حلمت أني أجبت على سؤال

حلمت أنني الوحيدة من زملائي في الجامعة التي أجبت على سؤال الأستاذ .مع العلم أن الأستاذ مجهول،و السؤال كان في مادة الرياضيات فرع الهندسة.و قد إنبهروا بي و بذكائي و أنا كنت جد سعيدة . و الحلم الثاني هو :حلمت أني أشاهد السماء مليئة بالحيتان منها الضخمة و منها الغيرة و من ضمنها حوت يونس عليه السلام.و حلمت أيضا بأن إمرأة حسنة المظهر أخذتني معها من منزلي إلى منزل آخر و كأني إشتريته منها و كان المنزل واسعا لدرجة لا توصف ثم صعدنا أنا و هي الدرج نحو السطح و كان الدرج من الحجارة و خفت أن أقع و لكن لم يحدث شيء و عندما و صلنا للسطح و جدته واسعا أيضا و نضيفا و هناك من ينظفه،ثم نزلنا و حال دخولنا المنزل توجهت أنا نكو المىحاض فوجدته مليئا بالماء الملوث بالدم، ثم خرجت منه و كانت الأبوال جميلة جدا و من طراز أمريكي و مررت أمام غرفة فوجدتها مليئة بالأحذية ثم واصلت و نزلت الدرج لألاقي والدي فإذا بي أجد أمي وصلت و معها طفل و شاب لعدو لنا ضلمونا كثيرا يطلبان منها السماح فسامحتهما و كانا يسكنان في الطابق الأرضي ، ثم صعدت أمي و معها أبي فدخلنا شقة أخرى بالخطأ فقال أبي من هؤلاء النسوة فأجبت أنا بأنني قد أخطأت في الشقة لأن طفلة أخبرتني أنها شقتنا .ثم صعدنا ووصلنا لبيتنا ووجدنا الأبواب مفتوحة و هناك صندال(حذاء)لي أهدتني إياه خالتي من فرنسا في المدخل بسببه عرفنا أنه منزلنا و أتت للقائنا إبنة خالي الميت و هي ترتدي الأسود ماعدا شعرها و قالت لها أمي أنت أيضا هنا ، و في زاوية بعيدة من الصالة التي كانت واسعة جدا و على جانب الأريكة كانت تجلس خالتي التي ذكرتها سابقا مع خالة أخرى لي . ثم دخلت أمي فوجدت الزرابي مفروشة و نامن على إحداها براحة شديدة و كانت هناك خزانة كبيرة فارغة و غرف كثيرة و كبيرة .