كنت أحن الناس عليها فصدمتني بخيانتها

قصتك دي حدثت مع واحد صاحبي كان متزوج من امراة ولهما قرابة خمس سنوات. وكان يحبها بجنون ولاحظ انها تتحدث كثير في الموبايل. وذات مرة نسيت هاتفها وراحت للحمام وجات رسالة على موبايلها. واخذ جوزها الهاتف لاجل يرى من المريل فدا رسالة من شاب يتغزل بها ويذكرها بالقاهم السابق وماحصل بينهما وهنا جن جنون جوزها وعندما خرجت من الحمام واجهها باارسالة ولكنها انكرت معرفتها بشي وانه غلطان في الرقم. وحلفت له بدلك حتى يصدقها وفعلا صدقها. لانه مجنون بحبها وراح يراحع طبيب فاخبره الطبيب انه عقيم ولايقدر على الخلفة واخفى الامر عن زوجته وبعدها بفترة جات ززوجته فرحانة وسعيدة وتخبره انها حامل وفعلا ودها لطبيبة لاجل يتاكد واخبرته الطبيبة بان زوجته حامل وبالشهر الثالث. وقال للطبيبة كيف وانا عقيم. وطلبت منه الطبيبة اجراء فحص له وفعلا جات الاشعة والتحاليل لتوكد انه عقيم. وقالت له الطبيبة عالج الموقف بحكمة مع زوجتك ومن حقك طلاقها ولكنه لم برد فصحها امام اهلها واهله. ولحا لي كوننا اكثر من اصدقاء فقلت له ماذا تنتظر بعد ماعرفت الخقيقة هذة خاينة وتخدعك وتربد الحاق جربمتها بك وتنسب الولد لك فلازم تخليها تعترف لك مع من خانتك وبعدها طلقها فورا. وفعلا اعترفت له بعد ماهزدها بالفضيحة لها واهلها. وقالت انها كانت تحب شاب زميلها من ايام الجامعة واستمرت في علاقتها به حتى بعد الزواج واخبرها جوزها انه عقيم مايخلف وهذا تقارير طبية توكد كلامه. اذا انت حامل من عشيقك يافاجرة وطردها من البيت. ورفع قضية عليها في المحكمة حتى استرد كرامته وطلقها وربنا كرمه بززواج من فتاة صالحة ومخترمة. وعوضه خبر في حياته بعد عام. من زواجهما رزقه الله بالذرية الصالحة. فالله عزوجل يقول لشي كن فيكون. وهو على كل شي قدير

اخي كان الله بالعون لاسك ان الخبانة سرطان يصيب الحياة الزوجبة ويدمرها ولافي عاقل يقبل بها انت لزوم تعرف الى اين وصلت مراتك في خيانتها لك هل كانت مجرد محادثات فقط بينها والشاب اللي تعرفه ام انها تجاوزت ذلك واقامت علاقة غير شرعية معه يمكن انها كانت تعرفه قبل زواجك بها والمصيبة يكون الولد مش ابنك فلازم تتاكد من هذا وتعمل تحليل للولد من دون ماتعلم. والطب الشرعي سوف يوضح لك الحفيقة فاذا ثبت انه ابنك فعلا فتصالح معها لاحل ابنك الصغير وان ثبت انه مش ابنك فلابد من طلاقها. وعدم الاعتراف بهذا الولد ومن حفك اقامة دعوة عليها وانهامها بالزنا. ونسب الولد لك والقضاء ينصفك ويخكم عليها وتسترد كرامتك وربك يعوضك بخير منها بالزوجةالصالحة اللي تسعدك وتخافط علي شرفك وسمعتك وبيتك طوال عمرك