خائفة أن أعود لزوجي فأعود إلى الحرام والضياع

ابنتي العزيزة أعذريني على قسوتي، لكن اسمحي لي أن أبشرك بأنك ستجدين عقاب خيانتك في الشيء الذي تحبينه وفي وقت قريب، وثانيا سيتزوجك من تظنين أنه يحبك، وسيرميك مثل...، ثم إن نظرتك للمشكلة كارثية، لديك نار وصببتي عليها زيتا لإشعالها أكثر، ألم تفكري بنفسك اولا، وزوجك وأولادك ووالديك وإخوانك وأقاربك، وكيف سيكون منظرك بايخ، المهم أنت الآن لديك مشكلة وهو حاجتك للجنس وهذا حقك دونما شك، إذن ابدئي عالجي زوجك، فلعله مصاب بمرض ما، وقد يشفى منه إن أراد الله ذلك، لكن مع ذلك إن لم يُشفى، خذي حقك بالشرع والدين، يعني إطلبي الطلاق أهون من فعله القبح الذي تفعلينه، واطلبي رجلا يلبي ما تريدين، وأنصحك لله وفي الله ألا تتزوجي هذا الذي تعرفتي عليه وقاعد يستغل جهلك وهناك وعاطفتك غير الناضجة، لأنه سيراك غير مأمونة على عرضه، فأنت الذي خنتي زوجك وأولادك ووالديك وعشيرتك، هل ستتوقفين عنده، ستتحول حياتك الى جحيم من نوع آخر، وستتمنين تلك الأيام الجميلة مع زوجك السابق، طبعا سترينها بكل مافيها أهون، صدقيني ، واذا تزوجتي بشخص آخر فعلى درجة حسن اختيارك له، وأنت لديك أبناء ومتزوجة حالياً، فلن تحظي بخيارات كثيرة، كما تتمنين، أي أن الحياة ليست مثالية كما قد نتصور، وطريقة النظر إلى المشكلة مشكلة بحد ذاتها، فأنت الآن تنظرين انك واقعة بمشكلة وتظنين أن الطلاق سيحل كل امورك وأحلامك كلها وردية، لكنك قد تذهبين لصنع مشاكل أخرى، أعمق وأوسع، نصيحتي لك فكري بعمق أكثر، واحسبي كل خطوة بدقة، ولا تتركي نفسك فريسة للأماني السطحية، ولكن في كل حالة من الأحوال، لا تعودي للزنا، وابحثي عن علاقة شرعية بأي طريقة كانت، ومهما كانت مساوئها، تظل أهون من الفاحشة التي تعدك بالفقر والضيق والضنك ولو بعد حين..والله على ما نقول شهيد،،،بأمان الله

و مين قالك انه حبيبك اذا تطلقتي رح يتزوجك ... فهو أخذ منك الشرف و كل كرامتك و مجانا!!!

زدتي الطين بله اولا التوبه التوبه التوبه والاستغفار وكل الطرق لتنالي رضا الله ومغفرته ثانيا الطلاق بشكل حاسم من هذا الطيب لانه يستحق افضل من ذلك ثالثا لاتعود ي إلى الثعبان الذي اسميته حبيبك واطلبي الزواج من آخر وان عدتي اليه فأنت مثله... انتبهي وكفري عن ذنبك بعدم العودة اليه

اعتقد ان الحل امامك في خيارين ، الاول ان  تقطعي علاقتك بهذا الرجل ، ولا تقولي أحبه لانه ببساطة انت لم تريديه الا للعلاقة الحميمة وهو يعلم هذا تمام العلم ولا يحبك ولا يريد منك سوى هذا فقط ، والشق الثاني أن تخيري زوجك أنه لو لم يعالج نفسه فسوف تنفصلي عنه، وبعدها فكري ان تتزوجي 

اعرف شخص طلق حبيبته من زوجها وعنها ولدين وما كملو شهر بعد الزواج استغفري الله اذا انتي جنسيه زياده خلي جوزك يطلق في الف واحد يتجوزك بس لا تظلمي جوزك الحالي عشان الله ما يبتليكي ..

