هل اواجه صديقتي أم اسكت خوفاٌ من إنكارها

طالما ساعدتك كثيراً فلا تتخلين عنها مهما كانت العواقب يا عزيزتي ، لا تتركيها وافعلي ما عليك ، وايا ما كانت النتائج فالخير هو مقصدك من البداية وربما استجابت لك وكنت انت السبب في سترها ان شاء الله 

لو كنت مكانك كنت سرت في محاولات تطليقها وحاربت معها حتى تتطلق وتتزوج رجلاً آخر يسترها ، فهي مظلومة ، بسبب هذا الزوج الملعون ، ولم تلجأ للخيانة الا بعد خياننته ، من قله حيلتها

بكل تأكيد يا عزيزتي واجهيها ، انها تقوم بإيذاء نفسها ، وحقها عليك ان تقومي بنصيحتها ، وهذا هو الحل الوحيد امامك ، بالتأكيد لن تشاهديها تدمر سمعتها وسوف تصمتين وتراقبين ما يحدث 

أخشى ما أخشاه الآن أن تكون هذه هي مجرد اشاعات فقط ولا غير ولا يكون هناك علاقة وتبدأي في التحدث اليها وتكونين بهذا تظلمينها ، وتشكين فيها وتصدقين السوء عنها ووقتها تحزن منك وتقطع هي العلاقة 

من رأي أنه طالما لن يفيد حديثك معها ، وأنت تقولين ان الفضيحة قادم لهما لا محال فلا يوجد نفع من أن تقولي او لا تقولي او تواجهي ولا تواجهي ، اهتمي بشئونك أنت وأنتهى الأمر 

اذا كان ما يمنعك عن اخبارها هو أنك لا تريدين خسرانها فإن الفضيحة سوف تحول بينك وبينها بكل تأكيد ، فأنت لن تصادقي إمرأة خائنة بسبب نظرة المجتمع لك ، ووف تبتعدين عنها ، فحاولي ما يمكن إنقاذه

اذا كان ما يمنعك عن اخبارها هو أنك لا تريدين خسرانها فإن الفضيحة سوف تحول بينك وبينها بكل تأكيد ، فأنت لن تصادقي إمرأة خائنة بسبب نظرة المجتمع لك ، ووف تبتعدين عنها ، فحاولي ما يمكن إنقاذه

بكل تأكيد يجب أن تفعلي ما عليك تجاهها إن صديقتك في ورطة وعلى وشك الفضيحة ، فهل تقومي بتنبيهها لتلك الكارثة ام تتركينها تغرق حتى اذنيها ، أفعلي ما عليك وانت سليمة النية وليكن رد فعلها ما يكون

من رأي أن لا تقومي بالحديث إليها حتى لا تخسرينها ، طالما أنت تحبينها كثيراً وهي مهمة بالنسبة لك ، واعتقد انها طالما أقدمت على هذه الخطوة فإنها لن تقبل منك النصح فوفري هذا 

أختي العزيزة بكل تأكيد تحدثي معها، ولا تقولي لها "لماذا تفعلين ذلك"؟؟ وغير هذا من الكلام ، ولكن أبدأي الحديث بأنك خائفة عليها ، والقيل والقال يقول كذا وكذا ، وانا اخاف عليك ، بمعنى ان تنصحيها لا أن تعنفينها