حلمت أني كنت في غرفة لا يوجد فيها أثاث

السلام عليكم ، رأيت في المنام يوم الجمعة منتصف الصباح أنني في مقدمة غرفة غير مؤثثة وأمامي الرسول يلبس ثوب أبيض جالساً لم أرى وجهه لكن اعلم يقينا أنه هو طبقا لمواصفاته وكنت جالسا ومستند ظهري على سنادة مثل التي في مقدمة المسجد ، وكان بجانبي شخص لا أعرفه ، فـامرني الرسول بـ دخول باب في خلف الغرفة أشبه بـ دورة المياه ، ذهبت ودخلت وإذا بكلام على اليسار منحوت على بقعة شبيهة بالأسمنت مكتوب بالمعكوس من اليسار الى اليمين ( وهو ** ) كلام فهمته في المنام لكن لا اتذكره مكون من 5 جمل تقريبًا ، فـ ذهبت وأخبرت الرسول فـ أمر بقتل الشخص الذي على يساري ، ثم خرجت من عند الرسول ، واقبلت على باب مزخرف كبير جداً جداً جداً أشبه بـ باب قصر ومن شدة كبر هذا الباب الدرج الذي أمامه مستطيل طويل وسهل الطلوع من نوعية الدرج المنخض فـ صعدت دخلت ، وقابلت أحد الامراء من آل سعود لا أعرفه لكنه أمير يلبس ثوب وشماغ رسمي ، وجلست معه في الجهة اليمنى على كنب فخم وكنت أتحدث معه ويوجد لمحة كلام عن الاستثمار أو مشروع ، فـخرجت وكنت امشي في شارع ومبانيه بيضاء واشبه بـمنطقة صناعية ، وكان أمامي عمي وزوجته وأمي تمشي معهم ، فـاقبلنا على ماسورة ماء في الأعلى دائرية ( مرزاب ) ودخل معها عمي وزوجته وأمي ، وكانت الفتحة صغيرة ومددت ذراعي الايمن والايسر و تسلقت هذه الماسورة ودخلت معها ، و انتقلت إلى مكان يوجد به عماتي وأعمامي وبناتهم جالسين على كراسي ومنهم الواقف وكان في هذه اللحظة عزاء لابنت عمتي اسمها رهف ، عمرها ٢٨ ، وهي حيّةٌ ترزق ، وكانوا موجودين وسعيدين في نفس العزاء ! وكان في المنتصف صندوق مستطيل كبير جداً جداً جداً ممتلئ إلى حدّه بالحلويات ومقسم بترتيب ، سنكرز ، باونتي ، تويكس إلخ ، وكنت ادُور على هذا المستطيل وفي يدي كراتين حلويات إضافية اضعها في هذا الصندوق وكأنه ملك لي ولم يأخذ أحد منه شيئا . الاسم : عبدالله ، الجنس : ذكر ، الحالة : أعزب ، العمر : ١٨ ، مهتم بالتجارة ، مقبل على مشروع شراكة مع عمي الذي ذكرته في الأعلى ، وعلى آخر فرصة من اختبار قدرات يحدد قبول في جامعة البترول . علمًا أنني ملتزم بصلاتي في المسجد الحمدلله والمنة .