خيانة وزنا. والعقوبة الشرعية هي الرجم بالحجارة حتى الموت بعد أن تعترفي للقاضي

ومن قال انك راح تكوني سعيدة  اذا تزوجت من ذلك الرجل حبيبك  انت واهمةجدا. وربنا عزوجل لن يوفقك ويرضى عليك   توبي لربك التوبة الصادقة واستغفريه واندمي على ماحصل منك من زنا مع ذلك الرجل واقطعي علاقتك المحرمة به نهاياواياك والعودة لماكنت تفعلي من محرمات ومسالة ان جوزك ضعيف جنسيا ولاامل من علاجه. فمن حقكي طلب الطلاق منه  ولكن ليس من حقك الخيانة وانت على ذمته 

انا مصدومه فعلا مما قرأت الا تخافين الله والقبر والحساب هناك بنات عوانس ومطلقات وارامل ولكن عشن بشرف لماذا لاتشغلين نفسك بتربيه اولادك ؟ او بحفظ قران وعلم شرعي لاحول ولاقوة الا بالله

ماذا تريدين الآن هل تريدين أن نبدل الحق بالباطل لكي ترتاحي و يرتاح ضميرك لقد قلنا لكي أن توبي لله عز وجل و أن تصوني عرضك وعرض أولادك فعيب عليك اولادك في سن المراهقة وانتي تزنين و أن تنهي هذه العلاقة العفنة وبعدين قرري ان كنتي ستتطلقين او تكملين مع الزوجك المخدوع وانا شخصيا قلت لكي لا تتشرطي على الله كي تتوبي انتي تعرفين اين الصح لكن تريدين فقط المراوغة حتى ولو نصحناكي بما تريدين فنحن في الأخير لن نتحاسب في مكانك عند الله أنتي فقط من ستتحميل وزرك لوحدك 

ارى ان الطلاق اضبح ضروره في حيالتك فلا يمكنك ان تعودي لزوجك دون ان تخبريه انكي قمتي بخيانته لهذا عليكي ان تفكري في الامر جيدا وان تكوني اكيده من ان ما يحدث الان لا يجب ان يستمر فالطلاق افضل من الخيانه وعليكي ان تعلمي هذا وان تنهي علاقتك مع زوجك الحاله من اجل مصلحه الجميع

توبي إلى الله من ذنبك

انتي ترتكبي الزنا َتفكري في الحل كان من الاول طلبتي الطلاق َوهذا أشك انه لو تطلقتي سوف يتزوجكلو كان يحبك لما زنا بك وانتي على ذمة رجل وحتى لو لم تكوني كامل أتاك في الحلال. المشكله ان الأطفال من سيتاثرون.بالطلاقواري أن تتوبي وتستغفري الله. وان تصارحي بزوجك بكل وضوح اني احتاج الجنس وأما إن تتعالج والعلاج متوفر. أو طلقني وابحث عن نصيبي. 

يا عزيزتي عليك ان تعرفي ان الحياه الزوجيه السليمة لا تقف علي العلاقة الزوجيه فقط لا غير بل هناك العديد من الأمور الاخري التي توطد العلاقة اكثر و تجعلها تستمر ، فهناك الحب و الاحترام و التفاهم و التوافق ، و الذكريات الجميلة و الثقه كل تلك الأمور من الممكن ان تجعل العلاقة تستمر ، لذلك انصحك بان تشتتي افكارك و تنظري الي زوجك بنظره اخري و تستمري معه من اجل اولادك و إذا كان هناك علاجا اسعي لكي يحصل عليه

اختي الكريمة انصحك بالتوقف عن تلك الخيانات نهائيا فأنت تقترفي اثم كبير لا يمكن التهاون فيه و سوف يكون عقابك في الدنيا و الآخرة كبير فتراجعي قبل فوات الأوان ،، أما بالنسبه لمشكلتك مع زوجك فانصحك بالانفصال لان من الواضح انه لن تستطيعي الاستمرار علي هذا النحو و زوجك لا يرغب في العلاج و من حقك التفكير في الزواج مره اخري

عليك ان تعرفي أن هذا الشخص الذي يتحدث معك لا يحبك علي العكس هو فقط يرغب في استغلالك و يستغل ضعفك و حاجه للحب و العاطفه و الزواج ، فإذا كان يحبك حقا كان سوف يتقي الله فيك و لن يتحدث معك و يوقعك في الأخطاء و انت سيده متزوجه ، فلا تثقي في هذا الشخص مره اخري و اطوي تلك الصفحة و التفتي الي حياتك و ساعدي زوجك في العلاج .

في البدايه يا عزيزتي عليكي بالتوقف عن التحدث مع هذا الشخص لان ما تقومي به هو خيانه و الخيانة لا يمكن تبريرها فهي جنايه في حق نفسك و في حق زوجك و في حق اولادك ، فاولا ابتعدي عنه و توبي توبه نصوحه و تقربي اللي الله حتي يغفر لك ذنبك ، ثم بعد ذلك حددي موقفك و هل تستطيعي مساعده زوجك في العلاج أم انه يجب الطلاق و الابتعاد

ابنتي العزيزه هل حاول زوجك العلاج من قبل ؟ من الممكن ان تكون المشكله الجنسية التي يواجهها زوجك تحتاج الي علاج طبي فقط لا غير ، و بهذا العلاج تتحسن حالته بعض الشئ ، بالطبع من حقك السعي في هذا الأمر و من حقك إجباره علي العلاج إذا كان يرغب في الاستمرار معك و استمرار الحياه بينكما بصوره طبيعيه .

تطلقي ولو بالخلع،،،،للعلم لن تفلحي مع ذات الشبه ذكر،،،،كان عليك ان تتطلقي من زمان...والله مسكين زوجك،وارجوا ان الاطفال من صلبه....هاه احذري...عليك بمراجعة ولادة الاطفال مع جرائم الزنا...

لا حول ولا قوة الا بالله الي يتمسك بالدنيا مثلك عمرو ولا يشوف السعادة غيري طريقة تفكيرك لأنك كثير  أنانية حتى و لو كانت على حساب سمعة أولادك و الذين سوف يتدمرون نفسيا بسبب فضيحتك فالله يستر للذي يتوب لوجه الله تعالى لكن سوف يرفع ستره عن الذي يطغى و يتجبر سبحان الله تريدين الطلاق من أجل الزواج من واحد تعلمين سوء خلقه حتى ولو تطلقتي و تزوجتي حبيبك الفاجر سوف تخونيه لأنه سيء الخلق سوف تذهبين للحرام لتبحثي عن الشي الي ناقصك لم أفهم كيف تفكرين يعني توبي لما يعوضك الله الشيء الي ناقصك مثل الذي يسرق بيقى يسرق حتى يرزقه الله من واسع كي يتوب التوبة يا أختي ليست هكذا التوبة لما تقلعي عن الذنب من غير أن تتشرطي على الله من أنتي كي تتشرطي على الله عز وجل نصيحتي تمسكي بالطلاق و تزوجي ذلك الفاجر لكن أنا متأكد أنكي يتعانين من شكه و معايرته لكي هذا اذا تزوجك ولو تزوجك سوف تعانين معه و تستاهلين لأنك غير أمينة وغير شريفة كان من الاحرى بكي ان تتلطقي من غير اللجوء الى الخيانة لكن نفسك المريضة و سوء أخلاقك هم من جعلوكي لا تتطلقين حتى تظمنين الزوج المستقبلي أنتي عار على أولادك و الله ما يحرق قلبي هم أولادك و الذين بعتي عرضهم و شرفهم من أجل شهوة على فكرة لستي وحدك من لذيكي شهوة كلنا لذينا شهوة لكن الفرق بين الفجار و الطاهرين هي الأخلاق نصيحتي أن تتطلقي و لا تتزوجي ذلك الخسيس النذل المعتدي على الأعراض هذا اذا تركك و شأنك لأنه من الارجح سوف يبتزك بالفضيحة فالنذل نذل  المهم تطلقي ولا تتزوجي ذلك النذل الخسيس وتوبي لوجه الله تعالى فقط و بعدين سوف ترين رحمة الله تعالى فالتوبة فقط والاقلاع عن الذنب هم فقط الذين يجعلوكي تتخلصين من ـانيب الظمير