الأصدقاء على صفحتي في الفيس بوك كالجواسيس
مرحبا ، عندي سؤال بسيط وأريد نصيحتكم ، انا قمت با انشاء حساب فيسبوك لي من عدةسنوات ، أضفت بعض الأصدقاء والأقارب لكنني غير مرتاحة الان لوجودهم في صفحتي كانهم جواسيس ، ! والبعض الاخر كان قد أرسل طلب صداقة لمجرد معرفة اخباري ، اريد حذفهم لكنني اخجل من ذلك ماذا افعل لكي احذف الأشخاص الذين لااريدهم دون حرج ، ومن دون ان أحذف الحساب ؟؟؟
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هنا
كيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
- الدكتورة سناء مصطفى عبده أهلا بك يا ابنتي وشكرا لك لثقتك بنا، يمكنك ان تلغي الصداقة بكل هدوء ولن يشعروا بذلك لأنه لن يظهر لديهم انه تم الغاء الصداقة، ومعك حق اصبحت مواقع التواصل الاجتماعي الان في بعض الحالات لمتابعة اخبار فلان وعلان، وان استرجعوا الطلب لا توافقي عليه، ويجب ان تكوني جريئة ولا تهتمي ولا اعتقد انهم سينتبهون للأمر الا ان كانو يريدون كما قلت متابعتك. وطريقة ثانية ان تعملي اي بوست محدد باشخاص معينين لرؤيته ولا تضعي هؤلاء، واحيانا قد يكون عند البوست خيار من تريد ان يراه، وانت اختاري وبذلك هم يبقون في الصفحة ولكن لا يرون اي من اخبارك، ويمكنك ان تعملي على تحديد الخصوصية بالطريقة التي تعجبك، انا في صفحتي مثلا لا يرى احد قائمة الاصدقاء واحيانا اغلق ملفات الصور امام بعض الاشخاص، هناك خيارات انت تتحكمين فيها، وان اردت مزيد من التفاصيل اعملي بحث على محرك جوجل وستجدين كل التوضيح لاي خيار تريدينه، وفقك الله.
من مجهول بالنسبه للقريب لن تستطيعي التبرأ منه فاحاول ان تكون علاقتي بحدود ولا انزلق معه في النفاق بقدر المستطاع مع محاوله بالاصلاح وعلاج هذا المرض الخطير بطيب الكلام و حسن الخلقاما الاصدقاء فلو وجد بقلوبهم هذا المرض فهم ليسوا باصدقاء والعيش بدونهم افضل والاشخاص العابرين لن ياخذوا منك اكثر مما تريدين فدعيهم بمرض قلوبهم وتجنبيهم تماما فمن يتكلم في ظهري اشكر له واقول فداك ذنوبي ما تغلا عليكوالله الهادي اسأل الله لي ولك ولكل المؤمنين الهدايه وان يمتعنا الله بقلوب بيضاء نظيفه خاليه من الامراض يملأها حب الرحمن تعشق الخير وتتمناه للجميع
من مجهول إنا عن نفسي أعامل هؤلاء كما أمر الله نبيه أن يعامل المنافقين الذين في قلوبهم مرض وحسد على نبينا وسيدنا محمد وأن الله أختاره من دونهم ليكون خاتم النبيين والمرسلين :أُولَٰئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا
من مجهول سؤالك الاخت الفاضلة لمس حقيقة نقابلها في اغلب الناس و هي ظاهرة ازلية لا يمكن انكارها ولكن من الخطاء التعامل مع الناس على اساس هذا الشعور فقد اوصانا ديننا بحسن الظن وكظم الغيظ حتى ان كنت اظن اني اشعر بما يخبون من كره وحسد اتعامل معهم بالصبر واعقال الامور ولا اجعل هذا الشعور يطغى علي والا فشلت واصبحت مثلهم وتذكري قول الله تعالى عن جزاء الكاظميين الغيظ والعافيين عن الناس واحتسبي الاجر والثواب عند الله
شارك في الاجابة على السؤال
يمكنك الآن ارسال إجابة علي سؤال
أضف إجابتك على السؤال هناكيف تود أن يظهر اسمك على الاجابة ؟
فيديوهات ذات صلة
مقالات ذات صلة
اختبارات ذات صلة
أسئلة ذات صلة
مقالات ذات صلة
احدث مقالات قضايا اجتماعية
احدث اسئلة قضايا اجتماعية
اسئلة من بلدك
احجز استشارة اونلاين