترخاء كالمشي أو الرياضة. وبعد التصالح، من الضروري الاتفاق على عدم إعادة فتح الموضوع عند كل خلاف، لأن ذلك يعيق التعافي ويجدد الجرح. الشعور بالصدمة والغضب بل وحتى الكره تجاه زوجتك قد يكون طبيعياً في البداية، لكن هذه المشاعر ليست دائمة، ويمكن احتواؤها والتعامل معها بحكمة إذا توفرت الرغبة الحقيقية في الإصلاح.
نصيحه واجها واضغط عليها جدا سوف تعترف هي تنكر فقط لانها لا تريدك ان تعرف اضغط عليها جدا سوف تعترف وتقول لك الحقيقه واعتقد انك تعلم صوت زوجتك جيدا واذا كان هو نفس الصوت الذي سمعته يبقي هي زوجتك ولا يوجد للجن او لاي شئ تدخل في هذه الاشياء زوجتك هي من خانتك خليك قوي الشخصيه وتقبل الحقيقه واضغط عليها حتي تعترف بالحقيقه وقول لها انها لو لم تعترف فانك سوف تطلقها وتفضحها وتزجها لبيت اهلها وتخبرهم بالحقيقه
كيف تستطيع ان تتاكد انه صوت الزوجة ؟ قد لا يكون صوتها الصوت وحده لا يكفي للتاكد بصراحة و حتى ان كان صح البشر خطاء و ذكرها بالتوبة و راقبها و عاقبها بالمنع من الهاتف فترة او اشترط مراقبة لجميع حساباتها فان لاحظت استقامة وطاعة تجاهل الامر و ان لاحظت عناد و تذمر وخروج عن الطاعة فهنا الامر مشكوك فيه اكثر ..
مثل انك صدقتها ورجع علاقتكم طبيعيه وركب كاميرا صغيره جدا عند مدخل البيت وفي الصاله تكون مربوطه بجوالك تقدر تشوف من الكاميرا من خلال جوالك وانت في اي مكان وتكون تسجل صوت وصوره الفتره هذه بتتوقف عن الخيانه لأنك كشفتها لكنها بترجع بعد شهر لما تتاكد انك صدقتها ووثقت فيها بعدين الصوت اللي سمعته هل يدل انها كانت مكالمه صوتيه بينهم عن طريق الجوال او يدل انهم كانوا جالسين جنب بعض لان الاولى تعني مكالمات ويمكن فيه مواعده وخيانه جسديه ويمكن لا اما الثانيه فتعني انها تدخله بيتك في غيابك وعند نوم ابنك واسهل شي عند الخاين الكذب والحلفان والبكاء الله اراد يكشف خيانتها لك واللي سمعته حقيقه للأسف لاتكذب أذنك وتختلق أعذار غير منطقيه
ليس كل شيء نراه او نسمعه حقيقيا خصوصا ان كنت تعاني من ضغط نفسي او قلق داخلي بعض الامور تكون من وسوسة الشيطان او حتى تلاعب من الجن لافساد العلاقة بين الزوجين هناك حالات موثقة في الرقية الشرعية تظهر كيف يمكن ان يسمع الانسان اصواتا تخدعه وتدمر ثقته باهله بدلا من التسرع في التهم جرب الرقية لك ولزوجتك واد الفرائض والتزم بالاذكار ربما ما تعيشه فتنة والشيطان يحاول زرع الشك بينك وبين ام اولادك لا تتصرف حتى تهدا نفسك تماما
ما لديك ليس دليلا قاطعا فالصوت وحده يمكن تفسيره باكثر من شكل خصوصا دون صورة قد تكون زوجتك بريئة فعلا ووقوعك في الشك دون يقين قد يدمر زواجا استمر 12 عاما ايضا اتهام بالخيانة جريمة معنوية كبيرة وان كانت كاذبة فاثرها لا يمحى قد يكون هناك تشابه في الاصوات او خداع صوتي بفعل اطفال او حتى خلل بالتطبيق خذ وقتك لا تواجهها بعنف واطلب وساطة ناضجة من اهل او مختصين نفسيين وراقب تصرفاتها لاحقا بدون ان تظهر شكك الواضح
ما سمعته هو دليل قوي، حتى لو لم يكن هناك تصوير. إنكار زوجتك المتكرر رغم الصوت الواضح قد يكون محاولة للهروب من الحقيقة. كثرة الحلفان والبكاء ليست بالضرورة دليل براءة، بل قد تكون وسيلة للضغط عليك نفسيًا. الخيانة إن ثبتت، لا يمكن التغاضي عنها، خصوصًا في بيتك وأنت الوالد والزوج. لا تخف من اتخاذ قرار حاسم. اجلس معها مرة أخيرة وواجهها بهدوء، واطلب تفسيرًا منطقيًا، وإذا استمرت في الإنكار دون دليل مقنع، فكر جديًا في اتخاذ خطوة تحمي كرامتك ونفسيتك وأولادك.
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات الثقة بين الزوجين
احدث اسئلة الثقة بين الزوجين
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين