لم اتأثر بخيانة زوجي ولا أدري هل أواجهه أم لا

اسمعي اختي  اول شي واجهي زوجك وقولب له هل انا قصرت مع في شي قولي له وبدون احراج  وخصوصا فراش زوجي .. وعدم كشف خيانه له ...ثم قولي له اذا اتتكه فرصه هل تخونني ام تتذكر العشره معي ....هنا سوف يندم ...ويترك كل نساء التي يعرفها ...اما اذا كنتي مقصره معاه فسوف يقول لكي ..

طالما انكى لم تجدى من زوجك اى تعامل سئ وانه يحبك ويخاف على حزنك وغضبك اذا من المؤكد انه يقوم بالكذب على تلك الفتاه لذلك عليكى ان تتحدثى معه وتواجهيه افهمى منه اسباب ما يفعله ولماذا قد قام بخيانتك واعلمى ان الرجال عند الخيانه لا يعاملون زوجاتهم بطريقه سيئه بل يزيدون فى حبهم لكى حتى لا يشعرون بتانيب الضمير .

عليكي يا اختى الحبيبه ان تواجهى زوجك باسرع وقت ويجب ان تفعلى ذلك وانتى معكى دليل حتى لا يستطيع ان يكذب عليكى واعلمى انه ليس من الواجب عليكي ان تنهارى او تصرخين فهذه اثار صدمه وليس من الواجب ان دائما يكون رد الفعل انهيار ،، وايضا حاولى ان تفهمى منه سبب خيانته .

في هاذا الاسبوع قدمي له اكبر الاهتمام والمحبه وكوني سند له ولاكن في اخر الاسبوع اخبريه انك عرفتي شي عليه وتناقشي معة ولاكن لا ترفعي صوتكم وكوني معه صريحة لاتدعي الامر يمشي فانتي في اول سنين زواجك وقومي بذهاب الئ بيت اهلك وبيني له حزنك ولاكن لا تخبري احد بما قام به واجلسي في بيت اهلك شهر او اربعة اسابيع وحين ترجعين حلي المشكله تفهميه ان خطئ يحاسبه عليه الله وانك لم تنقصئ بشي وقولي له لن امنك من الزواج بها ولاكن ساحزن ان كنت لا تخاف ربك هي هاذه الاشيا وستشوفين الفرق

من هي التي لا تتأثر بخيانة زوجها لكن أنت ربما لا تريد أن تنشأ المشاكل بينكما و لا تريدي لهذا الاستقرار أن يتزعزع ,, عليكي أن تحاولي قدر الامكان أن تتنبأي بالمستقبل لابد و أن يهملك و أن ينتهي هذا الحب تججاهك اذا بقيتي عل هذه الحال ,, حت لو بالتلميح عليكي أن تبيني له أنه لا تحبي الخيانة و لا ترضي أن تبقي مع رجل يخون وهو بمثابة الزاني الذي لا يستحق أن يكون له أسرة و ابناء

زوجك للأسف يكفر بالنعمة اتي بين يديه ولاا يعلم أن هذه النعمة ستضيع من بيم يديه اذا أهملها ,, عليكي أن ترتبي الكلام و بناءا عل العقل لأن أغلب الرجال لا تىمن بالعواطف بيني له أضرار ما يوقمن به و أن الله تعال  شرع الزواج لكي يصحن الانسان نفسه لا أن يأخذها الى طريق الضياع و الضلال ,, وأرى أن من الأفضل أن تتركي له البيت أيام عدة ال أن يشاور عقله و يعود ال رشده و يمسح هذا الماضي من حياته

يا أختي الكريمة أنا أر أن من الأفضل أن توجهي له الكلام من الناحية الشرعية عليه أن يتنقي الله فيكي أنت عرضه و كما استباح حرمة أخيه سيأتي يوم و يدان  من نفس الكأس ,, يا أختي الكريمة بالتأكيد لكم بنات وأولاد وربما يضره الله تعال بابناءه ةو أنت تشاهدي الخطأ وتسكت هذا لا يرضاه العقل ,, هذا الحب الذي ترينه منه ما هو الا فقاعة مصيرها أن تتهالك مع الوقت الأفضل أن تواجهيه و تنصحيه أن يبتعد عن هذا الطريق