حلمت أني نائم أمام باب كبير داخل نادي كله أشجار

انا عازب عمري 36 سنة ولله الحمد اعمل في التجارة حلمت اني نايم امامي باب كبير داخل حوش نادي كله أشجار في منتصف اليل أتت الي بنت وتقول أنها تريد أن تتكلم معي ومشينا قليلا وعند مكان مظلم اعطتني هدية لم افتحها و عدت إلى الفراش وفي الصباح كنت امشي في النادي وصلت إلى المسبح و شاهدت 2 بنات يتشاجرون من أجلي وكأنهم على مكان مرتفع الاولى دفعت الثانية وسقطت إلى المسبح وكانت تغرق (( في الواقع انا لا أعرف السباحة )) قفزت إلى المسبح وانقذتها وكنت مستغرب على نفسي كيف لم اغرق وخرجنا ومشينا مع بعض الطريق كله أشجار خضراء ويفصل الطريق حاجز من الشبك الحديدي إخترت أن نمشي على جهة اليمين ومشينا 5 دقائق وصلنا إلى نهاية الطريق والحاجز امامنا اما العودة أو القفز من فوقة لا أعلم كيف استفزتني بكلامها انا لم ادعها تكلم الحديث وقفزت من فوق الحاجز ومشيت بين الاشجار الكثيفة وكان وقت صلاة العصر وانا على وضوء وصلت إلى مبني وفيه باب خشبي صغير وقديم فتحته ودخلت كان مسجد وفيه ناس 15 أو 20 تقريبا أقاموا الصلاة وبدأنا في الصلاة والإمام يقراء القرآن الكريم جهرا وانا اقول له الله أكبر لأنه صلاة العصر في السر كررها 3 او 4 مرات وفي كل مرة اقول الله أكبر لعله يقرأ القرآن الكريم في السر بدون فائدة لم نكمل الصلاة قالوا خيرا قلت لهم صلاة العصر سرا وليست جهرا قالوا نحن لا نعلم  انت أقم الصلاة وصليت بهم وعند الانتهاء كلهم خرجوا من المسجد إلا أنا لم أخرج نمت إلى الساعة 5 دخل أخي واستغربت كيف عرفت أنني هنا ولم تضيع في الطريق قال إنها يعرف هذا المكان من السابق خرجنا ومشينا بين الاشالخضراء وكان الناس كلهم يتحدثون عني  ويشكروني لأنني لم اتركهم يكملوا الصلاة وهي غلط  وصلت إلى غرفتي وكأنها موجودة داخل هذا النادي الغرقة كبيرة وطويلة (( الجدران كانت من الاسمنت بدون دهانات )) وكل اخواني ينامون معي بنفس الغرفة موجود شنطات ملابس كثيرة جدران ونمت وإثناء النوم شعرت أنني تبرزت و صحيت مسرعا إلى الحمام دخلت كان طويل لكن الأرضية و الجدران كانت بدون بلاط من الاسمنت فقط وقفت على الكرسي وبدأت أريد الجلوس نظرت إلى الاعلى شاهدت ظلام اسود يتجمع بشكل سريع تحركت خطوتين من فوق الكرسي واستلقيت على ظهري وانا اشاهد الظلام وكنت خايف وبدأت قراءة القرآن الكريم سور المعوذات وغيرها وصحيت من النوم شكرآ لكم مقدما وأعتذر عن الإطالة